ام امير ملكة السكس العربي

ملكة السكس العربي
إنضم
Jul 11, 2024
المشاركات
6,168
التفاعل
64
النقاط
48
الإقامة
مصر
الجنس
انثي
التوجه الجنسي
طبيعي
انا ديلور ... ودي مش قصتي الأولى بس انا بحب احكي عن تخيلات الناس ودي قصة مدام صديقه ليا ....
انا اسمي شاهنده من المنصوره اتربيت من امي وابويا على الطاعه العمياء وفكره الطاعه هنا مش الخادم والماستر لا الطاعه هنا طاعة انثي لراجلها يكون الراجل دا بقي جوزها أو اخوها أو ابوها ومع وصولى لسن ١٨ لقيت بابا بيقولى أن فى عريس جاى يتقدملى وهتجوز كدا خبط لزق من غير مقدمات اجهزى الخميس علشان جايين هو وأهله يتعرفو علينا ولو اتفقت معاهم يبقي خلاص ... النظره الاولى للموضوع انى سلعه غذائيه بابا بيقرر وضعها وان شخصيتي معدومه وما إلى شبه .. بس مش دا اللى بيحصل بابا خلاني انثي بمعني الكلمه اهتمامى بس باهتمامات الانثي وبس والراجل له وضعه اللى مش هينفع ابدا ولأي سبب ازاحمه فى اختصاصاته ولأن بابا عارف هو رباني على أي هو وماما دا حطه فى وضع مسؤوليه أنه يختار بقي الشخصيه اللى تصوني وتعاملني صح مش تستغل تربيتي وأسلوبي وتستخدمني كخدامه واهانات وكدا وطبعا مكنتش عندي اي جراءه ودي كانت مواصفات مدحت جوزي عريس حلو بنيه قويه مجسم وكان شغال فى الامارات ومبسوط وهو اصلا ميكانيكي سيارات وعنده ورشته تحت العمارة اللى سكنا فيها فى شقته الملك مع أنه ميكانيكي بس جوا البيت حاجه محترمه والناس بتحبه وانا بقيت مراته بعد ما شافني بشهر واحد بس ودا شرط بابا علشان الاختلاط وكدا وفي الشهر دا ماما مسكت ودني وعرفتني ازاى اكونله مطيعه فى السرير ... دخلنا شقتنا هو اقصر مني شويه اوف نسيت اوصف نفسي اسفه انا تقريبا كدا فى جسم وطول وفاء عامر بس انا جسمي بقي طري اوى بس متماسك وماما زيي للعلم وجسمي من بياضه بيعلم باحمرار من اى لمسه أو زنقة هدوم حتي ... ودخلنا وصلينا سوا ومدحت خلاني ادخل الأوضه اجيبله بجامه ودخل يستحمي عقبال ما اقلع انا ولبست القميص الابيض اللى هسلمه فيه نفسي طبعا وحضرت القماشه ووقفت بقي منتظره ومكدبش كان فى توتر سيكا بس دا راح مع معملته ليا دخل وحضني وقالى
مدحت: انتي من النهارده مسؤوله مني واحميكي بعمري ومستحيل اأذيكي بس انا بحب الطاعه ومبحبش حد يعرف عني حاجه ومبحبش المشاكل مع حد .
