أختى وأنا

[عاطف يوسف]

هى أكبر منى لكنها سخنة وولعة وأرادت أن تنام معى , كنت عندها فى العاشرةمساءا وكان زوجها فى وردية ليل من التاسعة ويأتى على السابعة صباحا جلست معها على السجادة نشاهد الصور العائلية ومن وقت لآخر تظهر لى فتاة عارية أو بمايوه البحر أو بلباسها الى أن هجت وطلبت منها أن تقرب عليا شوية علشان أشوف أكتر ووضعت يدها على فخدى وكنت هايج جدا وشعرت به منتصب فقالت لى ايه داه يا ولد فنظرت اليها بكسوف وقالت لا تتكسف من أختك حبيبتك ووضعت يدها عليها وضغطت وكان الانذار المدوى حيث أنها كانت مستعدة وقميصها على اللحم وظهر المستور من جسدها الجميل بصدر عامر مصصت حلمتها وحلمتها الأخرى وقامت وانتفضت على زبى الذى لم يخطء الاتجاة قط وكانت نيكة جميلة حتى الخامسة صباحا وأصبحت أختى وعشيقتى مع بعض ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::