اختي ولاء: قصص سكس محارم اختي!

[حلمات]

لمدة طويلة ونا متردد في كتابة قصتي لانها غريبة وحتى انا نفسي لم اصدق ما يحدث معي او ان كان ما حدث معي هو حقيقة ام خيال ساحاول ان اكتب مع انني لا اعرف الكتابة في البداية انا شاب عادي من عائلة عادية جدا عمري 20 سنة شاب وحيد ولدي اخت 18 سنة ونعيش حياة مدللة وهادئة مع ابي وامي انا ادرس الموسيقى ف المعهد واختي لا تزال تدرس في الثانوية لن اتكلم كثيرا عن تفاصيل حياتنا فهي غير مهمة ولكنني ساقول اننا لدينا مشكلة ف بيتنا وهي ابي الذي كان سيء المعاملة معنا جميعا كان يعمل في تجارة السيارات و يغيب عنا طول اليوم ف العمل وفي سهراته حتي اخر الليل كان كثير الشجار مع امي بشكل يومي لاسباب لا اعلمها وانا واختي كان لنا نصيب من معاملة ابي القاسية كنت اخاف منه بشدة ومن ضربه المتكرر لي لاكنني كنت ضعيف البنية ولين الجسد لكن ابي كان على عكسي قوي وقاسي الجسد والطبعا وكان يكرهنا لهاذا السبب ويقول عن وعن اختي اننا (ارانب ) اختي التي كانت تكره ابي بشدة كانت تتحاشاه معظم الوقت ولكنه من حظنا انه لم يكن يتواجد كثيرا معنا ف البيت اسمي رامي واختي ولاء نتجادل كثير ا حول سلوك اختي التي كانت تميل الى الحياه المتحررة كانت تراهق بشدة جريئة و عنيفة ولا يهمها الالتزام والقوانين الاجتماعية تحب انو تعيش باسلوبها الخاص كانت تلبس بحرية لقد اثارت غيرتي جدا عليها كانت تلبس البنطون الجينز الضيق فيظهر وركها العريض الملوف بعناية فيبدو لي ك شاب مغري بشكل كبير وقمصان او تيشرت تظهر صدرها المشدود بشدة على الرغم من انها محجبة لكنها كانت تلبس لحرية تامة حتى امي كانت لا تانبها على لبسها فقد كانت تلبس مثلها احيانا ربما تمنعها من ارتداء التنورة القصيرة او البنطلونات الممزقة التي تظهر بياض فخذيها لكنها تتجاوز ذلك بقولها انها الموضة يا امي كل هذا الكلام لم يكن الاهم ف قصتي فقط احببت ان اعرفكم بنا انا واختي ما حدث ب الفعلا والهم هو الاتي .... انا شاب جميل ووسيم بدرجة كبيرة ابيض واشقر الشعر كنت محبوب من كل زملائي ب الجامعة او الزقاق وحتى الجيران وب الطبع صديقي ايهاب الذي يكبرني بسنة واحدة فقط كان صديقي المقرب لانه كان يعيش في نفس الحي وكنا نجتمع بشكل يومي اما ف الحي ك جميع شباب الحي او ياتي و يزورني ب البيت ف نسهر معا حتى المساء كنا نجلس في غرفتي ونتحدث وندخن ونفعل كل ما يحلو لنا كل ما يفعله الشباب من احاديث تافهة و تنمر و غيبة على شباب وبنات الحي لم نكن نترك فتاة من فتيات الحي الا ونتكلم عنا كانايهاب موهوب جدا في ذلك ف كان مثلا يستطيع ان يصف جسد اي فتاة بمجرد نظرة واحدة وان يحفظة بكل تفاصيل يقول لي بمجرد ما شوف وجه الصبيه بقدر اتخيل كسها لونو ومن اي نوع ب الطبع كان بنسبة لايهاب الكساس والطياز لها انواع وفئات مصنفة وكان مبدع بوصف نوعو المفضل وكل بنت بقول الها اوضاع مناسبة لجسمها كنت استمتع كتير بحديثو وخبرتو كنت حس انو عم يعبر عن شي جواتتي مثير وممتع يعني كان يوسع خيالي الجنسي و كنت كل شي اتخيلو مبنى على شي وصفو ايهاب ايهاب كان شب طويل اسمر وشعرو اسود نحيف ما عندو عضلات او شي بس مشدود بسبب الفقر والعمل الشاق كان يشتغل بتصليح السيارات وكرمال هيك كانت جسمو بشكل دائما مجروح او مضروب من الادوات الحادة ايديه كبار وسمر وخشنين كان لما يمسك ايدي يداعبني ويشد عليها