وطبعا ابتسمت بهدوء وشغل موسيقي هادئه وعلمني ارقص معه ازاى وحضني وبدء طبعا يسخني بهدوء تام وانا مش معه اصلا انا سرحت فى مكان تاني خالص والرومانسيه بتاعته دي وصلتني لإحساس اول مره أحسه اول حاجه حسيت بيها بعد كدا وكنت فى وعيي هي شفايفي وهيا بتتاكل مش بتتباش بتتعصر في بقه وبزازي عريانه فى أيده بتتعجن عجن وانا على ظهرى نائمه عريانه وزبره بقي كان بيبوس كسي وبيعجنه ويفرشه وانا حاسه بمياة بتسيل مني زي الحنفيه ... ومتقولوش بقي توتر وخوف وقفشت لا انا عايزك تتخيل كدا بنوته ١٨ سنه وكام شهر جسم يهيج حجر على عقل وقلب مطيع ليك وبتسخن من بوسه وفتحني وتمام وعدي اسبوع والتاني وكنت شايله اول بيبي جوايا حبيت اعرف بنت او ولد قالى الدكتور بنت وكنت فرحانه جدا وهو كمان ... النيك كان معه تمام مقولش أنه مقصر بس اللى لازم تعرفوه أنه بيهريني تماما فى وضع واحد رجلى سبعه وزبره فى كسي ويشتغل فيا وبالنسبه للتسخين فأنا بسخن من اول بوسه ودعكت بزازي ببقي خلاص جهزاله تماما عجينه تتشكل براحته ... بس لا فى نيك طيز ولا مص زبر ولا نيك بزاز ولا حتى تغيير الوضع ولأن مكنتش اعرف حاجه اصلا غير انى اكون عجينته احنا نيكنا شرقي بحت كنت بستمتع معه وبجيب اكتر من مره وهو ممكن ينام معاى مرتين فى ليله واحده واحلى احساس كان وهو بيجيب لبنه جوايا وبدل مانا مفتوحاله سبعه برجلى لا هو ضاغطني تحته ومثبتني بزبره اوى فى كسي وانا بعصرله زبره بكسي اوي وحضناه بايدي ورجلي وهو بيفضي لبنه طبعا مش عايزاه يقوم الا لما ياخد واجبه مني على الآخر ... بنت جرت التانيه والثالثه ووصلت لسن ٣٤ سنه وكنت اشتغلت في إدارة التربيه والتعليم اداريه و عندي ٣ بنات زي القمر باباهم دايما يقولى احلى حاجه أنهم واخدين حلاوتك واخلاقك ولاني عشت عيشه متهنيه مفيهاش اى مشاكل بيني وبين جوزى اللى مفرقش معه موت بابا وماما ومعاملته متغيرتش ابدا بنتي كانت وصلت ل١٥ سنه والاثنين الصغيرين ١٢ سنه علشان توأم وشويه وجوزى طبعا مقطوع زيي وملهوش غير صاحب وحيد كنا بنتعزم عنده وبيعزمنا ودا الوحيد بقي اللى سمحله يدخل بيته أو ندخل بيته ومراته صحبتي بس من غير اى تفاصيل تسمعها مني فى بيتي وكان جوزي بيجرب عربيه كالعاده عمل حدثه وتوفي فى لحظتها وساعتها اسودت دنيتي فى عيني وكنت حامل ومن صدمت الخبر وقعت ونزل الحمل وصاحبه عمله عزاه وانا قفلت الورشه بمعرفة صاحبه اللى منعته مراته من زيارتنا وبقيت لما احتاج حاجه اقولها وهي تجيبهالى وجه كزا حد يأجر الورشه أو يشتريها وانا خفت يضحك عليا وقلت لصحبتي لا هقفلها وخلاص وقفلتها فعلا وعدا سنه على موت جوزي والفلوس اللى متشاله اتصرفت وبقيت عايشه على قد مرتبي وبس واتعلمت لاول مره فى حياتي أدبر أمور بيتي بقي من المصاريف وبقيت بحرص على المرتب اوى بس مشكلتي الحقيقيه الخوف من اللى حواليا اللى لقيتهم كلهم طمعانين فيا وكنت مليش اختلاط باى حد حتي صحبتي قل الكلام معها وفى يوم بركب الميكروباص وزي العاده باخد كرسيين مش كرسي علشان محتكش بحد دخل شابين عايزين يركبو وزنقوني زنقه سواد وبقيت بعد الدقائق علشان انزل من التحسيس اللى على جسمي وطبعا لاني ساكته فكروني مش ممانعه نزلت روحت بيتي وانا بطير ورميت الورقه اللى اتحطت فى شنطتي علشان اتصل بيهم ودخلت بيتي وانا برتعش من الخوف ودخلت اوضتي ومبصتش حتي على البنات وقعدت اعيط لحد ما انهرت ونمت بهدومي وحلمت بيهم منيمني علي ظهرى ورجلي مفتوحه سبعاوي وشغالين نيك فيا بالدور مع خوفي وانا صاحيه بس قومت من النوم سايحه لدرجة لو راجل قدامي هنام على ظهرى من غير ما حتي انطق أو يطلب مني حاجه دخلت خدت دش وهديت نفسي بالمياء السخنه وجسمي فك طلعت اكلت ولبست واستنيت لما جه ميعاد المدارس وصحيت البنات وفطرتهم ونزلت شغلى وركبت تاكس ونويت مركبش تاني خالص الميكروباص وفى الشغل سيطر عليا خوفي من الميكروباص واللى حصل فيها انا لو قلعوني وناكوني مش هصرخ من خوفي لا وكمان طاعتي للرجاله طبعا أنهم الأقواي والازكي واللى مفروض اتبعهم مش امشيهم ورايا فازاى اعترض انا بقي عليهم ودا كان على مستوي اى حاجه على فكره وزي ما علمتني ماما علمت بناتي واللى فعلا نسخه مصغره مني فى كل شئ ..
