حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,682
التفاعل
127
النقاط
63
هذه قصتي مع علاج الفيتشية الجنسية فتشية أقدام النساء و حكايتي مع الطبيبة ذات الأقدام الساحرة وهي توصلني إلى قذف المني في عيادتها. كانت الطبيبة مادلين امرأة شقراء ساخنة مدخنة فهي تحمل بشرة بيضاء ضاربة للصفار وتقاسيم جسد مفصل متناسق الأعضاء. ولكن من أبعد ملامحها جمالاً شكل سيقانها. فهي ذات سيقان هيفاء نحيلة طويلة بفخذين ممتلئين مبرومين. رجلاها كانت جميلة حد أن يتم التداوي بها لحسنها بأخمصيها الجميلين و أظافر أصابعهما المصقولة بالأحمر. حين رأيتها لأول مرة كانت ترتدي فستان صيفي مزهر اللون وزوج من الصنادل. هزني جمالها و وقف قضيبي حتى قلت أنه سيرمي بشهوته! بعد شهر من العلام والكلام عن الأمور الأساسية في طرقه تطرقنا لموضوع الفيتشية فعندها اتخذ الحوار منحنى آخر. تلعثمنا وتحرجنا وظهر ذلك جلياً على وجهي الذي احمر كالطماطم. بل ساءت الأمور عندما أنشات تقول:” أي نوع من الفيتشية لديك غير فيتشية الأقدام.” حاولت أن ارد غير أنني تلعثمت وفقدت الكلمات. حاولت أن تشرح لي كيف عرفت بميلي للفيشتية فقالت بكل احترافية الطبيبة:” لاحظت انك تحدق في قدمي منذ أول يوم. لا داعي للقلق فهذا أمر طبيبعي ولست أول من يفعل ذلك.”
لم أنبس ببنت شفة و مما زادني إرباكاً وحرجاً أنها لمحت الخيمة بمقدمة بنطالي. سألتني عندها:” وهل ذلك يحدث دائماً بتلك السرعة عندما تحدق في أقدام النساء؟” تلعثمت و وقعت في حيص بيص:” أممم…أنا…حاولت الكلمات أن تخرج ولكن عبثاً ما حاولت في تلك الجلسة من علاج الفيتشية الجنسية وجلساتها. قاطعتني الطبيبة مادلين وهي تدون ملاحظة بدفترها واضعة ساق على ساق أمامي:”سأعتبر ذلك منك رداً بالإيجاب. ولا ينفع إذا كان كل ما في الأمر أن تنظر بافتتان إلى قدمي..” أخذت أخبرها بأنواع الفيتشية الأخرى التي عندي محملقاً في الوقت ذاته إلى رجليها. فيما كنت أواصل كلامي حركت قدميها ليقع من فوقهما الصندل. كانت المرة الأولى التي أرى فيها أخمصيها الفاتنين. أطلقت أنة هادئة تمنيت لو لم تكن سمعتها لاجدها تسألني جاهدة أن تبدو طبيعية:” هل أنت متأكد من انك تستطيع التحكم بأعصابك…”. أومات لها برأسي بالإيجاب لتعود وتسألني:” هل تمانع التقاط صندلي..”نزلت على ركبتي وفيما ألتقطه أغلقت عيني ورحت أستنشق بأهدى ما يكون عطر أخمصيها اللذيذين الأبيضين. أطلقت انة أخرى أعلى من سابقتها. ابتسمت الطبيبة الطبيبة ذات الأقدام الساحرة التي راحت توصلني إلى قذف المني وقالت:” هل تمانع أن تلبسني إياه.” دنوت لألمس قدميها فبعث لمسها الدفئ بجسدي. وضعت صندلها بقدمها وأنا أنهض فقالت:” هل هنالك رائحة لقدمي؟” عدت وانحنيت وقربت أصابع قدميها من أنفي كي أستنشق بصوت مسموع.
أطلقت أنة أخرى وقد وقف زبي بقوة! اعترفت:” رائحة جميلة لا تقاوم..” ثم راحت تدون في دفترها لتعود وتنظر إلي سائلة:” متأكد؟” رفعت قدميها مجدداً وضغطتهما في وجهي كي أستشنقهما مرتين وأنا أطلق الأنين العالي فيما بينهما. قلت راجياً إياها:” أتسمحين أن أمص أصابعك…” قالت ببسمة عريضة على وجهها المثير:” حسناً يكفي ذلك ربما وقتا لاحقاً…” جلست عند قدميها وزبي آخذ في النبضان داخل ثيابي. في العشرين دقيقة التالية راحت الطبيبة ذات الأقدام الساحرة مادلين تطرح علي أسئلة شخصية فإذا ما أحست بتوتري كانت, تبتغي علاج الفيتشية الجنسية تداعب وجهي بقدميها. كان الأمر كما لو كنت منوماً مغناطيسياً من فعل قدميها الساحرتين فشب قضيبي و آلمني بقوة! قالت لي:” اخلع بنطالك وارقد أرضاً..” امتثلت لها وأنا في نوبة ذهول من سحر قدميها. ألقيت بصندلها وقالت:” أريد أن أكتشف بعض أنواع الفيتشية لديك…” بدأت تحكك زبي المنتصب بقدميها كي توصلني إلى قذف المني فأطلقت أنة أثر أنة وبعد لحظات شعرت بدنو قذفي. دفقات من المني انطلقت في الهواء لتعود وتهبط على بطني وقدميها فيما تنطلق من شفتي صرخة مدوية! فقط ابتسمت الطبيبة مادلين وحاولت أن تمسح المني بقدميها من فوق بطني. تهيأت للنهوض لأجدها تدفع رأسي بقدميها الملطختين بالمني وتقول:” أفتح…” أجبت:” لن أفتح أبداً..” ضغطت الطبيبة إحدى قدميها بقوة على خصيتي و زبي وقالت :” دائماً ما قلت لي أنك طالما أحببت أن تذل لامرأة فا هي فرصتك. أفتح فمك.” هززت راسي موافقة وراحت تدس إصابع قدميها الغارقتين بالمني بين شفتي وتركلني بقدمها الأخرى في خصيتي. انفرقت شفتاي وانفتح فمي فدفعت الطبيبة مادلين برجلها داخله وبدأت تضحك. أثار اشمئزازي قدمها المغطاة بالمني. قالت وهي تواصل ضحكها:” كنت قد طلبت مني أن ترضع أصابعي فها أنا أجيبك إلى ما طلبت…” فيما كنت أنتهي من تنظيف المني من فوق قدميها الساحرتين قالت لي:” قلي ما رأيك بالمني أيها الشرموطة هل مذاقه جميل.” هززت رأسي علامة الموافقة و الإذعان محاولاً في الوقت ذاته أن امسح من فوق وجهي قطرات المني. فيما أنا في ذلك كانت هي تداعب و تتحسس بأصابعها بيوضي فأحسست بالبرودة. نظرت إلى أسفل فأخذت تقبلني ثم سمعت صوت صرير الباب وهي تقول لي ضاحكة:” تذرك انك عاهرتي من اﻵن. نفس الموعد غداً.”
 
عودة
أعلى