اتمنى اني مكنتش طولت عليكو و لكن القصة دي ممتعه و اخر سخونة بس لازم تتبعه من البداية.
الجزء الفات احمد ناك امينه و كيفها و بعد كده اتصلت خديجة قدام احمد و سمع كل حاجة لكن الغريب هو خديجة و امينه صحاب من زمان لاكن امينه بتكلمها ب غيز و مبتحكيش كل شيء و قالت لاحمد انو لازم ينكها و علاشان يردعها .
انا: ليه كل ده مهما صحاب
هو: ايوه ولكن ده طبع الستات و ده لفهمتو من كلامها لما سالتها
امينه: شوف يا احمد خديجة صحبتي من الطفوله و تعرف عليه كل حاجة و انا كمان لكن خديجة من النوع الي عاوز يتناك و فنفس الوقت يبقا محترم و انت اخويا و احنا ستر و غاطا على بعض لكن هي غريبة علينا و ستات كده ممكن يحب بعض لاكن زبر زي بتاعك يطفي نرهم ممكن يتعركو عليه و تبقى فضيحة لازم تنكها لدرجة منقدرش تمشي على رجليها
هو : اوكي انا معاكي انت قوليلي زاي و انا انفد
امينه: سبني دلوقتي لاني مش قدره اصلب طولي من الي انت عملتو و انا حكلمك شوية .
هو: ونزلت و تمددت عسرير و بفكر في كل ده و هبتديها منين البقرة دي امو طيز كبيرة هتعمل ايه مع شعر كسها ده ( فجاه امينه بتبعت لي رساله صوتية عل واتساب)
امينه : احمد هنأجل بكره خديجة عندها شغل و هتسافر.
هو: مفيش مشكل انت مش مشفره ههههه
امينه: انا مينفعش يا حبيبي انت فتحتيني من ورا مش قدره اتمشا
هو: و هتملي ايه؟
امينه: بكره بعد الشغل تخدني من الشغل و عند الدكتورة
هو: لدرجه دي
امينه : مهو مش زبر ده لعندك ده سيف
هو: هههههه ربنا يلطف
انا : حصل ايه ؟
هو : فشختها من ورا , بعد الشغل رحت لها و هي بتمشي بشويه يدوب وصلت لباب العربية و سالتها الألم لسه معاك
امينه: ايوه يحمد نار في طيز و مش قدره اتمشا و لا اقعد و ناس في الشغل بيسالوني و انا بقولهم اتزحلقت في السلم
هو: ادينا هنروح دكتور
وصلنا و يدوب هيا يتحرك رجلها و دخلنا العياده و لحسن الحض مكنش في ناس و دخلنا
الدكتوره: سلام عليكم يا هانم في ايه
امينه : عندي الم و النار و حرقان من ورا
الدكتورة : من المخرج يعني؟
امينه: ايوه
الدكتوره: و مين الشاب ده (انا عمال ابحلق و امينه وشها احمر)
امينه : ده اخويا لكن مفيش كسوف بنه عادي
الدكتوره: اتفضلي عشان اكشف عليك
و امينه و دكتوره دخلو ورا توب ابيض كده و قلعت البنطلون و تمددت و انا بسمع الدكتورة بتقولها ايه ده انتي استعملتي حاجة من ورا و لا مرستي طبيعي ؟
امينه: بصوت خافت طبيعي يا دكتورة
الدكتوره: لازم تبطلي من ورا الجرح كبير و للعضو كبير برضو ابقي خو دي بالك من نفسك انا حكتب لك دوا تعمليه كمدلك المخرج و تبطلي ورا لغاية متخفي علاقات و ترجعي بعد اسبوع.
