حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
تجوزت عطيات فى سن الخامسه عشره من عمرها وأنجبت من جوزها ثلاث بنات وولد وحيد وعاشت ببيت ريفى فى الفلاحين بأحدى محافظات مصر الريفيه وراضيه
ومبسوطه على عيشتها وسعادتها بجوزها الفلاح المزارع العاقل وظلت فى تربيه أولادها وقدام
عنيها يكبروا ويرعرعوا فى كنفها وتحت رعايتها حتى وصلت بناتها لسن بيتهاتف عليهم الشباب والرجال لخطبتهم والجواز منهم لجمالهم وأجسامهم الرائعه ذو الطياز المدوره البارزه للوراء وللخلف المثيره للشهوه الجنسيه المهم تقدم لأبنتها الكبيره خطيب مناسب وجوزتها بسرعه لأستعجال الخطيب فى أتمام الجواز وبعد حوالى سنه تقدم لأبنتها الثانيه خطيب لخطبتها ولكن بعد السؤال عليه أتضح أنه غير مناسب ليها حيث أنه سىء السمعه ومعروف بسوء السلوك وعاطل وملهوش شغله ثابته ولا واضحه وغير مناسب للجواز من أبنتها وهى لاترض تزوج أبنتها الا لراجل محمود السيره ومستقيم ليحافظ عليها ورفضت بشده هى وزوجها هذا
العريس وعرف الخطيب بالرفض الأساس من
أم العروسه وراحت جوزتها من أخر مناسب ليها ومرت الأيام وكان داخل مواسم وأعياد
وزى أى أم أو أسره مصريه بتروح تعيد على
بناتها المتجوزين فى الأعياد وبتودى هدايه
بيسموها فى مصر مواسم وحضرت الست
عطيات واجب الموسم والعيد كعادت جميع أهل
وأسر البنات المتجوزه بمصر وتوجهت لزياره
أبنتها فى المدينه التى تبعد عن القريه التى تسكنها وتعيش فيها ببضع كيلو مترات وأخذت أبنها الصغير معها الذى لم يتجاوز عمره العشر سنوات وركبت أتوبيس ولم تجد فى الأتوبيس مقعد واحد خالى تجلس فيه حيث يوم موسم وعيد وزحام شديد وركبت واقفه ومعها أبنها وتحرك الأتوبيس ويدوب خرج من القريه وأزدحم أزدحام شديد جدا ولم يكن فيه لمنفذ قدم واحده وأثناء ما هيه واقفه فى الزحام حست بحاجه محجره بفلق طيزها من ورا ألتفتت تتبين الأمر لقيت الشاب الذى رفضت تجوزه أبنتها سىء السمعه ورائها وبيتحرش بيها حاولت تفلت من قدامه لكنها لم تتمكن من شده الزحام كأنه تم ألتصاقه بيها من ورا بماده لاصقه شديده وبحكم أن عطيات تتميز ببروز وأنعرت طيازها للوراء وطيازها المدوره وكبيره قدر يتملك هذا الشاب من فلق طيازها وقدر يجعل من زبره فى وسط طيزها وخصوصا أنها ترتدى جلباب الملس الخاص بالفلاحين الناعمه والتى تجعل وضوح فلق طيزها وبسرعه حست بأن هذا الشاب بيتحسس جسدها حاولت تجعل أبنها يقف ورائها حتى لايتمكن هذا الشاب أكتر من فلق طيازها وأحتكاك زبره فيها وأذا بهذا الشاب يزغر ليها بعين كلها شر ويوجه لها سلاح مطواه فى جانبها ويهمس ليها فى أذنها يقلها أيه مش عجبك زبرى فى طيازك ولا أيه وسكتت عطيات خوفا على نفسها وأبنها وتركته يتتحسس طيازها وجسمها كما يريد بدون أى أعتراض منهاولما وصل الأتوبيس فى منطقه خاليه وشبه مقطوعه وكلها زراعات فوجئت بالشاب يوجه سلاح المطواه نحو أبنها ويقول ليها يلا أحنا وصلنا هننزل هنا وسحب أبنها للنزول بيه وهى لم تمانع فى النزول خوفا على أبنها ونزلت ومعاها سبت الموسم اللى كانت هتوديه لأبتها ونزلت من الأتوبيس وأستمر الأتوبيس فى السير فى طريقه بعد نهزولها منه ووقفت أمام هذا الشاب تقول له ماذا تريد منى أنا وأبنى
قلها أمش قدامى بدون أى كلمه حتى لا تفقدى أبنك وفعلا مشيت قدامه بتوجيه منه فى وسط الزراعات حتى وصلت لعشه فى وسط الزرع مبنيه من الطين والخوص وقف الشاب عندها وقلها أدخلى لحد مهرجعلك بسرعه بس هاخد أبنك معايه وكل هذا تحت تهديد المطواه وفعلا دخلت وأخد أبنها وراح أتأخر قد نص ساعه وعطيات ترتجف على مصير أبنها الصغير مع هذا الشاب سىء السمعه ولما رجع هذا الشاب لم يكون معه أبنها الصغير وكان معه أكتر من سبع شباب واضح على وشوشهم الأجرام وكان بجح فى كلامه وقلها أبنك معانا فى الحفظ والصون لو وافقتى على اللى أحنا هنعمله معاكى هتستلمى أبنك كويس وصاغ سليم وردت عطيات وبصوت مرتجف مرتعتش ماذا تريدون منى
