الافارقه اغتصبونى وانبسط منهم

[حلمات]

انا ولاء ساكنه فى منطقه شبه شعبيه بس فى عمارة كبيرة
جوزى بيشتغل فى شركه بترول بس بيسافر 21 يوم وبيجى اجازة اسبوع واوقات الاسبوع ده بيكون عندى الدورة يعنى مش بيقرب منى الا تحسيس من بره
من اسبوع صاحب العمارة اجر الشقه اللى جنبى لمجموعه افارقه العيال الزنوج دول الدور فيه شقتين بس وكنت فى اخر دور
بعد ما سكنوا كنت بسمعهم بقا مزيكا بتعتهم وكلامهم اللى مش بفهموا
بس كنت بقابلهم وانا طالعه او نازله او بكنس قدام الشقه
وبعد فتره كام شهر كده كان جوزى مسافر وكنت تعبانه اوى من بعده عشان كانت اخر اجازة مقربش عشان الدورة وبعد مامشى كانت خلصت
وكنت طالعه على الساعه 9 بليل بجيب طلبات وكنت طالعه فى الاسانسير وكان فيه 4 داخلين وركبوا معايا والاسانير ضيق شويه ولاقت واحد لازق فيا ويفقيت ببصله بس كنت خايفه فلما سكت افتكر انى وافقت والاسانسير كان بطئ شويه ساعده اننا ناخد وقد وكان زبه وقف على الاخر وحسيت بحجمه الكبير اوى
لحد ماوصلنا وانا كنت هجت اوى فتحت الباب الاسانسير وجيت افتح شقتى كانوا هما بيتكلموا ومش فاهمه منهم لاقتهم فتحوا شقتهم وواحد جرى عليا وكتم بقى
ودخلنى شقتهم وجيت اصوت معرفتش ودخلونى اوضه نوم فيها سريرين وهو كاتم بقى وكنت مرعوبه منهم ليقتولونى
واحد فيهم شدلى الجيبه وحولت ارفصه معرفتش كان واحد تانى مكتفنى وقلعونى الاندر
وقلع بنطلونه وطلع زبه يلهوى انا اترعبت منه زى زب الحصان حاجه كده طويله وتخينه واسود ونيمونى على السرير
وفتحولى رجلى وبدا يبل راس زبه ويدخله فى كسى وزبه الكبير بيزق فيه لحد ما دخل فى كسى وفضل يدخل ويخرج
وانا كنت هجت اوى ونسيت انهم بيغتصبونى وبدات اخبط على اللى كاتم بقى انه يشيل ايده وقلى بعربى مكسر من غير صوت هزيتى راى موافقه
وبدا يفكلى زراير البلوزه وطلع بزازى وبقا يرضعوا فيهم كل واحد ماسك بز وبيرضع فيه وكلهم قلعوا هدومهم وطلعوا الوحوش 3 ازبار سوده وكبيره
واحد قرب منى بزبه الكبير من وشى فهمت مسكت زبه وفضلت امصه وواحد بيرضع من بزازى وواحد بينيك فى كسى
وانا كنت على اخرى بعد ما كسى خد على الزب الكبير وبقيت دايبه بين ايدهم وكسى عمال يجيب وينزل اكتر من 4 مرات فى وقت قصير اوى
وشويه واحد بدل مكان الاولانى وبدا يدخل زبه واللى كان بيرضع ادانى زبه امصه واللى بينيك فيه بيرضع بزاى ومكنتش قادر
وفضل برضه ينيك بتاع 10 دقايق وبدل مع اللى لسه منكش انا قلت هاموت بين ايدهم
فضلوا كده لحد ما واحد سخن اوى ومسبنيش الا لما نزل فى كسى وجه واحد تانى فضل زيه مستناش عليا وفضل ينيك بتاع ربع ساعه لحد ما نزل
وانا بموت تحت منهم
وجه التالت بس ده قلبنى ودخله فى طيظى وكنت فعلا بصوت بس كتموا بقى وطيظى اتفشخت منه لحد مادخل راسه وراح مدخله كله وحسيت انى بموت
وفضل ينيك بس بعد شويه خرمى خد على زبه ومحستش بوجع وفضل شويه لحد ما جابهم فى طيظى وطلع زبه من طيظى ولبنه بينقط منى وانا كنت هاموت
قلتلم الحمام سابونى ومشيت ملط قدامهم وعما مبسوطين دخلت الحمام شطفت نفسى ورجعت قلتلهم انا تعبت سبونى وبعد كده هاجلكم
سابونى ولبست هدومى ودخلت شقتى واترميت على السرير وكنت هاسه بوجع فى طيظى اوى اوى بس كنت مبسوطه واستمتعت اوى