حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
جوا 28, 2024
المشاركات
8,669
مستوى التفاعل
122
النقاط
63
حارس بنت خالتي

بعد ثورتنا المجيده كانت الاوضاع الامنية متدهوره حيث كثرت السرقات و درج الإجرام فلم يكن هناك امن و لا شرطه في الشوارع فلم يكن هناك الا الجيش منتشرا لكنه لم يستطع أن يصل الى كل الحواري و الانهج في المدن. الا أن هذا الوضع الكارثي لم يكن ليضر الجميع و انا كنت ممن استفاد من الاوضاع من حيث لم اكن اعلم و لا ادري.

كنت اسكن في شمال المدينة و كان لي اابنة خاله اسمها ليلى متزوجه تبلغ من العمر 25عاما و كان زوجها اكبر منها بعقد من الزمن يعمل في الجيش الوطني برتبة ملازم اول و كنت انا ابلغ ال30. كانت ليلى فتاة بيضاء ممشوقة القوام صدرها وسط طيزها مشدوده لم تكن بالكبيرة و لا بالصغيره بل كانت وسط و استدارتها و بروزها الى الخلف كانت تشد الناظر و تسيل اللعاب و توقف الزبوب احتراما و تقديرا لروعة جمالها و حسن تصويرها.

كان زوجها فيصل دمث الاخلاق تجد عنده طيبة اهل الريف و رجولتهم و كانت تجمعنا صداقه بفضل الاختلاط و الزيارات بين العائلات. لما صدر امر الانتشار للقوات المسلحه ارسلوه الى الجنوب و هذا ما وضعه في مشكله حيث انه لم يكن يستطيع ترك زوجته لوحدها و لا يستطع ايضا ارسالها الى بيت اهلها لسبب السرقات و كان يخاف أن يسرق منزله لو بقى فارغا و المسكين كان يقول وضعت فيه كل مدخراتي و نصفه بالتقصية، كان فيصل زوج بنت خالتي وحيد اهله و ابنة خالتي كانت يتيمة الاب و لم يكن عندها الا اختان متزوجتان اصغر منها فاقترحت امي على ابنة خالتي أن ابقى بجانبها في بيتها ابيت هناك حتى تنقضي الازمه و يرجع زوجها و كنت معروفا في اوساط عائلتي بالاستقامة و حسن الاخلاق فلم يعترض فيصل و كان يضع ثقته فيا حتى انه قال انه يعتبرني مثل اخوه.

بدون اطاله انتقلت الى بيت ابنة خالتي ليلى التي رحبت بي و حضرت لي غرفه انام فيها. كان الوقت مساء و كنا مستمرين امام التلفاز نتابع كل جديد،كنت ارتدي بيجامه قطنية رماديه اجلس على الكنبه مقابل التلفاز و كانت الفاتنة ليلى ترتدي حله رياضيه adidas بيضاء خفيفه و كانت تجلس بجانبي على الكنبه تضع رجل فوق رجل و كل تركيزها على التلفزيون و الهاتف لا يفارق يدها تتصل بزوجها كل نصف ساعه من خوفها عليه حتى كثرت اتصالاتها فقال لها زوجها أن لا تتصل ثانيه لانو آمر الفوج معهم وهو سبكلمها كلما استطاع.