خلصت شغلى ونزلت وقفت تاكسي وركبت وحطيت سماعة الهاتف فى ودني تحت الطرحه ولابسه الجاكيت على هدوم الخروج عادي بس جسمي طبعا مش عادي خالص حتي لو الهدوم مش ضيقه بس كمان مش واسعه خالص وجسمي فيها مفاتنه باينه جدا ودا بسببلي نحنحا من كل اللى حواليا بس انا اصلا مبحاولش حتي اتناقش بسكت واكني مسمعتش وسرحت وانا فى التاكسي بعد ما قلتله رايحه فين وغمضت عيني وافتكرت جوزي وأنه كان الامان بعد بابا بس فتحت عيني لقتني على طريق الصحراوى وداخله على بيت كدا بجنينه
انا : هو حضرتك رايح فين دا مش طريقي
السواق : لو سمعت صوت كسمك هموتك ووادفنك هنا
انا سمعت كدا برقت وعيني بقي تنزل دموع لوحدها وجسمي بيرتعش وطبعا التاني ولا فى دماغه وقف العربيه ونزل شدني دخلني جوا لقيت ٢ صحابه بيشيشو واول ما شافوني
شخص ١ : لا جامده ياض تستاهل صباع الحشيش
شخص٢: احا داحنا ليلتنا لبن ياض دا زبادي ابوسك يا سيد تستاهل اللى انت عايزه
سيد السواق : اى خدمه بس دخلتها على الاول
شدني سيد وانا مزهوله من اللي بيعزمو عليا وبيقسمو الكلام عليا وقالى : يلا يا قمر علشان اعشر كسك وانفخهولك قبل الرجاله هههههههه اصلك هتطلعي شايله دسته مننا هههه
وخدني دخلني اوضه فيها سرير بمرتبه معفنه بس تسلك وقالى: بصي تقلعي بمزاجك ماشي هتمسكي فى هدومك هقطعهالك وارميكي عريانه ولا اقتلك واخلص بعد ما اركبك ونشبع من جسمك
مكنش فى عقل ولا اعصاب ارد اصلا وهو بيخلعني هدومي كان فاكرني هعترض قال لا يا عم دانا اصلا من غير رعب الافلام دا ممكن تقلعني من غير اعتراض اصلا وبلاش تهديد دا بيني وبين نفسي طبعا لقيت زبره بيدخل بقي وبيعلمني أمص وانا بعمله اللى هو عايزه وانا برتعش وبعيط وناك بزازي ولحس كسي وللعلم اول مره كسي يبقي ناشف حطب وانا فى وضع نيك وسيبكم من موضوع أن الاغتصاب بيبقي فى أوله بس والبنت بتستجيب بعد كدا وبتاع انسو خالص انا كنت حرفيا متخشبه والدم هربان من عروقي واحد ورا التاني ورا الثالث وفى الاخر عملو حفله جماعي فى الاوضه ولبسوني وركبت التاكسي لاول شارعنا ونزلت عيني فى الارض وبترعش ومعنديش هدف غير اوصل اوضتي وبس وصلت شقتي دخلت الاوضه وبقيت بتنفض من العياط والرعب اللى عيشته نمت حلمت بيهم تاني بس بدل مانا كنت مجرد دميه بيستخدموها لا دانا بشاركهم وبمص زبارهم بمزاج وبهز طيزي على زبر دا باركب زبر دا وش لوش وانا بمص شفايفه بدي لده بزازي يمصهم بدلك لدا زبره صحيت لقيت نفسي غرقانه مياة وطبعا لبنهم ملزق فى كسي وطيزي مورمه من النيك فيها دخلت استحمي بقي وفى الحمام تحت المياة ولاول مره العب فى جسمي لا وكمان بفتكر اللى حصلي بس بدل الرعب والقسوة لا الأوضاع ولأنها غريبه وطعم اللبن وطعم الزبر ولحس الكس كله غريب عنى اصلا واول مره