امينه : اوكي
و نزلنا من عند الدكتورة و فتنا خدنا الدوا و حنا في العربية خديجة بتتصل
خديجة: في ايه مبتروديش ليه بقالي ساعة يتصل
امينه : مفيش كنت في الحمام يدوب خرجت رايحة اشتري شويه حجات من سوبر ماركت عملتي ايه رجعه امتى
خديجه: اهو خبقا هنا كمان ثلث ايام عقبال الملف ميجهز
امينه: اوكي يارب تلاقي زبر يبردك في الفندق
خديجة. لا مش عاوزة انا خلاص اخترت احمد
امينه: هههه ارجع للبيت و اكلمك
هو : ليه مقوتيش ليها
امينه: لا يا احمد ممكن تطفش و تخاف و ممكن مع الوقت تعمل لنا فضيحة خليها كده انت مش عارف و هي مش عرفة التفاصيل لغاية متبطل تمشي
هو : اخييييه عليكو نسوان
وطلعنا البيت و انا رحت شقتي و غيرت لبست الحلبيه و البوكسر مفضفض و تمددت شوية امينه بتتصل عشان اطلع اعمل لها الدوا
امينه: اطلع عشان معاد الدوا
هو : ده بيعمل الزاي
امينه : خد المرهم ده و حطو على الخرم الطيز و اوعا تعمل حاجة
هو : يخربيتك هي طيزك بقت كده ؟
امينه: كل بسببك
و هي ممدده انا زبري اتنفض و بدا يلزق في طيزها و هي تقليد احمد اوعا خلاص حسيت بدوا و قدفضات كده و انا زبري على اخرو و هي تتاوه من الألم و شوية
امينه: خرمي طيزي بيهرشني احمد حط زيرك فيه
هو : لا ده خطر الدكتورة قالت طيز لا
امينه: اعمل لبقولك عليه و نجز
خدت زبري و بلينو و حطيتوا في طيزها و هي تصرخ من الوجع و الشهوة و تقول كبيييير دخلو كولو سخن نااااااار يا احمد و انا بكل قوتي يدخلو و خرج و اخدت وضع الكلبة و شوية طلبت انها تطع فقيه فانا بقيت تحت و علي و ضع الفرسه اااااهههههههه و صريح و بوس و انا ماسك بزها و شويه حسيت اني حجبهم و هي بتصرخ و تكمش فيا فرجعتها على ضهرها و رفعت رجليها و زبري زي الحديد في طيزها و انا بستفرغ رشاش ميه خرج من كسها و يهيا محمرة و غيبه عن الوعي منضر نار و خليت زبري خوا لغاية مخرج لوحدو و استلقيت جنبها
امينه: قوم من جنبي مش عاوزه اشوف وشك قووووم
انا : يعني مفيش دوا هي كده خلاص راحت فدهيه تاني
هو : اما بقا اكمل لك بعدين اروح انا و بكره نتكلم
الجزء الفات احمد ناك امينه و كيفها و بعد كده اتصلت خديجة قدام احمد و سمع كل حاجة لكن الغريب هو خديجة و امينه صحاب من زمان لاكن امينه بتكلمها ب غيز و مبتحكيش كل شيء و قالت لاحمد انو لازم ينكها و علاشان يردعها .
انا: ليه كل ده مهما صحاب
هو: ايوه ولكن ده طبع الستات و ده لفهمتو من كلامها لما سالتها
امينه: شوف يا احمد خديجة صحبتي من الطفوله و تعرف عليه كل حاجة و انا كمان لكن خديجة من النوع الي عاوز يتناك و فنفس الوقت يبقا محترم و انت اخويا و احنا ستر و غاطا على بعض لكن هي غريبة علينا و ستات كده ممكن يحب بعض لاكن زبر زي بتاعك يطفي نرهم ممكن يتعركو عليه و تبقى فضيحة لازم تنكها لدرجة منقدرش تمشي على رجليها
هو : اوكي انا معاكي انت قوليلي زاي و انا انفد
امينه: سبني دلوقتي لاني مش قدره اصلب طولي من الي انت عملتو و انا حكلمك شوية .
هو: ونزلت و تمددت عسرير و بفكر في كل ده و هبتديها منين البقرة دي امو طيز كبيرة هتعمل ايه مع شعر كسها ده ( فجاه امينه بتبعت لي رساله صوتية عل واتساب)
امينه : احمد هنأجل بكره خديجة عندها شغل و هتسافر.