انزعجت ليلى لكنها تقبلت الامر و رمت الهاتف على الطاوله بعصبيه حتى وقع من الطرف الاخر للطاوله حينها وقفت و اتجهت نحوه و كنت اراقبها ثم انحنت لتلتقطه و كانت تقاباني فبان طيزها المدور و مع انحناءها صار اكبر حجما شد نظري اليه و لم استطع أن افارقه بنظراتي و صرت اتخيلها عاريه مطوبزه. كنت بطبعي شبقا و هذا قد جعل زبي يقوم و صار الانتفاخ واضح في سروالي فقمت من مكاني قبل أن ترجع و تلاحظ حالتي،توجهت الى غرفتي فسالتني الى اين؟ اجبتها اني ذاهب لاحضر علبة سجائري فقالت اعملك قهوه فاجبتها بنعم. بقيت في الغرفه دقيقه حتى نام ماردي ثم رجعت و كانت لا تزال في المطبخ و حينها سمعنا ضرب رصاص متكرر من رشاش آلي فوجدتها تخرج جاريه من المطبخ مفزوعه و ارتمت جانبي على الكنبه و امسكت ذراعي بكلتا يداها و هي تقول يا ستار استر يا ستار استر و كان صوت الضرب قريب متواصل و كاننا وسط حرب و وضعنا جعلها ملتصقه بي من خوفها بل كانت مرعوبه فنحن اول مره في حياتنا نسمع صوت الرصاص في الحي حتى انا بصراحه كنت اشعر بالخوف لكن مع التصاق فخذها بفخذي و يديها الملفوفتان حول ذراعي جعل من مرفقي ينحشر بين بزازها فنسيت خوفي و صرت اشعر بحرارتي ترتفع و تنفسي بدء يضطرب و هجت عليها و بدأ الشيطان يزين لي الامور فقررت أن استغل الوضع و اتمادى فاخذت اربت على كتفها مطمئنا و كنت اردد لا تخافي ليلى ألف سلامة ثم ضغطت بيدي على راسها حتى صار راسها على كتفي وهذا زاد من انحشار مرفقي بين صدرها بطريقة كبيره و من خفة و نوعية قماش ملابسنا كنت احس ان مرفقي يضغط على بزازها العاريه فزاد هيجاني حتى اني صرت احرك مرفقي قليلا يمينا و يسار و صرت كالمجنون لا ادري ماذا افعل من الشهوة حينها بدات احرك رجلي الملتصقة بها الى فوق كذا سانتي ثم ارجعها الى حالها الاولى.

قطع علينا حالتنا هذه رائحة القهوة المحروقة في المطبخ و كانت قد نسيتها على النار فوقفت ليلى و امسكتني من يدي لارافقها. دخلنا المطبخ و كانت النافذه مفتوحة و مطلة على الشارع فنظرت لارى ما يحدث بالخارج و كان هناك جمع من الناس يلاحقون سيارة امن و يرموها بالحجارة و علت اصواتهم و كثر ضجيجهم فاغلقت النافذة و التفت نحوها و كانت في حالة من الخوف و الفزع الظاهر حينها خطرت لي فكره أن ازيد في تهويل الامور لاستغل خوفها و نشوف اين سنصل. طلبت منها أن تخرج عدة عيد الاضحى فقالت لماذا؟ اجبتها أمني اريد ان آخذ سكين كبير و ساطور تحسبا لاي وضع فاجابتني و هل تعتقد انه يمكن أن باتينا احد ؟اجبتها انه لا امن في الشوارع و ان بيتها ارضي و ليس في عماره يغلق بابها و يكثر فيها الجيران،من كلامي لاحظت نظرات الخوف الشديد في عينيها و لم تتاخر و توجهت نحو خزانة في المطبخ و انحنت من جديد لتخرج حقيبة ظهر ثم ناولتني ما طلبت، قلت لها أن تغلق جميع النوافذ من الداخل بالقفل و انا ساتفقد قغل الباب.

