قصص سكس محارم ديوث علاج زوجتي حتى الجزء 2

[حلمات]

أنا أحمد متزوج من بسمة زوجتي امرأة وحيدة وتحبني وتسمع كلامي في كل شيء أصابني الملل من حياتي الزوجية دخلت مواقع السكس وجدت راحتي بقصص المحارم وأفلام الدياثة في مرة من المرات زوجتي تعبت وضهرها وجعها ذهبنا للطبيب أخذ يكشف عليها ويحسس على ضهرها شعرت بنشوة وانتصاب وأنا أرى رجل أخر يلمس جسد زوجتي وعندما ذهبنا للمنزل نمت معها لدرجة أنها شعرت بتغيير وقالت ماذا أثارك هكذا أهو الطبيب وهو يلمس جسمي اجبتها بصراحة نعم قالت إذن سنذهب كل يوم لكي تنيك هكذا ضحكنا ونمنا سويا بااحلا ليله عشناها عندما ذهبت للعمل لاحض زميلي في العمل أني على طول ساكت وافكر سألني مابك أجبته زوجتي مريضة وضهرها يوئلمها فنصحني أن اذهب بها لشيخ يعرف بطب العرب لمعت الفكرة بعقلي واعجبتني طلبت عنوان هذا الشيخ واتصلت بزوجتي اخبرها أن تستعد ذهبت للمنزل لاحضر بسمة ونذهب للشيخ بعدما أعطاني زميلي سعيد عنوانه وجدت بسمة تلبس عبائه مخصرة على جسمها ولا تلبس شي تحتها دخلنا لمنزل الشيخ الذي يوجد في منطقة شعبية وجدنا سكرتير الشيخ رجل طول بعرض وأسود البشرة أخبرته بطلبنا قال يجب أن تدخل المدام وحدها وأنا يجب أن انتضر باالخارج جنبه وافقت على مضض وددت لو أرى ماسيفعل بها أمامي دخلت بسمة للشيخ وجلست انتضرها مع السكرتير ودخول اثنين ظننت أنهم من المراجعين للشيخ بعد دخول بسمة زوجتي للشيخ بعشر دقائق سمعت صوت صراخها وهي تقول أجل هكذا أرجوك أه أه أحسنت نضرت للسكرتير وجده يبتسم وقال لي يبدو أن المدام تعبانة جدا أجبته نعم وضللت نسمع صراخها لمدة نصف ساعة بعدها فتحت الباب لتخرج وهي تمشي بصعوبة مثل الذي لديه تسلخات حاسبت السكرتير الذي سلم علينا بيد ويده الثانيه تلعب بزبره الذي كاد أن يفتق الدشداشه التي يلبسها ويرفعها كاالخيمه واعطاني كرت وقال اذا أحببت أن نعالج المدام في المنزل شكرته وأخذت بسمة التي اسندها على كتفي وذهبت للمنزل وقلت لها أخبريني ماحدث معكي والشيخ قالت دخلت للغرفة وجدت الاضائه حمراء وبخور ورجل جالس ذو لحية كبيرة ضخم الجثة اضخم من السكرتير قال لي والكلام لبسمه زوجتي ما علتك أخبرته ضهري يؤلمني ياشيخ عندها طلب من النوم على فراش للكشف على ضهري نمت ورفعت العبائة التي لم البس تحتها شي عندها نهض الشيخ ورائني بلا لباس قال يبدو انك اتيتي مستعده أيتها العاهرة عندها استدرت إليه وجدته بلا ملابس ووجدت لديه ليس زب إنما ثعبان أسود ذو رأس كبير وعريض جدا عندما قالت هذا نزلت على ركبي ورفعت عبائتها وجدتها تضع المحارم الورقية قالت لكي احتفظ لك يازوجي العزيز بحليبه الساخن أخذت انضف كسها بلساني قامت وجلست على وجهي لابلع منيه وقلت لها اكملي قالت ادخله بي واخذ يدخله بقوة بداخلي إل أن اتا حليبه وضننته انتها لكن ادارني على ضهري ورفع ساقي وأدخله مرة أخرى بدون أن انضف نفسي وعمل معي مرة أخرى وقال لي أنك اليوم اصبحت من عبيدي الذين يتباركون بزبري قلت له زوجي باالخارج قال لي لاتخافي اذا اراد لدي الذي يستطيع إراحة زوجك الديوث وعندها ذهبت بسمة لتنام بدون أن تنضف نفسها قبلتها وشكرتها على صراحتها قالت لا بل أنا التي أشكرك يازوجي الديوث

الجزء الثاني
