• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
منذ تفتحت عيونى على الدنيا وبدون أن أدرى أصبحت “قواد” لاختى التي تكبرنى بنحو 11 عام. والصندوق الاسود لاعمالها القذرة. فقد كان ممنوع عنها تخرج وحدها واذا سمح لها بالخروج يكون لشراء شيئ للمنزل ولازم أكون أنا معها. وبالفعل كانت تأخذنى معها وتفعل ما تشاء. سواء الذهاب لصديقتها او مقابلة شباب. مقابل أغرائى بالفلوس والحلوى حتى لا أتكلم وأخبر أمى بما تفعلة. ومن هنا أصبحت…. اسف في اللفظ “معرص” لها.
وحين بلغت سن الرابعة وكانت هي في سن الخامسة عشر وتعرفت على (أسامة) الذى تقدم لخطبتها وكنت ارافقها في مقابلتها لة.

اختى تعاشرنى وعايزة تحمل منى​


واكون في البيت عند زيارتة لنا في أوقات يكون أبى وأمى خارج البيت. ظبتهم في وضع مخل وكنت رئيتها من قبل في أوضاع مخلة ولكن بملابسها. أما هذه المرة كانت دهشتى كبيرة لانها كانت عارية. هرب خطيبها عند رؤيتى وهى أصيبت بالصدمة والفزع وحتى تحتوى الموقف جريت عليا وحضنتنى وقالت ان بطنها كانت بتوجعها وخطيبة كان بيكشف عليها وقعدت تبوس فيا وتترجانى أنى مقولشى لماما. أنا في اللحظة دة مكنتش سامع هى بتقول اية أنا كنت مشغول ومبهور برؤية جسمها الابيض الممتلئ ونهـ*ـديها الكبيرين واردافـ*ـها الفاتنة وفرجـ*ـها الوردى اللون وناعم الملمس فقد وجدتنى بتلقائة امد يدى واتحسسة وهى كانت في وضع لايسمح لها بمنعى.


مر الموقف ولم افشى سرها. وكان هذا الموقف هو البداية الفعلية اللى بعدة توالت الكوارث. لان سكوتى جرأها على تكرار فعلتها بممارسة الجنس مع (أسامة) وهى مطمئنة أننى سأكتم سرها ولكن لم أعد أكتم سرها مقابل قطعة حلوى او بضع قروش. أنما بالنوم معها ليلاً والعبث بنهـ*ـديها وتحسس فرجـ*ـها ودخول الحمام معها حتى أنها كانت تسمح لى بالرضاعة من صدرها ولحس فرجـ*ـها. في البداية لم يكن الامر ممتع لها انما تتركنى افعل هذا لاسكاتى. ولكن حين أصبحت في سن السابعة كنت قد ادركت ما افعلة واصبح الامر يشكل متعة لى ولها أيضاً حتى انها كانت تقذف مائها ويرتجف جسمها من المتعة خاصة بعد ان فسخت خطوبتها من (أسامة) الذى هرب وتركها وسافر.



اختى تعاشرنى وعايزة تحمل منى​


ولكن لم يمر أسبوعين على فسخ خطوبتها حتى تقدم شاب اسمة (أمجد) وطلب يدها. فهى جميلة ومحط انظار شباب القرية. وكان (أمجد) من عائلة غنية وان كان ضعيف الشخصية وقليل الخبرة. ولكن وافق أبى بة ولكن حتى لايتكرر ماحدث مع خطيبلها السابق. اشترط علية أن يعقد عليها ويرجئ الدخلة للوقت الذى يريدة العريس.
في هذه الفترة بحكم مرافقتى لها فى كل مشوار. عرفت أن لديها مشكلة كبيرة. وهى أنها ليست عذراء. فقد افقدها (أسامة) عذريتها وكان يعاشرها معاشرة الأزواج. وحين أستشارت صديقتها المقربة. دلتها على فكرة جهنمية لا تخطر على بال الشيطان نفسة. فقد كانت (سامية) جميلة وتمتلك جسم مثير وهو ما لفت نظر (ماجد) اليها.


فأشارت عليها صديقتها بأن تغرية وتسهل لة ممارسة الجنس معها بحجة انة عقد قرانة عليها يعنى شرعاً زوجها فقط منتظرين ليلة الفرح والدخلة. واثناء ممارسة للجنس معها يكون معها كيس صغير بة قطرات دم حصلت عليها من ذبح حمامة. واثناء ممارستهم للجنس تجعلة يدخل قضـ*ـيبة. وهنا تصرخ بشدة وتقف وتستغل توترة وقلة خبرتة وتفض الكيس وتسقط قطرات الدم على فرجها وتبكى وتصرخ. وبالفعل فعلت هذا وظل ماجد يستسمحها ويعتذر لها ويطمئنها ويقول لها (متاخفيش انتى مراتى يعنى اللى حصل الان كان هيحصل بعد كام يوم). وبكدة قدرت (سامية) تلبس (ماجد) العمة وتضحك علية ومحدش يعرف غير أنا وهى.



