حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,676
التفاعل
125
النقاط
63
جزء2
ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده أيوه خليك كده وهى تبحث عن شفتاى لتبثهم شبقها واخيرا امسكت بشفاهى تعتصرهم بل تأكلهم بشفتاها واسنانها ولسانى يندفع داخل فمها يحاول تخليص شفتاى فيلقى مصيرهم من المص واكثر وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها حتى فوجئت بها تقول طلعه بسرعه عايزه اشخ أه أح أستحملنى ياحبيبى ممكن أشخ على فخاذك وزبك . فأخرجت زبى من كسها وانا أقول أعملى اللى عايزاه . فبدات فى ألارتعاش بقوه أكثر وهى تبول وتنتفض وتصرخ بصوت مكتوم وهى مازالت تلف زراعاها حول رقبتى وشعرت بماء غزيز يتدفق على افخاذى وقدمى ثم مدت يدها فأمسكت زبى ودفعته بشده داخل كسها وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبى تندفع فى كسها وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى الذين لم يجفا من بولها حتى ألان . وارتمينا على الكنبه من اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت حتى استطعنا أن نرتدى ملابسنا على عجل ونصلح من هيئتنا ونصعد للدور الاعلى حتى لا تشعر أمنا بغيابناوبدأت فى استكمال ما كنت اعمله وهى تنظر الى بنظرات شهوانيه وتعض على شفتاها وهى تهمس لى أنت طلعت حكايه كبيره أدخل خذ حمام بسرعه أحسن ريحتك فايحه على ما أنزل البدروم أمسح المصيبه اللى تحت . مش عارفه أبطل حكايه الشخ دى لما شهوتى تقرب . أوعى تكون مضايق منى فقلت لها أبدا ده كان شكلك سكسى ساعتها تجننى فأحتضنتنى وقالت أموت فيك أنت بس اللى فاهمنى ومريحنى . مش حاأسيبك اللى لما تشوفنى وانا بأعمل كده تانى وزبك جوه طيزى المشتاقه لزبك الشقى
 
عودة
أعلى