يحصلي وكان اللى حصل كله كان متحضر فى عقلي علشان اسخن عليه فى الحمام مع اني مكنتش مبسوطه معاهم بس لحد ما جبت عسلى على أيدي لاول مره ولبست واستنيت لما طلع الصبح وكان يوم جمعه وخدت السبت اجازة واتصلت بمديري طلبت اجازتي الثانويه كامله لاني تعبانه وخدت ٢٣ يوم واحنا اصلا فى شهر ديسمبر يعني هيخلصو باي باي يا سنه وبعدها اعمل اجازه السنه الجديده مرضي لحد ما اشوف حل للامان اللى مبقاش موجود فى حياتي دا وخوفي من اني اقول لحد اني بخاف وأعرفه دا يستغلني هوا طبعا ودا كان كلام جوزي ليا قبل ما يموت فات اسبوع وكان فى فرح فى الحته عندنا وصاحبتي اللى كنت قربت انسا وجودها قالتلى انزل معها انا والبنات طبعا رفضت بس البنات حسيتهم نفسهم ينزلو فقلت ماشي نزلت تحت ولقيت الفرح حلو واندمجنا معاهم وفرحت وابتسمت تاني من بعد ما كنت نسيت الضحك اصلا من يوم موت جوزي وطلعنا انا والبنات لفوق وتاني يوم والبنات فى المدرسه الباب خبط اترعبت مكاني خفت افتح اصلا قولت مين طلعت صحبتي دخلتها وانا باخد نفسي ولقيتها بتقول
سعاد : وبعدين يا شاهنده مش ناويه بقي يكون ليكي سند فى الدنيا انتى والبنات
انا : هو انا يعنى ممانعه ولا انا اللى مختاره دا
سعاد: ايوه بس انتى موافقه على وضعك دا ومش عايزه تغيريه بدليل انك حتى مش عايزه تختلطي بحد ورجاله الحته كلها عينهم عليكي ونفسهم يفرشولك الأرض ورد
انا : انا مش هينفع اتجوز من الحته وبناتي خايفه عليهم من اللى هنا كمان واللى هيجي هيطمع فيهم وفى الشقه والورشه
سعاد: طيب واللى يحللك الموضوع دا توافقيه ولا هتكسفيه
انا : ازاى بس وانتى عايزه تساعديني احرجك
سعاد: طيب فى عريس جاي يتقدملك وياستي غني جدا فوق ما تتخيلي وشافك فى الفرح امبارح وعايزك مراته وعارف ظروفك وبناتك وهو كمان عنده ٣ ولاد من سن بناتك اقعدي معه وشوفي
انا : اقعد مع مين واتكلم مع مين ميصحش حد يدخل الشقه بتاعت مدحت وهو مش موجود أصلا وانا لوحدي و مش هعرف اصلا اتكلم مانتي عارفاني
سعاد : اهدي بس مدحت عند ربه وانتي محتاجه سند وظهر ليكي ولبناتك وطبعا انتى عارفه الزمن مبيرحمش وإذا كان على الاتفاق ياستى جوزي وانا هنقعد معاكى وهنعملك اللى انتى عايزاه
انا : مش عارفه اقولك ايه هرد عليكي فى اى بس
سعاد : طيب انا هقوله الجمعه يجي وتكونى فكرتى كويس لو رافضة يوم الخميس قولى لى لو ما قولتيش يبقي موافقه والف مبروك
وسابتنى وخرجت من غير ما تستنى ردي وبعد كدا قعدت فى حيره وقعدت مع البنات بقي وحكيت لهم وقلت لهم المعاناة اللى بنعيشها واللى بعيشها انا كمان وكمان خوفي من اللى حواليا ولقيتهم كلهم بيقولوا نفس الكلام وبياكدو كلامي ولقيت نفسي بفكر لوحدي وبقول لنفسي كدا لازم اكون الضحيه المميزه اللى تنجدهم ولو نصيبي بقي اتجوز واحد يموتني حتي مش مهم المهم هما ميتعذبوش كدا