بعد أن اقفلنا كل منفذ في المنزل سمعنا صوة الهاتف و كان زوجها تركتها تتكلم معه و كنت اريد ان اقضي حاجتي في الحمام. بعد أن انتهيت من الحمام كنت اغسل يداي بالصابون و سمعت صوت الرصاص من جديد لكن هذه المرةكان كثيفا جدا و تفاجأت بطرقات قويه على باب الحمام و ليلى تقول بصوت مخنوق افتح افتح ارجوك ياسامي انا ميته من الرعب،اسرعت نحو الباب و ما إن فتحته حتى ارتمت في حضني وامسكت بكفي و كان الرعب باين عليها و قالت أن زوجها اخبرها بان ميليشيا الحزب الحاكم او القناصه كما سماهم الناس من بعد هم من يضربون الرصاص على الناس و ان الجيش يلاحقهم و طلب منها زوجها أن لا نخرج الى الشارع و لو متنا جوعا فأخبرته أن معها مؤونه تكفي اسبوعا و من شدة خوفها طلبت مني الا افارقها و ان اظل قربها و كانت الساعة قد بلغت العاشره ليلا حينها فكرت و قلت في نفسي أن خوفها الشديد سيجعلها ننام في نفس الغرفه و هذا وحده كان كافي ليجعل زبي ينتصب. رجعنا الى الصالة و كان زبي واضحا جدا انتصابه و لا ادري ان كانت قد لاحظته ..و لاني كنت أمنّي نفسي بليلة في احضانها لم ارد أن اخيفها مني فطلبت منها أن تطفأ كل الانوار و يكفينا ضوء التلفاز.

كنا في فصل الشتاء و برغم المكيف الذي كان يعمل على وضع السخان الا أن الجو مع نزول الليل صار باردا طلبت منها أن تحضر غطاء و مرتبة و وضعناها على الارض امام التلفاز و جلست جانبي و تغطينا و كانت تجلس قربي و مع عودة ضرب الرصاص رجعت الى الالتصاق بي و هذه المرة قررت أن استغل الموقف الى ابعد الحدود فاخذتها في حضني و قلت لها لا تخافي لن يمسك احد بسوء حتى يقتلني و يمر على جثتي و اخذت امسح على راسها و شعرها و ادخلت يدي الاخرى تحت الغطاء و امسكت بيدها و كانت تضعها على حوضها فانزلت يدها من مكانها حتى تبعدها عن كسها فصارت يدي تمسك بيدها و مرتكزه على أعلى فخذها وبقيت هكذا لحظات ثم صرت اضغط بيدي قليلا على فخذها ثم اتوقف، اعدت الكرة عدة مرات و كنت اكلمها عما نراه في التلفاز و عن الحال الزفت التي انقلبت اليها حياتنا من رعب و خوف و غياب الامن و البوليس و كانت تجيبني عادي و لم تسحب يدها من يدي رغم أن ضغطي على فخذها من فوق صار محسوسا حتى اني تجرأت و اخذت احرك اصبعي الصغير بخفة ثم بجرأة ..و من المستحيل انها لم تحس او تشعر بذلك لكن يبدو أن خوفها من الرصاص كان اقوى بكثير من خوفها مني .

حينها قمت بحركة جريئةو قلبت يدها فصارت يدها الى تحت فوق فخذها و يدي فوق يدها و صارت كل رؤوس اصابعي تلامس فخذها ظللت ساكنا ساكنا لبرهة من الزمن ثم بدات بالضغط برؤوس اصابعي الاربعه على فخذها قليلا و نظرت اليها فلم اجد ردة فعل منها حتى قويت في ضغطي ثم توقفت لا لأتركها لكني مددت اصبعي الابهام على طوله فلامست حافة كسها و حينها شعرت بها تنتفض قليلا لكن حالة الهيجان التي تملكتني اعطتني شجاعة و نزعت مني الرهبة و الخوف و لم اعد افكر بعقلي بل بزبي بدأت احرك اصبعي و اضغط على شفرات كسها بنعومه حتى انتفضت و نهضت من مكانها حينها احسست بالرهبة و ظننتها ستصفعني او امر من هذا القبيل لكنها قالت نحن من مصيبتنا نسينا أن نتعشى و انا ما جبتك عندى حتى اجوعك فنظرت اليها بنظره جنسيه كلها رغبه و قلت لها انا جائع جدا ممكن اظل الليل بطوله اتعشى و ضحكت لاحظت ابتسامه خجوله منها دليل انها فهمت تلميحي، طلبت مني أن ارافقها الى المطبخ فقمت معها عملنا سندويتشات اتعشيناها هناك على الواقف بصمت و كأن كل منا يحلل الموقف ثم غسلنا ايدينا و كانت الساعة قد بلغت الحادية عشرة و طلق الرصاص لم يهدأ و كنا نسمعه بوضوح مرة قريب و مرة بعيد و كان باين أن هذه الليله لم تهدأ و حرب الشوارع القائمة بين الجيش والميليشيا .