اتلوى من الالم طبعا كتير مفيد يكون صديقك من ه النوع مشان يدافع عنك ب الحي لو حتاج الامر ما بنكر انو ايهاب كان يتنمر عليي احيانا ويصفني ب النعوم والضعيف بس ما كنت ازعل منو لانو بعرف انو بحبني احيانا كان يفاجأني ب مزاح قاسي شوي ب انو يشتمني او يشتم امي او حتى اختي بس الشتيمة ما تكون سباب بل انو كانت تكون تلميح احيانا كان يلمح على اختي ب الذات ف لو كنا مثلا واقفين ب الشارع ومرقت اختي ولاء راجعة البيت ف يغمزني ويقلي شكلو تاخر لنزل لبنو ليوم او لو شافها طالعة السلالم ببطئ يقلي شكلو كان فحل زيادة ليوم وانا كنت حس بشعور غريب انزعج وادايق بس ما اعمل اي شي حس ب الغيرة و المتعة بنفس الوقت وبصراحة ايهاب مو الوحيد يلي كان يشتهي ولاء كل شباب الحي كان يشوفوها حلوة ويحكو مع بعض عليها بس ع الاقل ما كنت اعرف شو يقولو عنها يعني بتذكر مرة احد شباب الحي نقل كلام من شب كبير عنا كان بيشتغل بمحل الخضار انو قال هي البنت بيقصد ولاء اختي لو بدها مليون دولار كرمال تسلمني طيزها كنت دفعتهم وانا فرحان طبعا انا اتجاهلت ه الكلام كلو دائما الشباب بيحكو ع البنات هيك خصوصا على بنت مثل اختي ولاء حلوة ومبين انها طرية مثل ما بيقولو يعني بدها تعمل سكس او منفتحة على ه الاشياء انا من جهتي لاحظت ه الشي على ولاء برا البيت كانت مشاوريها كثيرة وبتتاخر اوقات كثير احيانا اكشف كذبها تقول رايح تعمل شي وتروح لغير مكان حتى ضمن البيت كنت حس انو عندها اشياء سرية تعملها من سهراتها ع التلفون او ع النت كنت حس احيانا بليل انها عم تحكي فيديو مع حدا يمكن كنت قول حبيبها او رفيقتها بس يلي تاكدت منو بعد هيك كان شي تاني ... انا برجع من المعهد بعد الضهر بس بيوم من الايام رجعت بسبب وجع راسي ع الساعة عشرة الصبح بهاد الوقت من المفروض انو ولاء تكون نايمة وامي بشغلها او مع رفقاتها يلي كل يوم بتطلع معهم لما وصلت ع البيت دقيت الباب ونطرت دقيقتي ورجعت دقيت مرة تانية وما حدا فتح تقريبا خمس دقايق ونفسح الباب طبعا اختي ولاء دخلت ع البيت وع الصالون فورا لقيت ايهم رفيقي قاعد ع الكنبات وفورا راح قرب مني وقلي كيفك كنت ناطرك ستغربت وبين ه الشي عليي وقلتلو مع غمزة انا ما بجي هلق قالت اختي ولاء اجا ايهم بدو ياك ضروري ف دخلتو ينطرك جوا ب الدفا قلتلها اااه اوك مشيت لبرا البيت ولحقني ايهم وسكرنا الباب قلي شبك يا زلمة شو صرلك قلتلو مافي شي قلي شبك شو انا غريب ليش ادايقت قلتلو لاء عادي قلي اي ليش محملها لكن شو خايف على ولاء مني يعني شو راح اكلها يعني اصلا هي كل الحي نفسو فيها جاية تحكي معي انا ب الذات قلتلو ايهم خلص قلي طيب سلام لكن ومشي انا من يوم ه القصة صار عندي شك كبير انو ايهم عم يعمل شي مع اختي بس بتوقع ما بهمو حتى اذا انا عرفت المهم انو راحت ه القصة ورجعنا انا وايهم طبيعي وبعد فترة يمكن اشهر كانت امي نايمة عند صاحبتها واجا ايهم سهر عندي يومها قعدنا ب الغرفة وقتها دخنا وسهرنا وشفنا فلم وب اخر السهر عرضت على ايهم يبات بس ما رضي وبصعوبة اقنعتو انو نشوف فلم تاني وبعدين يروح المهم قعدنا وقتها وبقينا ساعة وانا غلبني النوم وغفيت فتحت عيوني وانا لوحدي ب الغرفة والفلم لسا شغال وايهم وطبعا توقعت يكون ايهم شافني نمت وتركني ومشي بس ما بنكر اني شكيت ب شي خطر بالي وقمت فورا من الفرشة وطلع من غرفتي ومشيت ب الكوردور لحد ما