بعد ماحدث معنا والشيخ استمرت الحياة جميلة لفترة ولكن دوام الحال من المحال رجع الخمول في علاقتنا شعرت بسمة بذلك قالت يبدو أنك مشتاق لمغامره مثل الذي حدث مع الشيخ اخبرتها أحبك لأنك تعرفين مايدور بعقلي بدون كلام سأتصل باالشيخ لاحجز موعد معه قالت دعه يأتي للبيت لكي تدخل معي وتستمتع باالمشاهدة اعجبني الاقتراح وقمت الحس بكسها قالت يبدو عليك ممحون أكثر مني وأخذت تلعب بشعري ولم اجاوب سحبتني من شعري وقالت ارضع أصابع يدي اخذت يدها بدأت ارضع أصابعها قالت جيد جدا لديك خبرة باالمص اخبرتها نعم منذ الصغر كنا كشباب الحارة نلعب فيما بيننا وارضع ازبار من هم أكبر مني لاني كنت أجمل من في الحي بعدها اعجبني الموضوع لانهم كانوا يعطوني النقود وكنت أحببت اهتمام الأصدقاء بي وكثرتهم قالت يبدو أني متزوجة من خول كبير ضحكنا وقالت الحس أصابع رجلي واعطني طيزك العبلك فيها شوية فرحت جدا لأن لدي زوجة متفتحه وتفهم اخذت تلعب بطيزي وادخلت اصبعها شعرت وقتها بخدر بكل جسمي قالت يبدو انكي سخسختي واعجبك لعبي هززت برأسي نعم قلت لها ادخلي إصبع ثاني قالت انتضر وذهبت واحضرت خيارة حجمها متوسط بعض الشيء ودهنتا باالزيد وادخلتها بطيزي حدث لي شعور غير معقول ورجعت الذاكرة بي وهي تدخل وتخرج الخيار من دبري لصغري عندما كانو ينيكوني وهذا قصة أخرى وأصبح زبري كطعة من حديد وادخلته بها والخيارة بطيزي الا ان أتت شهوتنا معا نمنا جنب بعض للصباح وعندما استيقظنا اخذت أقبل زوجتي واشكرها على أحلى متعة قبلتني وقالت اتصل اليوم باالشيخ وستمتع أكثر وأكثر قلت لها يبدو أنه أعجبك قالت سااصارحك من تجرب زبر كزبره لاتستطيع نسيانه ابدا قلت لها أنتي تأمري وجهزي حالك لسهرة جميلة ذهبت لعملي وعندما صار عندي مجال اتصلت بالشيخ أجابني المساعد عرفته بنفسي أجاب أهلا بالأستاذ هل اعجبتك خدماتنا اجبته طبعا وكيف المدام ان...له مرتاحة وبصحة جيدة أخبرته المدام تعبانة وبحاجة لكشف منزلي سريع أجاب سلامتها ألف سلامه ولكن الشيخ محجوز لهذا الأسبوع بأكمله وليس لديه مجال أستطيع أن أحجز لك السبت من الأسبوع القادم حاولت معه بكل الطرق لكن لم يقبل واعطاني أقرب موعد بعد أسبوع خربت خططنا لسهرة ممتعة رجعت لزوجتي واخبرتها زعلت مني وقالت ليس أمامنا سوى أن ننتظر قلت لها حسنا لنخرج الليلة ونتعشى باالخارج اعجبتها الفكرة ذهبنا لمطعم من المطاعم الراقية وجلسنا نتناول العشاء عندما دخل مجموعة من الشباب المراهقين بعمر ١٨ أو عشرين سنة وكانو يلبسون ملابس فاخرة يبدو عليهم الرخاء انزعجت من جلوسهم قربنا وأخذ واحد منهم ينضر لبسمى ويرسل لها اشارات وجدتها تضحك وتلعب بالموبايل قلت لها سوف اذهب للحمام وبعدها نخرج عندما ذهبت للحمام وخرجت وجدت هذا الشاب الذي يرسل إشارات لبسمة ينتظرني باالخارج وعندما رآني أتى وسلم وقال المعذرة أستاذ لقد لاحظت أنك انزعجت من جلوسنا قربكم أنت والمدام وكبادرة حسن نية لقد دفعت الفاتورة لكم أنت والمدام ضيوفنا أخبرته أنها ليست زوجتي بل صديقه لماذا أنكرت زواجنا لااعرف أخبرني أنه صاحب المطعم وهو يأتي مع أصدقائة للعشاء مرات هنا أعجبتني جرائته وعزمته للجلوس معنا وعندما ذهبنا للجلوس ذهب لأصدقائه وأخذ يتكلم