• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,676
التفاعل
125
النقاط
63
صديقي فائز وزوجته سميرة تربطني وزوجتي دارين بهما علاقة صداقة قديمة وميولنا الجنسية متطابقة ومشتركة وعلى رأس هذه الميول متعة تبادل الزوجات. في العطلة الأسبوعية نجتمع تارة بمنزل فائز وتارة بمنزلي وبمجرد جلوسنا في الصالون تجلس سميرة زوجة فائز بحضني وتجلس زوجتي دارين بحضن فائز ويقبلها من شفتيها ويداعب نهديها الكبيرين باشتهاء وأنا أحضن زوجة فائز وأمص شفتيها بقوة ثم أعري صدرها الأبيض الشهي وأرضع نهديها الفائرين وأدس يدي من تحت كلسونها وأمرر أصابعي على فتحة كسها الذي بللته رطوبة الشهوة.
اصبح فائز وزوجتي عاريان ونزعت زوجة فائز ملابسي وملابسها وبدأنا نرقص وكلنا عراة طيز زوجتي بحجم طيز زوجة فائز كبير أبيض مدور وله خرم نافر أحمر لكن حجم كس زوجتي أكبر بقليل من حجم كس زوجة فائز عريض ومنفوخ وذو حمرة فاقعة ومرشح لإستقبال أكثر من زب دفعة واحدة.
اصبحت زوجتي وبنهم ترضع ذكر فائز واصبحت انا الحس بشهوة عارمة كس زوجة فائز وأخذت ألعق ماء شهوتها الغزيرة بهياج وأمسكت سميرة بزبي وظلت تمصه بجنون وإقتربت أنا من فائز وأمسكت بزبه وأدخلته بمكوة زوجتي دارين وأولجت ذكري بفرج سميرة وفائز ينيك دارين بهياج من طيزها.
إقتربت سميرة من دارين واستلقت تحتها وصارت تلحس كسها وزب فائز غائص في طيز دارين وشعرت باقتراب شهوتي ثم قذفتها بغزارة على طيز دارين وصار فائز يجمع برأس ذكره ماء شهوتي ويدفعه داخل طيز زوجتي دارين وتسرب بعض المني الى كس دارين وأخذت سميرة تلعقه مختلطا بسوائل كس دارين.
في جو رائع وعلى أنغام موسيقى سكسية وتبادل أنخاب الفوتكا إنصهرنا كجسد واحد في نياكة ساخنة تتخللها التأوهات الصارخة.
كان فائز يضاجع زوجتي بنشوة مفرطة وكنت أضاجع زوجته بنفس المشاعر وبنفس الشهوة.
صرخ فائز وعرفت انه في حالة قذف داخل فرج زوجتي ثم تنحى جانبا وقفزت انا الى زوجتي وأدخلت زبي في كسها وصار زبي يسبح بمني فائز الذي أغرق كس دارين وقالت لي:دع زبك يازوجي يسبح بحليب طازج نزل لتوه وفعلا كنت اشعر بحرارة لبن فائز وكأنها تشعل حريقا في ذكري وفي كس دارين.
توسلت سمييرة بان اقذف شهوتي بقاع فرجها لكي يستمتع زوجها بنيكها ويهمس لها بكلمة محببة لقلبها وقلبه هي ياقحبة.
زوجتي دارين سحاقية رائعة وترجمت هذا الشعور عندما بدأت ترضع أبزاز سميرة وتنحدر بنهم الى كسها وتلحسه بشوق ولهفة وما كان من فائز الا أن أولج قضيبه بطيز زوجتي وزاد من هياجها وعنما إستمنى بطيز زوجتي إنتحى جانبا.
صارت سميرة تصرخ بجنون وهي تقول لدارين : ساحقيني نيكيني جامعيني إنتصبت دارين وألصقت فرجها بفرج سميرة وصارت تساحقها بهياج وجنون.
إنتصب زبي لهذا المنظر السحاقي الفاتن وبدأت دارين وسميرة ترضعان زبي وقذفت لبن زبي على كس سميرة وصارت زوجتي تلحس كس سميرة وتبتلع سوائل كسها ممتزجة بلبن زبي.
رجل واحد لا يكفي!