وجه يوم الخميس ومكلمتهاش ويوم الجمعه حضرت البيت وبخرته و اكل وشرب ولبس وجت صحبتي اول ما شافتني ابتسمت وحضنتني و شويه وخبط الباب ودخل جوزها وهو بيرحب بواحد وبيقوله : اتفضل يا جعفر بيه بيتك ومطرحك
جعفر : تسلم يا حسين ... السلام عليكم وراح باصصلي فى عيني ووقف ساكت وانا اتسمرت راجل اسمر بس مش اسود عبد لا اسمرانى طولي تقريبا بس جسم زي باب الشقه مش تخن لا عضل ووراه دخل ٣ شباب عضل وجسم فاجر يعني من الاخر بقينا فى جيم مش فى شقتي لا ودول كباتن مش ناس بتدرب وانا بناتي نزل علينا الاندهاش رحب بيهم جوز صحبتي ودخلنا المطبخ وانا مندهشه هتعامل معه ازاى دا رعب لوحده ولا ولاده دول لو انفردو بينا هنبقي بسيسه
 
اسم الموضوع : الانثي المطيعه ( محارم ) | المصدر : قصص سكس محارم
الطاعه للانثي بتزيدها مش بتقلل منها بس زي ما الراجل محتاج أنوثتها وطاعتها وتكون ست بيته هى كمان محتاجه تكون فى حمايته ويكون لها الاب والاخ والزوج اللى بيشيلها من على الأرض وبيحطها فى قلبه وعلى دراعه متصانه مش متهانه ... ولما تكون الانثي مطيعه وتلاقي شخص بيستغلها بتقلب ١٨٠ درجه عكس وبتبقي حد تاني خالص ولحسن الحظ دا محصلش مع شاهنده اللى اول ما شافت جعفر حست نفسها فريسه وحياتها انتهت واتلغبطت وعايزه تخلع بس دا كله فى ثواني بسيطه من خروجها من الصاله ودخولها المطبخ وهي بتقول لنفسها : يا لهوي يا لهوي اي اللى عملته فى نفسي دا اي دا امان اي دا اللى هيدهوني دانا اترعبت منه ... وهي بتكلم نفسها بناتها بقي مزهولين بس لسبب تاني خالص ودا اللى قالوه
اسما ( البنت الكبيره ) : ماما شفتي عمو عامل ازاى دا قد باب البيت يا ماما
مليكه( الاصغر ) : ماما هو عمو فعلا هيكون مكان بابا وهيدافع عننا
ملك ( توأمها ) : مش هو بس يا ماما صح هو وولاده كدا انام لاول مره من ساعة موت بابا وانا مطمئنه أن حد هيدافع عننا شكرا أوى يا طنط سعاد
سعاد بصت للبنات اللى بان سبب اندهاشهم وشاهنده اللى كأنها خارجه من فيلم رعب وبتتلفت للبنات وبتسمعهم وقالت سعاد : بصو يا بنات ماما هى اللى تتشكر عمكم جعفر هيكون مكان بابا فى كل حاجه يعنى ماما توافق يكون راجلها يبقي انتم وهي فى طاعته وهو هيحميكم ويبسطكم وأولاده دول هما الظهر اللى هيسندوكم زي اخواتكم بالظبط
هنا شاهنده مستنتش كتير ولا صبرت لرد البنات وقالت : ايوه ومين يحميني انا منه دا ممكن يموتني انا والبنات بايد وحده اصلا وكانت بتعيط وخلاص تكه وهتنهار
ردو البنات : وهو هيأذينا لي يا ماما بدام هنطيعه ومش هنغلط يعني هو احنا اصلا عمرنا عملنا حاجه غلط
