انا اتعرض مرة للتحرش و للاسف كان غصب عني
انا بطبعي دايما كنت بركب اوبر او لو الدنيا زنقت اوي بركب تاكسي عادي
كانت مرة بقي ولا لاقيت تاكسي في الطريقو كمان الموبايل مش لاقط سيجنال فكانت حاجة في منتهي الفصلان فأضريط اركب اتوبيس و دي مش من عاداتي نهائي
ركبت و كان زحمة كان ورايا راجل كبير قولت اكيد عمو يعني خلاص مش بتاع الحاجات دي و كده و فجأة لاقيتو دابب صباعو في كسي من ورا طبعا انا لفتلو علطول قولتلو في حاجة ؟!
قالي انتي زي بنتي
روحت قربت منه قولتلو علشان بنتك يا عمو تبعبصني راح شد بلاستر و قالي حقك عليا و بصراحة فاضل حاميني لحد ما وصلت
لا انسى اليوم الذي ركبت انا و مراتي الباص وفي الصعود و الزحمة وقفنا في الوسط و زوجتي تبعد علي قليلا وبعد انطلاق الباص اتفاجأ بوجود رجل في الخمسينات وراء زوجتي جسمه على جسمها و كلما يكبس السائق الفرامل يضرب بزبره طيز زوجتي تم يمسكها من كتفها ويستسمحها وتكررت عدة مرات و انا امام هدا المشهد مدهول لا اعرف ماذا افعل وبعدها احسست بلدة غريبة و رغبة في مشاهدة المزيد خصوصا لما استطعت ان ألقي نظرة على الرجل لاجد زبره منتصبا هاءجا على طيز زوجتي و رفعت عيناي تلتقي بعينانه و احمر وجهه و رجع قليلا الا الخلف منتضرا ردة فعلي وبعد ثواني قليلة تخرج مني ابتسامة خفيفة نحوه التي تعبر على قبولي فرجع الا مكانه و استمر بالحكم و الضرب زبره على طيز مراتي و الامساك بها تارة من جنبها و تارة من كتفها و في كل حين يلقي على بنصرة مع الابتسامة الا ان وصلنا الى محطتنا
كانت هده اول تجربة امام عيني لتحرش زوجتي و ليست الاخير
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.