بكل خبث قلت لها اني تعبت و اريد ان ادخل غرفتي لانام فرايتها سكتت ثم قالت حسنا انا ايضا تعبت و اريد النوم ثم خرجنا الى الصالة و عملت نفسي ذاهب الى غرفتي و كنت انتظر أن توقفني و أن تطلب مني أن انام معها في نفس الغرفة لكن هذا لم يحدث و توجهت الى غرفة نومها و قالت تصبح على خير. المفاجاه جعلتني استغرق في التفكير بعد أن خاب املي في ليلة حمراء حتى اني لم اجبها و دخلت غرفتي و تركتها. كنت في اشد حالات الهيجان و يبدو أن ليلى كانت واعية لكل تحرشاتي بها و في الآخر قررت أن تقاوم خوفها الكبير و أن تبيت وحدها خصوصا أن ضرب الرصاص في الشارع قد قل وكاد أن يصير منعدما الا من طلقة يتيمة بين الفينة و الاخرى.

كنت على السرير افكر في الذي حدث و كنت في صراع بين تانيب الضمير و بين شهوتي العمياء نحو ليلى ابنة خالتي العروس الجديده التي لن يمر على زواجها اكثر من 4 شهور و كنت اتخيل كسها الضيق يحتضن زبي و طيزها الجميله تحتي و زبي داحل فيها للخصيتين. مللت من كل هذا و لم يكن عندي نوم فاخرجت اللاب توب و فتحته و كنت من عشاق العاب الحاسوب حينها خطرت على بالي فكره لا تخطر على بال ابليس اغلقت الجهاز وضعت الشاحن في اللاب توب و كان من نوع Dell Alienware special gamer و نزعت البطارية منه فصار يعمل على التيار المتاتي من الشاحن ووضعت سماعات الاذن ثم شغلته. لم يمر على دخولي للغرفة اكثر من ربع ساعة فكان من الصعب ان تكون قد نامت، المهم فتحت لعبة resident evil 4 و اخترت مكان في اللعبة لا صوت فيه ثم اخترت سلاح الرشاش الالي و جربت أن اطلق منه لاشوف فكان نفس صوت اطلاق الرصاص الذي كنا نسمعه في الشارع حينها اخذت الجهاز في يدي و فتحت باب الغرفة قليلا و نزعت سماعات الاذن و رفعت الصوت لاقصى حد .

و قبل أن افعل اي شيء توجهت نحو غرفتها وكان النور لا يزال مفتوحا فعلمت بانها لم تنم بعد ربما بسبب خوفها و مكابرتها و رغبتها بالنوم وحدها لكنها لا تعلم بانها جلبت ابليس لبحميها و يونسها، رجعت الى غرفتي و تركت الباب مواربا قليلا يعني ربع مفتوح ثم كبست زر اطلاق النار في اللعبة مره واحده حتى اتاكد من النتيجه و كانت الطلقه صوتها عال جدا و لا يوجد تقريبا اختلاف مع ما كنا نسمعه طول النهار فخفضت الصوت قليلا حتى يضهر و كانه جاي من الشارع ثم أطلقت سيلا من الرصاص كان صوته مرعبا و ضللت اطلق النار في اللعبة دون انقطاع حتى سمعت صوة المفتاح يدور في باب غرفتها،بسرعة اغلقت باب الغرفة و رجعت الى سريري و فصلت الشاحن عن الجهاز فانطفأ فورا و ما هي الا لحظات حتى سمعت طرقتين على الباب ثم انفتح الباب و دخلت ليلي لتجدني ممدا على السرير فوق الاغطية و كان وجهها لونه اصفر و قالت بصوت متقطع أن ضرب النار صار امام المنزل فاجبتها متصنعا الرهبة باني ايضا سمعته و تناولت الساطور الذي كنت اضعه تحت السرير و قلت لها باني سالقي نظره من الشباك لارى ما يحدث خارجا فقالت لا تفعل ارجوك اخاف أن يروك ثم ما يدريني انهم لا يعلمون بان فيصل زوجي في الجيش فيظنوك هو و يهاجموننا