الجماعيه وكلام البنات نبهت شاهنده أنها الوحيده اللى خايفه وأن سبب خوفها دا هو نفسه سبب اطمئنان بناتها أن جوزها هيكون قوي وهما هيرجعو تاني ملهمش يحمو نفسهم وفى راجل و٣ شباب كمان هيحموهم وهما هيرتاحو اخيرا من الضغط العصبي اللى كان قرب يموتهم ... ولاد جعفر صغيرين فى السن اه بس جسمهم يافع وتحسهم مش صغيرين خالص الجسم مش قد السن خالص طلعو بره واول كلمه قالها جعفر قبل ما حتي تقعد شاهنده
جعفر : ممكن اعرف انتى معيطه ليه انتى حد غاصبك علي حاجه او حد مزعلك .. انا حصل نصيب أو محصلش هتلاقيني فى ظهرك اللى هيزعلك هجيبهولك زي الخروف تحت رجلك
محمد ( ابنه الكبير ١٨ سنه ) : زي ما بابا بيقولك انتى شاورى من غير حتي تتكلمي هيكون تحت رجلك
مالك ( الوسطاني ١٥ سنه ): طول ما احنا موجودين مش عايزينك تعيطي لا انتى ولا اي بنت من اخواتنا
احمد ( ١٢ سنه ) برق لابوه : هو انتا مش هتتجوزها ... لو مش عايز اتجوزها أنا دي عثل خالص وانا حبيتها ومش همشي الا وهو معانا اصلا
لتنطلق الضحكات من الكل وابتسامات الأربعه أصحاب البيت مع خناقه مصطنعه بين محمد ومالك ضد احمد اللى أظهر أنه مبيهرجش ومع ابتسامت شاهنده ووشها اللى احمر من الضحكه واللى ركزت على الولد فى نظرتها كانت عيون جعفر مبحلقه فى وشها بابتسامه وعقله بيقوله : يا بختك امتى تكون قدامك عريانه هي دي اللى هتعوضك عن اى ست شفتها البت دي متخرجش من سريرك لو هتخطفها حتي
وجعفر بيرد عليه : وحياتك انت ما هخرج زبرى منها اسكت بقي لأقوم اركبها قدام الكل
انتهت السهره العائليه باتفاق أنهم الخميس الجاى هينتقلو للبيت عند جعفر ( ودا غصب عن جعفر ) وأنه هيتمن الشقه والورشه ويحطلها فلوسهم فى البنك مع مهرها وفلوس نهاية الخدمه من الشغل وهو هيخلص ورق استقالتها وكمان شبكه تختارها هى ويكتبو الكتاب الخميس الصبح وتروح معه على ڤيلته ويبقي خلاص حياتها القديمه انتهت وبدأت حياتها الجديده اللى هتكون مختلفه
تاني يوم الصبح جعفر جالها وخدها فى عربيته وراح البنك وفتحلها وديعه ب١٠ مليون جنيه لمدة ٥ سنين بس وقالها كلمه مركزتش فيها ساعتها بس كانت وصله لما بعد ال٥ سنين ( بعد الخمس سنين هيبقي في خلفه وعيال بينا بس دا لو فضلتي زي مانتى مطيعه ايا كان طلباتي واحتياجاتي منك ) طبعا هي اصلا مكسوفه ترد والإبتسامة فى وشها منوره وشها باللون الاحمر بس مش علشان كلامه عن الحمل والخلفه بس لا أيده كمان اللى مسابتش رجلها ولا دراعتها وقربت توصل لكسها كمان وهى مش فاهمه تعترض ولا لا اصلا والاعتراض اصلا مش طبعها اصلا
وصلها البيت وقالها تجهز هى والبنات علشان يتخدو بره سوا مع الاولاد غدا جماعي وجالها فى عربيته واعترض طبعا احمد وقال إنه هيقعد معاها فى عربيت أبوه وبنت من البنات تروح هناك ولسا هيتكلمو لقو احمد بيشدها يدخلها وسط ضحكهم عليه وبيامر ملك ويقولها
 
عودة
أعلى