قلها حفله نيك عليكى أنتى رفضتى تجوزينى أبنتك النهارده أنا هنيكك أنتى
ردت ببكاء شديد عطيات حرام عليكم أنا زى أمكم وأنتم من دور أولادى ولكن لم يرحمو توسلاتها طلبو منها هيتبادلو عليها وينيكوها فى طيازها فقط لكبر طيازها المثيره المأنعره للوراء وده طلبهم ومش هينكوها فى كسها نهائى وفعلا تحت تهديد السلاح خلوها أتجردت من ملابسها داخل العشه وقلعت كلوتها ووطت على ركبها ولاحظت كل واحد يدخل يركب على طيزها ميعرفش يدخل زبره فى خرم طيازها لضيق خرم طيزها وكمان لعدم وجود سائل يلين مكان فتحتها لزحلقت الزبر فيها وكلهم لم يتحاوز أزبارهم الدخول فى خرم طيازها مجرد يلمسو خرمه ويحاولو زحلقت أزبارهم ميدخلش تحس بنزول لبنهم فى فلق وخرم طيازها من بره وعلى وراكها ولاحظت معاهم وبينهم شاب صغير لايتعدى السادسه عشر من عمره لم يحاول يدخل ياخد دوره فى النيك معاهم وأرتاحت وأطمنت على أنهم مش عارفين يدخلو أزبارهم فى خرم طيازها ولكن لقيت الشاب اللى رفضت تجوزه أبنتها دخل معاها العشه وطلب منها تفنس له طيازها وتوطى وحست بيدخل صباعه فى خرمها وشعرت أنه داهن حاجه لينه زى فازولين أو كريم وبيدخلها بخرم طيازها وفى لحظه ركبها وشعرت بدخول زبره بالكامل فى خرم طيازها صرخت من الوجع والتى شعرت بحاجه كأنها بتتمزق فى خرم طيازها وأتاريه شرم خرمها بدخول زبره كله مره واحده وظل ينيك فيها حتى نزل لبنه فى طيازها من جوه ودخلو بقيه أصدقائه واحد ورا التانى يكملو النيك فيها وبدلو عليها كل واحد أكتر من مرتين تلاته فى نيكها من طيازها حتى طيازها بقت موجوعه وشعرت بنزيف وتورم من خرم طيازها ومبقتش قادره على ضم فلقى طيازها وأخيرا لما تعبو من النيك فيها طلبو من الشاب الصغير يروح بيت أحدهم يجيب أبنها وفعلا راح جاب أبنها ولمت نفسها وأخدت أبنها فى حضنها تبكى وتقلهم مش هسامحكم على اللى عملتوه فيا ومشيت ولقيت الشاب الصغير ده ماش معاها وبيقلها أنا معملتش حاجه معاهم أنا هوصلك فقط أنتى زى أمى قلتله تعال خرجنا من وسط الزرع ده وخصوصا الليل قد دخل والظلام أصبح معتم كل شىء ومشيت بأبنها محتضناه ومعهم الشاب الصغير ولكن شعرت بوجع شديد وحست بأثار ألام وسائل سخن يتدفق من ورا أو بنزيف بدأ ينزف من خرم طيازها وحاجه سخنه بتنزل منها ومش قادره تسيطر على وقوفها فطلبت من الشاب الصغير مكان يكون أمان تداره فيه حتى تعتدل هدومها ولم تفصخ عن السبب الحقيقى دخل الشاب بين الزروعات وطلب منها دخول بين زرع طويل وعالى وتشوف هتعمل أيه ولكن لم تطمأن عطيات على ترك أبنها لوحده مع هذا الشاب أخدته معاها بين الزروعات وقلتله أبنى خلى بالك منى وأنتبهلى لو حسيت فى حد جايه قلى وراحت رفع ديل جلابيتها الفلاحى الملس وأنزلت كلوتها وقعدت على الأرض تتبين فى دم ولا أيه والولد أبنها على قد صغره لمح طياز أمه ومبقاش عارف يبعد عينيه من عليها وحست عطيات بأبنها قامت بسرعه وأحتضنته وهو بيترعش وضمته على صدرها قوى وقلتله أنتى أبنى ومتكسفش منى ولا أنا بتكسف منك وأوعى تقول لأبوك ولا أى أحد بالبيت على ماحدث لينا ولا ليا وخرجت من بين الزرع لقيت الشاب فى أنتظارها ووصلها حتى ماركبت الأتوبيس وأطمن عليها وشكرته بشده وقلتله أنت زى أبنى ومؤدب وطلب منها الشاب الصغير توصيلها أحسن تتعب فى الطريق رفضت بشده وقلتله هقدر أوصل
راحت لبنتها ومعاها ابنها غابت ليله وروحت بيته
لبنها كبر وموش قادر ينسى اللى شافه
وقرر ان يجرب مع امه
امه رفضت لان اتعقدت من نيك الطيز
ابنها قال لها اجرب من قدام
لم تجد الام مفر الا انها وافقت لطلب ابنها
 

مواضيع مشابهة

عودة
أعلى