وصلت لغرفة اختي وكان واضح انو الشي يلي خطر ببالي كان صحيح كان في صوت حكي وهمس مكتوم جوا والباب مقفول لنصو والبيت كلو مظلم بشكل قربت لحد الباب لقيت ايهم قاعد ع الكنباية واختي ولاء قاعدة على رجلو وشفايفهم عم تاكل بعضها بشهوة وحماس تجمدت بمكاني وعقلي نشل تمام لقيت حالي فجأة مجرد شخص عم يراقب مشهد جنسي غير متوقع كان واضح على ولاء اختي الشهوة الفظيعة ما تخيلت شوفها هيك ابدا عم تاكل شفايف ايهم السمر الرفيعة بسرعة كانو بدها تاخدها لجواتها وتدوبها بلسانها ايهم ماسكها من رقبتها ب ايديه الخشنة السمرا عم يداعب ادانها ويدلكهم بين اصابعو وهي عم تشعمل اكثر نزلت ولاء ايديها على صدرو من فوق التيشرت وصارت تمسحو بشوة وتتنفس على رقبتو بقيت ه البوسات والملط فترة لحد ما ايهم قرر يفجر اختي ولاء ب ايدو ويمسك بزازها ب ايدو لكبيرة وهي صرخة بلحظتها وكتمت صوتها بعد ما فتكرت هي وين دلك بزازها من فوق التيشرت القطن الابيض من الواضح تمام انا ولاء مش لابسة حمالة صدر لانو ايهم كان عم يعصر بزازها ويفرك حلمتها ب اصابعو الرفيعة وهي تدوب بين ايديه نزل ايهم ايدو على طيز ولاء وبلش يدلك طيزها ويعصرها فوق بنطلون القطن لحد ما رفعها ب ايديه التنين وفتح رجليها وركبها على زبو وصار يحركها على زبو وهو ماسك طيزها ب ايديه التنين بقيت شفايفهم تاكل عسل من بعض لحد ما صار العسل ينزل من ذقن ولاء وهي عم تتنفس اسرع كان واضح انو ايهم متعود فعلا ع السكس كان اقل تاثر بكثر كانت ولاء مثل الطفلة الشهوانية بين ايدين ايهم الذئب عم يفجر شهوتها ب احتراف رفع ايهم الخشنة وضربها على خدها الابيض الناعم ومسكها من شعرها ونزلها مثل الكلبة بين رجليه ورجع ظهرو لورا على المقعد وتركها تفتح سحاب بنطلونو الجينز وتفك الزرار لحد ما بين بوكسر ايهم نزلت فورا ولاء وبلشت تاكل قماش البوكسر وتحس بحرارة زبو لايهم تحت البوكسر زبو يلي كانت مشتهيتو بشكل واضح كانت ولاء متحمسة جدا لمجرد تشوف او تلمس زبو لايهم عم تاكلو بشفايفها من فوق البوكسر بلشت ولاء تشعل ومديت ايديها ورفعت البوكسر وطلعت زب اسمر كبير لساتو نص نايم وحطتو جوات كفها يلي ما غطت نصو ب ايدها وقربت شفايفها وحطت راسو بتمها وبلشت تلحسو بلسانها وتمص راسو وبلش زب ايهم يكبر بين شفايفها وهي ترطبو بلعابها وتفوتو اكثر بتمها تمصو بشهوة وشغف كانو هاد الزب يلي بتعشقو حسيت انو ولاء نفسها بزبو وهي اول مرة بتمصو مش متعودة عليه ابدا حسيتها من زمان نفسها فيه وهلق حصلت عليه مصتو بسرعة وصوت شفايفها عم يعلو ونفسها عم يسرع للحظة فكرت انو ولاء يلي تجيب لبنها مو ايهم مصتو ونبستط فيه ضليت تمصو ربع ساعة واكثر لحد ما ايهم مسك زبو ب ايدو وصار يحلبو بسرعة وب ايدو التانية مسكر ولاء من شعرها ويقربهها على راس زبو لحد ما جابو على خدها وانفها وهو عم يفرك راسو بخدود ولاء لحد ما رتاح ونزل اللبن كلو طلعت ولاء بعيون ايهم وطلعت ضحكة اعجاب و حطت بوسة على زبو وحطت راسها على فخدو هون انا عرفت كل شي وعرفت انو صار لازم ارجع على غرفتي لاني تعبت كتير تعبت من المفاجأة ومن الاستغراب من الشهوة والغيرة من الاعجاب ب اختي وب زبو ل ايهم يلي ما بقدر املك مثلو ابدا نمت على فرشتي وعيون ع السقف وانا عم فكر بكل شي شفتو اكثر شي سيطر عليي وبقي براسي هو سؤال لو كنت مكان ولاء ما كنت مصيت ه الزب ب الذات وعشقتو مثلها تمام ؟؟؟؟