فاجبتها معك حق هذه لم افكر بها ظللنا ساكتين للحظات و حينها وقعت اجمل صدفه و اكبر خدمه قد يخدمني بها القناصه و سمعنا ضرب الرصاص من جديد رشقه ثم اخرى حينها اقبلت جاريه نحوى و جلست على طرف السرير و كانت دموعها على الاشفار وهي تقول يبدو أن هذه ستكون اطول ليله في عمري هذه ليلة هباب و انا حاسه انها لن تمر على خير ..هذه المره لم احاول طمانتها بل بقيت انظر اليها ساكنا متصنعا الخوف و القلق ثم اجبتها بخبث ارجعي نامي ليلى فاجابتني انها تحس بانها مشلوله من الخوف و لا تستطيع أن تتحرك فعرفت انها استوت فقلت لها انا اريد ان انام يا ليلى فاجابتني هذا الي جاي يونسني عاوز ينام و يتركني وحدي فقلت لها و ماذا افعل ؟انا متعب و لا استطيع أن اظل صاحيا اتحدث معك للصبح فقالت خلاص انت نام و انا ساظل جالسه هنا للصبح و كانت ترتدي نفس اللباس لكنها نزعت جاكيت الحله الرياضيه و ضلت ببدي شفاف كان يضهر كل صدرها و كانت لا ترتدي سوتيان و من ضوء الاباجوره كنت استطيع أن أرى صدرها بوضوخ.

اجبتها كيف تظلين هنا ؟هذا الفراش لشخص واحد ثم يا ليلى انا لا استطيع النوم و النور مضاء هنا قلت لها ما رايك ان ارافقك الى غرفتك؟ و اظل بجانبك حتى تنامي ثم ارجع فاجابتني انها مستحيل أن تظل وحدها و قالت بانها حين سمعت صوت اطلاق النار وهي في غرفتها كادت أن تبلل سروالها من الخوف فاجبتها يا ليلى ماهو يا اما أن تبقي طول الليل هنا جالسه على حافة السرير و انا اعرفك خواافة و لن تتركني انام يا اما أن نذهب الى غرفتك السرير هناك كبير و انا سانام بجانبكي و اونسك و ستمر هذه الليلة على خير .