معهم أخبرت زوجتي ماحدث وافهمتها أنها زميله في العمل وليست زوجتي ضحكت واومائت برأسها نعم رجع منصور وهذا اسم الشاب وقال سوف نذهب لنكمل السهرة في إحدى نوادي البلد الراقية أعجبتني الفكرة ولكن انزعجت لوجود اصدقائه معنا قلت لمنصور اعطنا دقيقة لاتكلم مع مدام بسمة قالت زوجتي لنذهب ونستمتع معهم اخربتها أنهم بعمر صغير جدا نسبة إلينا وأخاف أن يأخذون الموضوع غلط قالت لاتهتم سنذهب لساعة ساعتين ونرجع للبيت عندها أتى منصور وقال لن أقبل باالرفض هيا يااستاذ أحمد وذهبت معهم وأتى معي بسيارتي يتقدمنا أصدقاء منصور بسيارته ودخلنا لمرقص ليلى يبدوا أن منصور يعرف أصحاب المكان جيدا من ترحيب صاحب المكان طلب إلينا مشروب ولكن زوجتي لم تشرب أتاها ببيره فبدأت باالشرب وانطلقت بالضحك والهزار مع الشباب الستة فطلب منها منصور أن ترقص معه إجابته بكل سرور وبدأ يرقص معها ويده تلعب على كل جسدها إنتبه أصدقائك منصور لنضراتي فبدأت التلميحات على زوجتي وكيف أنهم أول مرة يخرجون مع واحدة بجمال بسمة وأن منصور اذا وضع وحده بدماغة سوف ينيكها أخذ السكر مني وأخذت أتكلم معهم عنها وأسمع إعجابهم بها لدرجة عرض أحدهم مبلغ مالي كبير لكي يراها عارية فقط ضحكت ووافقت على عرضه أتت زوجتي وقالت أن منصور عزمنا لتكملة السهرة في شقته ذهبنا للشقه وقال لي منصور أنه عرف بقبولي بعرض أصدقائه قلت له نعم قبلني وقال أنا أشكرك لجعلنا نستمتع بجسد زوجتك الشهي تعجبت كيف عرفت قال زوجتك من طلبت أن أتكلم معك في الحمام كانت تعرف أنك لن ترفض لانك رجل تحب السهر والحفلات الجنسية عرفت أن السهره سوف تكون ذكرى رائعه في زواجنا عندما رجعنا للشباب وجدت زوجتي تلبس بدله رقص وترقص للشباب وكانوا يرمون النقود عليها ووضع أحدهم النقود داخل لباسها من فتحات بدله الرقص أمسك منصور بيدها وقال ليس هكذا وأخذ ينزع عنها البدلة بقيت باالباس فقط وأخذ يلعب بصدرها وبداء الشباب بنزع ملابسهم واصبح الكل عراة وأخذ الشرب منا بدأت أرقص معهم وأنا عاري ويحيط بنا أنا وزوجتي ست مراهقين عراة وبصراحة لم أكن أتوقع أنهم يملكون هكذا ازبار فبدأ أحدهم يعصر اليتي بيديه والاخر يعصر بصدري ومن منهم يلعب بجسد زوجتي أخذ منصور يدفعني للأسفل لكي انزل على ركبي فعلت مايريد أخذ زبره ووضعه بفمي وهو يقول رطب زبري بفمك لكي أدخله بزوجتك بدأت أمص له والعب بزبر اخر وزوجتي كذلك الى أن قال كفى أسند لي زوجتك بادر بإدخاله بكس زوجتي وأنا أسندها له إلى أن أتى واحد منهم وأدخل زبره بفمي قام الأخر بوضع زبره بدبري وأصبح يتناوبون علينا أنا وزوجتي واتو بحليبهم علينا واغرقونا بصراحة لم أكن أعرف أنهم لديهم هكذا خبرة باالنيك لدرجة اشبوعنا انا وزوجتي بليلة ليس لها مثيل وعندما افقنا في الصباح وجدت أحدهم وهو أصغر شخص منهم وهو فوقي ويدخله بطيزي ويقول لي أنا أحببت طيزك أكثر من طيز زوجتك وعندما اكمل بداخلي شعرت بلذة لاتوصف اعادت لي ذكرى أيام الصغر وكيف كانت طيزي تعجب كل من يراها لبسنا ملابسنا وودعت الشباب على لقاء آخر وعندما كنا بالسيارة اتصلت باالعمل وطلبت إجازة وعندما فتحت الموبايل وجدت عدة تصوير فيديو لسهرتنا الجميلة التي بقت ذكرى للعمر مع مبلغ محترم من المال