• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,681
التفاعل
125
النقاط
63
حدث لي ذات مرة احتكاك ساخن جدا الى ذرجة القذف في ثيابي و لم يكن الامر متعمدا بل كان فوق ارادتي لانني صعدت في ذلك اليوم الحار الى الباص متوجها الى غايتي لكن ما ان وصلنا الى احدى المحطات حتى اصبح الباص مزدحم جدا . و اقتربت مني احدى المحجبات كانت قصيرة نوعا ما و تحمل طيز كبير جدا و عريض و مع الزحمة وجدت زبي ملتصق على طيزها و انا سخنت رغم اني لم اكن افكر في النيك و كيف لا و انا زبي ملتصق على طيز مدور كبير و طري و بارز جدا و احسست ان حرارة الطيز كانت تشعلني و تهيج زبي و تجعل انتصابه مثل الحديد .


ثم اعجبني الامر و انا في احتكاك ساخن جدا حتى صرت انا من يقرب زبه من الطيز و احاول الالتصاق وفعلا كانت مؤخرة طرية جدا و جميلة تهيج الزب الذي اصبح لا يجد حتى مكان يتمدد فيه داخل الثياب و انا احاول ان احرره في كل مرة و اعدله حتى وجهته الى الطيز . ثم التصقت و شعرت بشهوة جميلة جدا كلما التصقت بها و كنت ادفع زبي الى الامام و الخلف لكن بطريقة بطيئة جدا حتى لا اثير الاهتمام ثم سخنت و لم اعد قادر على التحكم في نفسي و انا في اقوى احتكاك ساخن ادفع زبي الى الامام و الخلف و احس بحرارة طيز جميلة جدا و شهوة لذيذة مع المحجبة ام المؤخرة الكبيرة التي كانت تقابلني


ثم ارتفع شبقي الجنسي و انا في احتكاك ساخن نار حتى احسست اني ساقذف و رغم اني لم اكن اريد ان اقذف بل كنت فقط ابحث عن اللذة لكن المتعة كانت اقوى مني و لا يمكن ان اوقفها او اتراجع لاني وصلت الى لذة اللارجوع . و حاولت ان اغلق عضلات شرجي حتى اوقف المني لكن كانت اللذة و الشهوة اقوى مني و احسست ان زبي بدا يقذف في ثيابي بحرارة بركانية و انا في اقوى احتكاك ساخن و زبي كان يرتعش و هو ملتصق بالطيز يخرج شهوته الحارة على طيز تلك المحجبة الجميلة و هي ربما كانت تعلم اني احك زبي في طيزها ولكنها لم تكن تعلم ان زبي كان يقذف في تلك اللحظات و بان محنتي كانت في اقصى درجاتها .


و بمجرد ان اكمل زبي اخراج نطافه و حليبه حتى شعرت ببرود جنسي جميل مملوء بالنشوة و زبي ارتخى بسرعة لكن المني كان يضايقني نوعا ما لان الجو كان حار و حتى اثاره كانت واضحة جدا على ثيابي لما خرجت . و لم انسى تلك اللحظات الجميلة و خاصة لما بدا زبي يكب و كيف كنت استمتع جدا في احتكاك ساخن و متعة جمسيلة مع المؤخرة الرائعة لتلك الفتاة المحجبة التي لا اعرفها و لم ارى حتى شكلها و وجهها جيدا بل تم الامر بالحظ و الصدفة
 
عودة
أعلى