هذه حكايتي - الجزء الثاني...تم القفل للدمج

[حلمات]

لما دخلت سنة تانية كنت زعلانة ان رانيا مش معايا في المدرسة ومش الاقي حد احكيله علي اللي بحسه واللي بيحصل معايا كنت احاول اني اقابل رانيا رة مرتين ف الأسبوع انا اروح لهم البيت أو هي تيجي عندنا البيت كانت رانيا بتفهمني أكتر من نفسي وكانت هي المصدر بتاعي في كل حاجة كانت بتجيب ليا المجلات و الأفلام اروح اتفرج عليها عندهم في الفيديو اللي في أوضتها كل ده وانا مفكره ان رانيا زيي مش ليها ف السحاق وكانت تحكي ليا ع اللي بيحصل بيبنها وبين ايمن صاحبها وانا كنت اروح مولعه واطفي ناري بحمام وامارس العاده عشان اطفي ناري وفي يوم كنت عند رانيا بالبيت وكان أهلها نزلوا يشتروا العفش لاخوها اللى هيتجوز وهي مش رضيت تروح معاهم عشان قال عندها مذاكرة وهي ناويه علي نية تانية من جواها المهم دخلت سلمت عليها وسألت عن أهلها قالتلي راحوا يجيبوا العفش لأخوها وانها مش رضيت تروح عشان خاطري وقالتلي أنها جايبه فيلم جامد عاوزاني أتفرج عليه معاها وسحبتني بسرعة علي أوضتها ودخلنا وراحت مشغلة الفيلم علي طول كان أول مرة تجيب فيه فيلم فيديو سحاق المهم شغلت الفيلم وكان فيه بنتين بيمارسوا سوي و بيلحسوا لبعض و بيبوسوا بعض انا ابتديت أسخن وهي كمان لقيتها خلعت هدومها اللي من فوق مش قاعده غير بالسنتيانه و الكلوت قلتلها انتي بتعملي ايه وانا ببص علي جسما الفاجر ونفسي تخلع كل هدومها قالتلي مفيش حد ف البيت خلينا نلعب شويه براحتنا وقالتلي اخلع انا كمان واخد راحتي قلتلها لحسن حد ييجي ويشوفنا قالتلي مش ههيجوا قبل بالليل اطمني المهم اول ما شوفتها بتدخل ايديها من تحت الكلوت وتلعب في كسها انا كمان خلعت هدومي و مش قعدت الا ب السنتسانه والكلوت زيها شويه ولقيتها بتطلب مني افكلها السنتيانه وهي قاعده جنبي انا كنت عارف انها ناويه اننا نعمل زي الفيلم اول ما فكيت لها السنتيانه لقيت اجمل صدر وبزاز في الدنيا هي بزازها كبيره عن بزازي زحلماتها بني فاتح انما انا اصغر منها شويه و لونها وردي .


انتظرونا ف الجزء الثالث