احب السوالب و اعشق نيك الشباب الذين يملكون المؤخرة المدورة

[عصفورة الفن]

انا شاب احب السوالب و لا اتمالك نفسي امام شاب يملك المؤخرة المدورة الكبيرة و لا احب الشاب السمين بل احب الجسد الرياضي الرشيق الذي ينتهي بمؤخرة مدورة بارزة او كبيرة مثل مؤخرة فيصل الذي تعرفت عليه في حوض المسبح … و في ذلك اليوم رايته يسبح و يحرك رجليه و طيزه تتحرك و انا زبي منتصب و اريد ان اخفي انتصاب زبي و لم اجد الا الماء و رحت اسبح امامه و احاول الاحتكاك به و هو تنبه للامر و تجاوب معي فادركت انه سالب و يحب ان يتناك و انا املك جسم رياضي ميل جدا و مشعر و اغلب السوالب يحبون جسد مثل جسدي و زبي فيه تقريبا عشرين سنتيم


و همست في ادنه ان نخرج و نستحم قبل ان تنتهي الحصة و يخرج الجميع و خرجت من المسبح و امسكت محفظتي و تبعني الشاب و فهم اني احب السوالب و اريد ان انيكه و كان سالب جميل جدا و لما وصلنا الى الحمام دخلنا مع بعض .. و خلعت له تبانه و رايت طيزه الابيض الجميل و زبه المشعر الصغير ثم خلعت ثباني ليرى هو زبي الواقف الضخم الاسمر الجميل و لما راى زبي نظر اليه ثم نزل وحده يلحس و يرضع في زبي و يمص بقوة كبيرة و انا ارتعش و اوحوح اه اه اه احب السوالب اه اه اح اح اكمل ارضع زبي حبيبي اه اه اه و كان يمص لي مص قوي و ساخن نار


و انتصب زبي انتصاب عنيف جدا لانني احب السوالب و كنت مع سالب لذيذ و جميل جدا و امسكته و عدلته ثم رفعته قليلا و اسندته على الحائط و وضعت زبي في طيزه و مسحت على فتحته ببعص الشامبو ثم ادخلت زبي الضخم في طيزه بسهولة … و اعجبه الامر و كان يفتح لي رجليه و يتركني ادخل زبي في الاول للنصف لكن لما سخنت صرت ادخله بكل راحة في طيزه للخصيتين و هو يئن و انا احاول ان اسرع قبل ان ياتي بقية السباحين للاستحمام و من شدة الشهوة كنت ارفعه على زبي و ادخله للخصيتين و انا احب السوالب الذين يتحملون الزب الكبير في طيزه


و استمر اللواط الساخن و الماء ينهمر بقوة على اجسادنا و على الارض حتى يخفي اصوات النيك الساخن و الانفاس و ايضا حتى يمنحنا بعض الدفئ لان الجو كان بارد نوعا ما هناك و تواصل النيك بقوة كبيرة و زبي يغوص في الطيز و انا اريد ان اقذف له داخل طيزه . و بحرارة جنسية جميلة جدا و قوية انفجر زبي باحلى لذة و كنت اقذف له في طيزه و انا ارفعه و ائن اه اه اه و الشهوة تخرج مني حارة في ذلك الطيز الحار و انا احب السوالب والنيك الجميل خاصة مع اشخاص لا اعرفهم

 

[عاطف يوسف]

وأنا فى السونا وبجوارى شاب قوى يلعب فى تليفونة وازدت شوقا لمعرفة ما يشاهده وطلبت منه وكانت صور نيك شبابية وقال لى تحب نعمل كدة قلت له طبعا دون نقاش وقمت واقف على الحيطة وطيازى الجميلة المكورة بانت له كأحسن ما تكون الوضعية وهجم عليا من الخلف وهات يا نيك فى تلك السخونة ولم يغب الا وقد فرغ كل ما فيه داخل خرمى الذى كان يشر لبنه الرايب ومسحته بأصابعى ووضعته على بزازى فهجم عليهم تقطيعا وتقبيلا وأصابعه لم تفارف خرمى :::::::::::::::::::::::

 

[عاطف يوسف]

أنا خول كما يقولون وأحب النيك والشرمطة كما تحب المرأة كل النيك والشرمطة ولم أجد شاب أو رجل كبير فى السن الا وأحاول معه يا خابت يا صابت , وعلى كل الآحوال تصيب وأهنىء نفسى بما أنا فيه من هناء النيك ومن مريدينى من الرجال أو النساء ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

 

[عاطف يوسف]

رجل من رجال الاطفاء طول بعرض بيلعب معى على المكشوف لكنه خايف يقول انه يريدنة وأنا عارف لكنى سايبه شوية لما يولع ويطفى نفسه وبعدها أقول له انا عارف انك عاوز تنيكنى ولما يحصل سأقص عليكم كيف ينيك راجل المطافى::::::::::::::::

 

[mu1_1]

انا كان خالي ينيكني كل مرة بنام جنبو و مشتاق جدا ينزل لبنه بطيزي وامص زبه الجميل و ما ناكني اي احد غيرو