حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,681
التفاعل
125
النقاط
63
انا اسمي المهدي سني 22 سنة من المغرب و ساحكي لكم اليوم قصتي و كيف دخلت لعالم النيك
بدات قصتي و انا في سن ال 16، انا ولد وسيم جدا و عندي طيز بارزة. كنت ادرس حينها في الاعدادي و كانت الاعدادية تبعد بحوالي كيلومتر و في الطريق يوجد خلاء واسع به عدة منازل مهجورة كنت اسلك ذاك الطريق يوميا لانه الاقرب.

و في ذات يوم و انا ذاهب الى الاعدادية في الساعة 2، و انا في الطريق "اتزنقت" اردت ان اتبول فقررت ان ادخل بيتا من البيوت المهجورة و اقضي حاجاتي. ففعلت دخلت احد المنازل المهجورة و بدات اتبول فجات سمعت خطوات تتقدم نحو ذاك البيت فاسرعت في قضاء حجاتي و عندما بدات اطلع البنطلون احسست بشخص من خلفي فعندما استدرت رايت شابا وجهه مليء ب الندبات و ثم تبععه اثنان اخران من الواضح انهم كانو يستغلون ذاك البيت المهجور لاستعمال المخدرات احسست بالخوف حاولت المغادرة قلت لهم السلام عليكم ثم حولت تجاوز الشخص الذي كان يقف بجنبي لاخرج لكني فوجئت به يقطع طريقي بيده و قال لي "هل تظن ان دخول الحمام مثل خروجه" شعت بخوف شديد و توسلت اليه ان يتركني لاني عندي امتحان و يجب ان لا اتاخر و اذا بي اتفاجئ بصديقيه الآخر ياتي ورائي و يمسكني من عنقي و قال لي انت لديك امتحان الان هنا و سحبني الي بيت بداخل ديك المنزل المهجور حاولت ان اصرخ لكني فوجئت بزعيمهم ذو الكدمات في الوجه يضربني بكل عنف على وجهي و يقول اذا فتحت فمك سوف اقتلك بدات ابكي و كان يراودني شعور بالخوف و الحيرة كنت اتسائل ماذا يريدون هل يريدون سرقتي ام ماذا. سحبوني الى غرفة لم يكن بها ضوء كثير بحكم ان النافذة مقفلة و بينما كان واحد منهم ممسكا بي بشكل محكم كان الاثنين الاخران يعدان النار لكي ينور الغرفة و كان يقولون بينهم و يمزحون "اليوم يوم كبير" و يضحكون بينما كنت ابكي. عندما انتهوا اتي الي زعيمهم و قال اسمع انت امامك خاريين يا ام ستفعل ما سنطلبه منك بالامر و الا ستموت و كانت عينيه تشير انه كان يقصد كل كلمة فلم يكن امامي خيار سوى ان استسلم لهم. فقال لي انزل على ركبتيك ففعلت و بدا هو بفك بنطلونه ثم الاندر و و جبد زبه و كان زبا اسمر كبير و منتفخ و كثير الشعر و رائحته كانت سيئة جدا و قال لي مص زبي يا قحبة من تعجبت من هذا الطلب و رفضت فصفعني على وجهي بقوي الى ان سقطت على الارض و بدا يركلني بقوة و انا اتوسل له ان يتوقف و اني سافعل ما يريد فتوقف عن ضربي و قال هكذا اريدك ان تكون انت قحبة و القحبة يجب ان تفعل ما يطلب منه فاقفني على ركبتي و بدات يضع زبه في فمي و بمجرد ما ان وضعته في فمي لم استطع مقاومة رائحة زبه و المذاق فاذا بي اتقيء و هم يضحكون و زعيمهم يقول هذه البداية فقط يا قحبة ثم جرني من شعري و ادخل زبه في فمي و بدا يدخله و يخرجه بينما بدات صديقاه بنزج سروالي و يتحسسان على طيزي و قال واحد منهم لزعيمهم الطيز دا احسن من طيز اي بنت و بدا يضحك بدات اشعر بزب زعيمهم ينتصب في فمي و بدا يؤلمني فجاتة فبدات اضع يدي على فخده حتى لا يدخل زبه كاملا في فمي بمجرد ما ان لاحظ ذالك ابعد يدي و ضربني ثم بدا يدخل زبه كاملا في فمي و انا اتالم و ابكي و اتنفس بصعوبة و بدات اتقيا من جديد لان زبه كان يدخل الى اعماق فمي واصل على داك الشكل لمدة 10 دقائق تقريبا و كان في بعض الاحيان يخج زبه من فمي و يقول افتح فمك يا قحبة و يدفل في فمي ثم يعيد زبه و فجات احسست منيه ينزل داخل فمي و كان مضاقه سيء جدا حولت ان ادفله لكنه ضربني و قال لي انتي قحبتي و القحبه لازم تشرب مني نياكها يلا اشرب ففعلت و انا مشمئز