حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,712
التفاعل
129
النقاط
63
أقدم لكم اليوم قصتي مع زوجة صديقي
أنا شاب عمري 24 سنة أعزب ولم أتزوج بعد لي صديق أحبه كثيراً وصداقتنا قديمة منذ الصغر عمره نفس عمري ولكنه تزوج قبلي عندما كان عمره 22 سنة وقد تزوج من فتاة أعرفها وكانت من أصدقائي أنا و أحمد في السابق وكنت أعتبر أحمد مثل أخي وكذلك هو ولما تزوج كنت أذهب و أزوره كثيراً وكان منزله يبعد عن منزلي مسير ثلاث دقائق وبعد سنة من زواجه جاءه عقد عمل على بلد مجاور ولن يستطيع المجيئ قبل سنة فوافق بسبب وضعه المعيشي وقرر السفر وترك زوجته مؤقتاً ريثما يستقر وضعه وقد رافقته إلى المطار مع زوجته بسيارتي الخاصة وقبل صعوده للطائرة أوصاني بزوجته و أن أهتم بها وأن احضر لها ما تحتاج
وهكذا سافر أحمد وعدت مع زوجته بالسيارة و أخذنا نتحادث وقلت لها عليك بالصبر ريثما يستقر وضع أحمد و سأكون بجانبك لكنها كانت حزينة جداً فهدأت من روعها قليلا ثم أوصلتها للمنزل ورجعت لبيتي وفي اليوم التالي اتصلت بها و سألتها ان كانت بحاجة لأغراض أو طعام أو أي شي فشكرتني على اتصالي و لم تطلب أي شيئ وهكذا كنت اتصل بها بشكل شبه يومي فأصبحت أحيانا تطلب مني أن أحضر لها بعض الحاجيات اليومية وكنت أجلبها لها و أوصلها للبيت وكانت تدعوني للدخول لكنني ارفض متذرعا ببعض الأشغال
وفي أحد الايام أوصلت لها بعض الحاجيات و كان المطر غزيرا فطلبت مني الدخول ريثما ينتهي المرض و ألحت في ذلك فدخلت وجلست معها وأصبحنا نتحادث وسألتها عن أحمد فأخبرتني بأنه بدأ العمل وأنه يشكرني جزيلا على و قوفي بجانبها ثم أحضرت لي فنجان من القهوة و أكملنا الحديث و بدأت تسألني عن وضعي و لماذا لا أتزوج بقينا مدة نصف ساعة ثم استأذنت بالخروج و لما خرجت قالت لي أرجو أن تبقى تزورني دائما لانني عندما أجلس معك أحس بأحمد بقربي .......
وهكذا استمرت الأمور و أصبحت أتردد عليها مرة اسبوعيا وبعد حوالي شهر لاحظت بأنها بدأت تتجمل أمامي و تضع العطور وتلبس ملابس مغرية عندما ازورها وبدأت أشعر بأنها تحبني و أصبحت أكثر من زياراتي لها و هي تزيد من مكياجها ولباسها المغري و أحاديثها عن الحب حتى انني بدأت أغازلها قليلا
وفي أحد الأيام اتصلت بي في الساعة العاشرة مساء مدعية بأنها مريضة و مصابة بدوار و أنها بحاجة الى طبيب حالا فذهبت اليها بسرعة ووصلت للبيت ودخلت فوجدتها وهي جالسة وقد لبست ملابس شفافة تظهر تفاصيل صدرها الابيض الناصع الذي كان مذهلا وظهرت ساقيها البيضاوتين الى مافوق الركبة أسرعت وقلت لها سآخذك حالا للطبيب فأجابتني " سامحني " أنا لست مريضة ولكني احببت أن اراك و اجلس معك فهمت قصدها و لكنني تجاهلت ذلك و قلت لها لابأس سأجلس معك فقالت اريد أن نجلس في غرفة النوم ارجوك لقد سافر احمد وتركني معذبة هنا لوحدي ونسي انني بحاجة ماسة اليه في الليل أرجو منك ان تسعدني و لو لليلة واحدة و أنا جاهزة لعمل أي شيئ تطلبه
لا أخفي عليكم انني كنت نتشوق لهذه اللحظة وعندما سمعت ذلك و بدون ان اشعر اقتربت منها وقمت بحملها بين ذراعي كالعروس الى غرفة النوم وضعتها على السرير و بدأت بدأت بخلع ثيابي فقالت لي اسمح لي ان اخلعها لك وبالفعل بدأت تشلحني ثيابي حتى وصلت الى الشورت ولم تلبث ان خلعته حتى بدأت تمص بقضيبي الذي اصبح كالعصا القاسية من شدة انتصابه لقد كان شعوري لا يوصف عندما كانت تدخله الى نهايته في فمها وسرعان ما انطلقت منه دفعة غزيرة من الحليب استقرت في فمها فقامت بابتلاعه واستمرت في المص حتى طلبت منها التوقف ثم خلعت ملابسها المتبقية وظهر امامي ذلك الجسم المغزلي الابيض كالثلج و الصدر البارز و الكس المتورم من الحرمان و الطيز الناعمة الرائعة الجمال . بدأت بتقبيلها من شفتيها وصدرها ومصصت حلماتها وهي تتأوه من شدة الشهوة وهي تطلب مني ادخال قضيبي بكسها بسرعة قمت بإيلاجه وهي تتألم بشدة فأخرجته فصرخت ادخله أرجوك وعدت و أدخلته وفهمت ان المها هو سعادتها وهكذا حتى جاءت الدفعة الثانية من الحليب التي افرغتها على شفريها وسرعان ما عادت لتمص بقضيبي النائم كي توقظه جديد وهي تقول اريده في طيزي ارجوك ففتحت خرم طيزها الضيق كي ادخله وهي تعلم انه مؤلم لكنها لم تكترث للالم حتى وصلت الدفعة الثالثة وكان مكانها في داخل طيزها ثم قالت لي احمد كا ن يرفض ادخاله في طيزي لكنه ممتع جدا جدا وعادت للمص من جديد طالبة الدفعة الرابعة على وجهها وصدرها وبالفعل وصلت الدفعة الرابعة في فمها و على صدرها ثم طلبت مني الذهاب معها للحمام كي نستحم وجلسنا في البانيو وقامت بتحميمي وحممتها ثم خرجنا ولبست ملابسي كي اعود للبيت فقالت لي ارجوك ان تكرر هذه الزيارة فقلت لها ان اردت كل يوم انا جاهز .
وهكذا اصبحت اتردد عليها اكثر و امارس معها الجنس بكل اشكاله و أنا سعيد جدا ........................
ووللقصة بقية ..............................
تابعوني ..................................
 
عودة
أعلى