اخـويـا نـاكـني واهـلي مـش فـي الـبيت

[ام امير ملكة السكس العربي]

اسـمي سـها 17 عـام فـي المـدرسـه الـثانـويـه اهـلي يـتكونـون مـن ام واب واخ كـبير وبـنت وولـد صـغيـريـن

اخـي الكـبير حسـام بـدات قـصتـي وكـان يـوم عـيد الكـريسـماس وكـان ابـي فـي الـعمـل وكـان مـواعـد امـي ان

يـخرجـها فـي هـذا الـيوم للاحـتفـال وقـضاء يـوم رومـانـسي وكـان الاخـويـن الاصـغريـن مـعهم فـي هـذا الـيوم

وكـان حـسام بـالخـارج مـع اصـحابـه وعـندمـا عـاد ابـي مـن الـعمـل كـانت امـي مـستعده وفـي اتـم الاسـتعداد واخـوايـا

مـعهـا مسـتعديـن ايـضا .. وعـندمـا عـرضـت عـلي الخـروج قـولـت لهـا امـي انا لا احـب هـذه الاعـياد وخـاصـه انـها ليسـت لنـا

قـالت عـزيـزتي كـيفـما تشـائيـن

قـولت لهـا امسـيه سـعيده يـ امـي .. وقـال ابـي ايـن حـسام ردت امـي بـكل سـخريـه

يقـضي ليلتـه مـع اصـحابـه فـوصـانـي ابـي ان اجـهز لـه الاكـل وان انـتظره لـحيـن

عـودتـهم مـن الـخارج ،، حـسنـا يـ ابـي ،، سـافـعل هـذا

وعـندمـا دقـت الـساعـه الـثانـيه عـشر وانـا اسـتمع الـتلفـاز دق جـرس بيـتنا .. قـولـت مـن ، قـال حـسام .. ففـتحت الـباب

ورايـت مـنظرا بـشعا مـاذا بـك يـ حـسام .. قـال لـقد تـعاركت مـع اصـدقـائـي .. ولم يـقل الـحقيقه .. قـولـت له مـاذا حـدث

قـال جـئنـا بـفتاه لكـي نقـضي تـلك الـسهـره ولاكـن كـانـو انـدال واخـذو الـفلوس مـني ولا يـريـدون انـي اقـضي مـعهم الـسهـره

قـولـت ومـاذا حـدث قـال عـلا صـوتـي عـليهـم فضـربـونـي وجـعلونـي امـشي .. وقـال لا تـخبـري امـي وابـي ارجـوكـي

قـلت لـه حـسنـا ... كـنت الـبس عـبائـه مـن الـقطـن وكـانـت مـحدده عـلي جـسمـي كـليا .. كـنت احـبهـا لان جـسمـي ممشـوق

بـزازي كـبيره وطـيزي جـميله ولـونـي ابيـض .. وعـندمـا رايـت حـسام هـكذا بـدات فـي تـطهـير الـجروح فـي وجـهه

واحـضرت لـه الـعشاء .. وقـولـت هـل تـحتـاج شـئ اخـر ... قـال لا .. وذهـبت الـي غـرفـتي وعـندمـا تـذكـرت كـلمـات حسـام

هـاج جـسمـي كـليا وبـدات بـتفقد بـزازي وكـسي زاحـسس عـليهم بـيدي كـثيرا حـتي صـرت مـثل الكـلب الـذي يـلهث عـلي عـضمـه

لـو رايـت اي شـئ طـويـل لـوضـعته بـين فـخذي .. وجـائتـتني فـكره قـولـت حـسام دفـع المـال لـكي يـقضي سـهره مـع فـتاه

لمـاذا لا افـعل انـا هـذا لـه ... وتـذكـرت ايـضا انـها حـرام فـهدات عـن تـلك الـفكره .. ولاكـن مـاحدث كـان اروع .. لقـد كـان حـسام

ايضـا هـائجـا وقـد كـان يـلصص عـلي وقـد شـاهـدنـي وانـا افـعل هـذا ولاكـن للس عـنده اي جـراه حـتي يـقول لـي اي شـي

ولاكـن فـعل مـا هـو افـضل جـعلنـي اشـعر انـه مـوجـود بـصـوت اخـرجـه جـلعـني احـس انـه مـوجـود

وعـندمـا احـسست انـه مـوجـود ضـممت رجـلي وجـلست عـلي الـسريـر وقـولـت مـن قـال حـسام




ودخـل الـغرفـه وجـلس مـعي مـا يـقرب مـن 10 دقـائـق يـقول لـي انـه نـدم ان عـرف تـلك الاصـحاب وانـه نـد عـلي تـلك

المـواعـده ايـضا فـضممته الـي صـدري حـتي يبـكي ويـخرج كـل مـافـي عـقله وقـلبه .. ولاكـن حـسام كـان يـحس بـدفئ بـزازي

ويـتحسس بـهم بـخده .. وعـندمـا حـسست هـذا مـنه بـدات ايضـا فـي دعـك بـزازي بـوجهه

ثم ضمـني ووضـع يـده خـلف ظـهري وبـدا يحسس عـلي ظـهري ومـؤخـرتـي وانـا قـولـت هـذه هـي الـفرصـه

وجـعلته ايـضا يهيـج اكـثر عـندمـا قـلت لـه انـتظر سـابـدل مـلابـس حـتي انـام .. جـلس يـنتظر حـتي انـتهيت وجـات لـه

بـقمـيص نـوم اسـمر يـظهر مـفاتـتني وجـعلته يـرجـع الـي وضـعه الـسابـق عـلي صـدري وبـدا بـوضـع شـفتيه عـلي بـزازي

ويـرضـع مـنهم ويـده تـلعب عـلي طـيزي ... وعـندهـا قـد كـنت هـائجـه جـدا جـدا لـدرجـه انـه وضـع يـده عـلي كـسي ولم

احـس بـذلك .. وبـدات اتـلوي واتـلوي وقـال لي هـل تـحبيـن هـذا قـولـت نـعم كـثيرا بـدا يـيهج اكـتر وخـلعـني القـميص وبـدا فـي تـفقد بـزازي وطـيزي وقـال هـل يمـكن ان تـنامـي عـلي بـطنك قـلت حـسنـا .. ونـمت وبـدا بـ اخـراج زبـه المـنتصـب .. وادخـله فـي

طـيزي مـره تـلو الاخـري وانـا اتـأؤه مـن المـتعه والتـعب ... وبـدات فـي الحـديـث ادخـله اكـثر

وبـدا هـو فـي الـقذف فـي طـيزي وعـيشنـا تـلك اللـيله مـع بـعضنـا الـبعض .. وكـل مـا اهـلي يـخرجو حسام يـنيكـني





نـتمني مـنكم مـشاركـه الـقصه لكـل اصـحابـكم الممـحونـين .. حـبيبتـكم سـها