رن جرس الباب وأنا أمام جهازي أتابع فلم سكس.. البطل نازل نيك بالبطلة وأنا أكاد أجن.. عقلي بين الرد على الباب والتطنيش لمتابعة أحداث الفيلم.. ثم قررت أن أوقف الفيلم مؤقتاً والإتجاه للباب .. فتحت الباب لأرى شاب وسيم يقول لي.. كدت أفقد الأمل وكنت على وشك الذهاب.. خدمة التوصيل للمنازل.. نسيت أنني قد طلبت أغراض وتم تحديد موعد التوصيل التاسعة والنصف مساءً اليوم .. ابتسمت له وطلبت منه إدخال الأغراض للمطبخ .. وأنا أتمنى أن يلمح شاشة الكمبيوتر والصورة المتوقفة..
هل تكونين عادةً مشغولة بهذه الأمور؟.. نظر إلي بخبث.. هل هذا ما يشغلك عادةً؟ .. أجبته مع غمزة… فقط عندما أفتقد الصحبة الجميلة مثلك .. وما أن وضع الكيس على الأرض حتى فاجأته بلمسه لقضيبه من الخلف.. استدار وأمسك بشفتي بعنف لذيذ.. ثم قال .. للأسف يجب أن أذهب.. السائق ينتظرني في السيارة ولو تأخرت سيكتب تقرير يؤثر في عملي.. أمسكته من قميصه المفتوح وقلت له وأنا أتوجه لشفتيه مرة أخرى: لا تخاف.. كلها كم دقيقة ويصلك تقرير إيجابي.. خرجت به للصالة.. وبادرت بخلع ملابسي بسرعة لأقطع عنه خط الرجعة وبالفعل بدأ هو الاخر بنزع ملابسه واتجه بين فخذي يقبل ويلحس في فخذي وأنا أشد على رأسه طلباً للمزيد.. ثم اتجه إلى كسي وأنا أئن وأتلوى تحت لسانه.. وعيني في نفس الوقت على باب البيت المفتوح .. أترقب دخول الضيف الثاني! فجأة بدأ جوعي لقضيب يملآ فمي يملآ كل أحاسيسي .. تحركت بسرعة لأصل إلى قضيبه وبدأت أتلذذ بقطعة اللحم المنتصبة أمام عيني.. وفي نفس الوقت كنت أدخل أصبعين من أصابعي في كسي المبتل.. وما هي إلا ثوانٍ حتى دخل الضيف الثاني! .. نظر إلينا بدهشة.. وأنا أزيد من مصي لزب صديقه ومن أصواتي.. ثم أخرجت أصبعي من كسي وأشرت له بالدخول .. دخل ونزع كامل ملابسه وما أن رآه صديقه حتى حملني ووضعني في وضعية جلوس فوقه مؤخرتي مواجهة لوجهه ووجهي مواجه لزب صديقه المتورم أمص وألعق كل قطرة من قطراته .. إلى أن فاجأني بقذف مائه الدافيء في فمي .. وصديقه يتابع وهو مهتاج .. يضرب بيده مؤخرتي ويئن بلذة.. ثم اتجه السائق بين فخذي صديقه .. يلعق بلسانه من بداية زب صديقه متجهاً إلى كسي ثم ينهي لعقته الطويلة بمصه مثيرة لبظري .. ألهب المنظر ما تبقى من مشاعري المتأججة وفجأة وحدت نفسي أملأ الغرفة بصوتي وأنا أصل لقمة الرعشة.. كأروع ما يكون .. فجأة أخرج الرجل زبه من تحتي واتجه إلى فمي يقذف بحمم زبه المخزونة .. وأنا في قمة السعادة .. 2 في فمي في يوم واحد! .. المفاجأة الأخيرة كانت من صديقه الذي قام فجأة وبدأ بدعك زبه ورش مائه على زب صديقه! وأنا أمص ما يعلق على قضيب صديقه.. قطرة وراء قطرة!
كانت ليلة رائعة.. انتهت بوعد من الإثنين بالترتيب للقدوم سوياً كلما طلبت من محلهم
 

مواضيع مشابهة

عودة
أعلى