و ابكي ثم نده على سعيد صديقه الذي كان يتحسس طيزي و زبي و قال له دورك فاتى سعيد و كان زبه ابيض لكن رائحته سيئة و في تلك اللحظة لم تكن الرائحة تفرق كثيرا فقد بدات التعود عليها و بدا ينكني من فمي بعنف و يدخل زبه في فمي و ان ابكي و بنما ان امص بدات احس بزب صديقهم الاخر في مؤخرتي بدات في الاول يحكه بين فلقتي ثم قال لي اجلس كالكلب ففعلت و ان امص زب صديقه و اعطيته طيزي فكان جد منبهرا لان طيزي كانت بيضاء و كبيرة و مفيهش شعرة فبدات يقول لزعيمه سافتحه فقال له زعيمهم انا الاول خد دورك فضحكوا و بدا يلحس طيزي في تلك اللحظة بدات دموعي تجف و كنت قد بدات نوعا ما استمتع بما يحصل و بدات احس بشهوة خاصة عندما بدا يلحسي خرم طيزي لكن لم ارد ان ابين ذلك امامهم فجاتة احسست بالمني في فمي فهمت انه جاب راسه فاخرج زبه و قال لصديقه الذي كان يلحس طيزي دورك فضربني صديقه على طيزي و قال لي ساعدبك يا قحبة فاتي ووضع زبه في فمي و بدا ينكني من فمي بعنف ثم اتي زعيمهم ورائي و قال سافتح طيزك يا قحبي جهزي حالك حينها شعرت بخوف شديد و بدا هو يضربني على فلقتي في الاول كان يضرب بلطف ثم بدات يضرب بعنف و قال لي الان طيزك حمرت و هي جاهزة للنيك ثم دفل على خرمي و وضع راس زبه على خرمي و بدات يحكه و فجات ادخل زبه كامل بطيزي احسست بالم لا يوصف اخرجت زب صديقه من فمي و حولت ان اخرج زبه من طيزي و لكن صديقهم الثالث اتي و احكم قبضته علي بحيث لم اعد قادر على الحركة و انا ابكي و اتوجع في تلك اللحظة كب صديقعهم الذي كن امص له منيه في وجهي و هو يضحك و انا كنت ابكي و اشعر بالم فظيع ف طيزي ثم بدا زعيمهم يدخل و يخرج زبه بقوة في طيزي و كان الالم يزيد و يديد لكن بعد مرور ما يقارب ال5 دقائق بدا الالم يختفي و بدات احس بمتعة غريبة فاستسلمت له و ينكني بقوة ثم اخرج زبه كامل و كان عليه بعض الدم وبدا يضحك و قال لصديقه خلاص لم تعد قحبتنا عازبا و بدا يضحكون و واصل في نيكي لمدة 20 دقيقة تقريبا الى انا رمي منيه في طيزي و بمجرد ما قام عني فاذا بصديقه يضه زبه في طيزي المليئ بمني صديقه و بدا ينيكني و هو يقول لصديقه القحبة الان مفتوحة لم تعد تصرخ خلاص طيزك تعود عزب يا قحبة و بداو يضحكون و بينما هو ينيكني اتا زعيمهم امامي و انتزع حذائه و وضع رجله في وجه و قال نظف رجلي يا قحبة كان رائحت رجله فظيعة فابيت ان افعل فاذا به يركلني في وجهي و بدات انزف من انفي و قال لي لن اعيد كلامي فبدات الحس رجله النتنه و كان هو يدفل فوق رجله و يقول لي الحس يا قحبة بينما صديقه لازال ينيكني الى ان جاب منيه في طيزي ثم قفز الثالث و بدات ينكني كان هو الذي ناكني الاكثر لانه ناكني لما يقارب النصف الساعة و كنت طوال تلك المدة لا ازل الحس رجلين زعيمهم الى ان انتها صديقهم من نيكي و كان طيزي عبارة عن مستنقع مني. ثم قال لي زعيمهم هل تريد ان تذهب الي بيتك قلت نعم قال هناك شيء اخير يجب ان تفعله قلت ماذا قال انتي هلا قحبة و بما اني سيدك يا قحبة انتي لازم تكوني تواليت تبعي انا راح ابول بفمك ان رفضت و لكنه ضربني و بدا صديقه بالضحك فاخرج زبه و قال اذا نقطة واحدة سقطت في الارض راخ اقتلك و اخرج سكينا وفتحه و قال افتح فمك يا قحبة من الخور فعلت و بدا يتبول في فمي ثم يتوقف و يقولي يلا ابلع يا تواليت فعلت في الاول لكن المذاق كان سيء فتقيات ثم قال افتح فمك و واصل البول في فمي و ارغمي على شرب بوله الى ان انتهى من البول و قال يلا اغسل زبي بفمك ففعلت و بداو هم بالضحك و قالو لي يلا امشي الان لكن سنلتقي مجددا اني هلا صرت قحبتنا. فذهبت و من ذاك اليوم تغيرت حياتي.

ساحكي ما حصل بعد ذلك.
 
عودة
أعلى