اختى تعاشرنى وعايزة تحمل منى​


ومن هنا أصبحت أنا الصندوق الأسود وكاتم أسرارها. والاهم أننى أصبحت مصدر لمتعتها. فقد أصبحت أمارس معها الجنس وبعد أن كانت تتركنى افعل هذا وهى متضررة ولا تشعر بأى متعة فقط تتركنى امارس معها لأجل ضمان سكوتى. أصبحت تستمتع وتتفاعل وتصرخ من فرط متعتها وأثارتها. فقد أصبحت شاب وأصبح قضيبى ينتصب بقوة ويقذف منية بغزارة وأصبحت ادرك ما افعلة وشاهدت أفلام. وكنت حريص على ان أجدد في ممارستى للجنس معها حتى اشعرها بالمتعة. ولكن لم تستمر متعتى طويلاً. فقد تزوجت وانتقلت لبيتها الجديد مع ماجد. وأنا اتممت دراستى الثانوية وتقدمت للالتحاق بمعهد أمناء الشرطة واجتزت الاجتبارت وسافرت للقاهرة.
وعند نزولى في اول زيارة تفاجأت بـ(سامية) تزورنا وتأخذنى بالاحضان وتقبلنى وتقرصنى من فخدى وتقول (اية ياولا نسيتنى ولا اية يلا تعالى معاية أمجد مش موجود وانا مشتقالك). والحقيقة انا كمان كنت مشتاق لها. طلبت منها تسبقى وانا هاخد حمام واغير ملابسى واروح لها البيت. وفعلاً بعد ساعة رحت لها البيت وتفاجأت بيها تفتح وقد ارتدت قميص نوم غاية في الاثارة. تقريباً كاشف اغلب جسمها وقالتلى (مش كنت جيت معاية واخدنا حمامنا سوا) قلت لها مفيش مشكلة مهو احنا بعد ما نفرفش مع بعض هنكون محتاجين ناخد حمام. وبدأت احضنها واقبلها من رقبتها وارفع قميص النوم واحسس على صدرها وفرجـ*ـها. كان واضح انها تعبانة ومن فترة (ماجد) مش بيمارس معها الجنس. وعلشان كدة مستحملتش وسحبتنى على غرفة النوم وبمجرد ما دخلنا شيلتها من موخـ*ـرتها ورفعتها رغم ثقل وزنها. بحيث اصبح فرجها ملامس لقضـ*ـيبى. وهى طوقتنى بذراعيها حول رقبتى وبدأنا نبوس بعض من الشفايف.
نزلتها وقلعت قميص النوم وانا قلعت هدومى ونمت بجوارها وقبلتها من شفايفها ورقبتها. وداعبت بيدى نهديها وتحسست بطنها واردافـ*ـها ولامست فرجـ*ـها وادخلت اصابعى. كان فرجـ*ـها رطب ممتلاء بعسلها. ظللت اداعب بظرها وهى تتأوة وينتفض جسمها. اقتربت بفمى من نهدها ورضعت من حلامـ*ـتها المنتصبة. كان واضح انها بلغت اقصى مراحل الاثارة لانها في هذه الحالة تبدأ في مداعبة قضـ*ـيبى بيدها. الا انها هذه المرة دفعتنى بقوة وقامت من جوارى وجلست بين ساقى ومسكت قضـ*ـيبى ووضعتة في فمها. كان اول مرة تعمل كدة لكن كان تأثيرة رهيب جعلنى انتفض من نشوتى واطلب منها تجلس فوقى وتضع قضيبى في فرجها لانى لم اعد احتمل. بالفعل جلست فوقى وادخلت قضـ*ـيبى في فرجـ*ـها الذى دخل بسهولة في فرجـ*ـها الرطب. ورغم انها ممتلئة القوام وثقيلة الوزن.
الا انها كانت تقوم وتجلس فوقى بمنتهى الرشاقة وكان قضـ*ـيبى يدخل ويخرج من فرجـ*ـها بمنتهى السهولة والروعة. كانت تصرخ وفجأة ارتعش جسمها وهدأت تماماً. ادركت انها بلغت متعتها واهتزة هزة نشوتها. قامت من فوقى وأخرجت قضـ*ـيبى الذى كان لايزال منتصب ولم يقذف مائة. وكان محاط بأفرازات مهبلها ومبلل بمائها. امسكتة بيدها وظلت تدلكة حتى قذف مائة على يديها ومسحت بة حول فرجها وفخذيها وساقيها. فالنساء في قريتنا يعتقدون ان منى الرجل يرطب وينعم الجلد فى هذه المنطقة اذا ترك لمدة ربع ساعة قبل ان تستحم.
نامت الى جوارى عارية تتغزل في قضيبى وكمية المنى التي قذفها والتي استغلتها في دهن المنطقة حول فرجها واردافها وظلت تدعك وتضحك وتقول (كان نفسى يدخلوا جوايا واحتفظ لك بها وبعد 9 شهور اخلفلك عيل تفرح بية). قلت لها انتى مجنون. … عموماً انتى استفدتى بيهم وعملتيهم كريم لتنعيم الجلد. ضحكت وقالتلى (لبنك كلة فوايد) ضربتها بدلع وقلت لها (لبن اية هو أنا بقرة). ضحكت وقالتلى (فشر … دة انت أكبر ثور في الحظيرة).
 
عودة
أعلى