هو: مفيش مشكل انت مش مشفره ههههه
امينه: انا مينفعش يا حبيبي انت فتحتيني من ورا مش قدره اتمشا
هو: و هتملي ايه؟
امينه: بكره بعد الشغل تخدني من الشغل و عند الدكتورة
هو: لدرجه دي
امينه : مهو مش زبر ده لعندك ده سيف
هو: هههههه ربنا يلطف
انا : حصل ايه ؟
هو : فشختها من ورا , بعد الشغل رحت لها و هي بتمشي بشويه يدوب وصلت لباب العربية و سالتها الألم لسه معاك
امينه: ايوه يحمد نار في طيز و مش قدره اتمشا و لا اقعد و ناس في الشغل بيسالوني و انا بقولهم اتزحلقت في السلم
هو: ادينا هنروح دكتور
وصلنا و يدوب هيا يتحرك رجلها و دخلنا العياده و لحسن الحض مكنش في ناس و دخلنا
الدكتوره: سلام عليكم يا هانم في ايه
امينه : عندي الم و النار و حرقان من ورا
الدكتورة : من المخرج يعني؟
امينه: ايوه
الدكتوره: و مين الشاب ده (انا عمال ابحلق و امينه وشها احمر)
امينه : ده اخويا لكن مفيش كسوف بنه عادي
الدكتوره: اتفضلي عشان اكشف عليك
و امينه و دكتوره دخلو ورا توب ابيض كده و قلعت البنطلون و تمددت و انا بسمع الدكتورة بتقولها ايه ده انتي استعملتي حاجة من ورا و لا مرستي طبيعي ؟
امينه: بصوت خافت طبيعي يا دكتورة
الدكتوره: لازم تبطلي من ورا الجرح كبير و للعضو كبير برضو ابقي خو دي بالك من نفسك انا حكتب لك دوا تعمليه كمدلك المخرج و تبطلي ورا لغاية متخفي علاقات و ترجعي بعد اسبوع.
امينه : اوكي
و نزلنا من عند الدكتورة و فتنا خدنا الدوا و حنا في العربية خديجة بتتصل
خديجة: في ايه مبتروديش ليه بقالي ساعة يتصل
امينه : مفيش كنت في الحمام يدوب خرجت رايحة اشتري شويه حجات من سوبر ماركت عملتي ايه رجعه امتى
خديجه: اهو خبقا هنا كمان ثلث ايام عقبال الملف ميجهز
امينه: اوكي يارب تلاقي زبر يبردك في الفندق
خديجة. لا مش عاوزة انا خلاص اخترت احمد
امينه: هههه ارجع للبيت و اكلمك
هو : ليه مقوتيش ليها
امينه: لا يا احمد ممكن تطفش و تخاف و ممكن مع الوقت تعمل لنا فضيحة خليها كده انت مش عارف و هي مش عرفة التفاصيل لغاية متبطل تمشي
هو : اخييييه عليكو نسوان
وطلعنا البيت و انا رحت شقتي و غيرت لبست الحلبيه و البوكسر مفضفض و تمددت شوية امينه بتتصل عشان اطلع اعمل لها الدوا
امينه: اطلع عشان معاد الدوا
هو : ده بيعمل الزاي
امينه : خد المرهم ده و حطو على الخرم الطيز و اوعا تعمل حاجة
هو : يخربيتك هي طيزك بقت كده ؟
امينه: كل بسببك
و هي ممدده انا زبري اتنفض و بدا يلزق في طيزها و هي تقليد احمد اوعا خلاص حسيت بدوا و قدفضات كده و انا زبري على اخرو و هي تتاوه من الألم و شوية
امينه: خرمي طيزي بيهرشني احمد حط زيرك فيه
هو : لا ده خطر الدكتورة قالت طيز لا
امينه: اعمل لبقولك عليه و نجز
خدت زبري و بلينو و حطيتوا في طيزها و هي تصرخ من الوجع و الشهوة و تقول كبيييير دخلو كولو سخن نااااااار يا احمد و انا بكل قوتي يدخلو و خرج و اخدت وضع الكلبة و شوية طلبت انها تطع فقيه فانا بقيت تحت و علي و ضع الفرسه اااااهههههههه و صريح و بوس و انا ماسك بزها و شويه حسيت اني حجبهم و هي بتصرخ و تكمش فيا فرجعتها على ضهرها و رفعت رجليها و زبري زي الحديد في طيزها و انا بستفرغ رشاش ميه خرج من كسها و يهيا محمرة و غيبه عن الوعي منضر نار و خليت زبري خوا لغاية مخرج لوحدو و استلقيت جنبها
امينه: قوم من جنبي مش عاوزه اشوف وشك قووووم
انا : يعني مفيش دوا هي كده خلاص راحت فدهيه تاني
هو : اما بقا اكمل لك بعدين اروح انا و بكره نتكلم