سكتت برهة و كانت تفكر و كنت اعلم ما يدور في خلدها فقد كانت بين نارين بين نار خوفها الشديد من صوت الرصاص و ما يحدث في الخارج ووبين خشيتها مما قد يحدث أن نمنا جانب بعضنا بعد أن تحرشت بها و مداعبتي لكسها قبل قليل ثم رايتها تقف و تقول لي احضر الساطور و تعالى نذهب الى الغرفه الاخرى. حملت معي الساطور اللعين الذي لا نفع له فماذا سيفعل أن هاجمنا مسلح و توجهت خلفها الى غرفة نومها و كنت امشي وراءها و عيني على طيزها الشهية ممنيا نفسي بكل محرم. دخلنا الغرفة و صعدنا على السرير ثم دلفت تحت الغطاء و حينها طلبت مني أن ادير وجهي الناحية الاخرى لتبدل ثيابها و رايتها تتناول قميص نوم اسود طويل ففعلت و بعد أن بدلت ثيابها مالت على الاباجوره و اغلقت الضوء و قالت لي تصبح على خير فاجبتها و انت من اهله و عملت نفسي نايم و اعطيتها ظهري. ظللت في تفكير متواصل في ما سافعله و ها هي تنام في قميص نوم بجانبي. ضللت على هذه الحاله اكثر من ساعه تقريبا ساعتين حتى اعطيها الوقت لتنام بل لتستغرق في النوم ثم استدرت نحوها و نظرت اليها و كانت نايمه فعلا و صوت تنفسها منتضم و كانت تعطيني ضهرها اقتربت منها قليلا و لامست ضهرها بطرف اصابعي و لم تبد اي ردة فعل مما شجعني أن امد يدي وأضعها على طيزها و كانت مؤخرتها طرييييه و ملمسها ناعم تركت يدي على قباب طيزها لا احركها حتى لا اقلقها في نومها ثم بدات في تحريك يدي على كل طيزها و بدات اضغط قليلا ثم قويت في الضغط حتى اني توجهت الى فتحتها من فوق القميص و بعبصتها مره و اثنان و ثلاثه و كل هذا و هي نايمه لا تشعر بشيء.

بلغ انتصاب زبي الحدود القصوى و بلغت من الهيجان درجه لم اعد استطيع الاحتمال و قررت أن انيكها و بعدها فليحدث ما يحدث. نزعت عني سروالي و البوكسر و صار نصفي الاسفل عاريا و قربت نفسي منها حتى صرت ملتصقا بها من الخلف و كان زبي ينتفض من شدة الانتصاب وهو مستقر بين شضايا طيزها التي كانت اكبر مما تبدو عليه او ما تخيلتها لففت يدي و وضعتها على ثديها من فوق القميص و بدات افعص في ثديها و اتحرك بزبي على طيزها كنت انيكها من فوق ثيابها حتى احسست بانها بدات تتململ فتركتها و ابتعدت عنها تحركت قليلا لكنها لم تبدل من وضعيتها، انتصرت دقيقه ثم رجعت لالتصق بها من الخلف وهذه المره و ضعت يدي على فخذها و صرت امرر يدي و افعص افخاذها تململت من جديد فتوقفت عن تحريك يدي و رفعتها عنها تحركت رجلها العليا الى الامام انتظرت قليلا ثم ارجعت يدي فوق قبة طيزها و زبي لا يزال ملتصقا بها فاكتشفت أن الوضعية الجديده احسن حيث كنت استطيع أن ابلغ كسها فلم اتاخر و امسكت كل كسها بيدي من الخلف و تهورت فدعكته بقوه حتى تململت من جديد و تحركت لكنها لم تصحو بل صارت انقلبت و صارت تنام على بطنها كليا انتظرت لثواتي و قد بلغت اقصى درجات الاحتمال مددت يدي و بدات ارفع عنها قميص النوم تدريجيا ببطء شديد و استغرق مني وقت طويل حتى صارت كل طيزها عاريه و بان الاندر الساتان تبعها لما لامست طيزها من فوق كلسونها جننت كانت طيزها مشدوده و شديدة النعومه لم اكثر لها من الدعم و التفعيل لاني ما عدت قادرا على الاحتمال

اخذت ازيخ طرف كلسونها حتى صار على جنب و بان شق طيزها لم اعد اقدر على الصبر و بللت اصابعي بلعابي جيدا و لامست كسها و ادخلت فيها اصبعين و تركتها في كسها للحظه ثم اخرجت اصابعي من كسها و لاحظت ضيق مهبلها و كانها عذراء لم تذق طعم الزب من قبل و هذا زاد من جنوني فازحت عنها الغطاء و ركبت فوقها بحذر شديد ثم بللت زبي جيدا و قربته من كسها و بدأت افرش في كسها حتى احسست ببعض البلل فيه من افرازاتها و حانت لحظة الحقيقه وضعت راس زبي المنتفخ على الفتحه و دفعته قليلا ببطء حتى احسيت بحراره شديده و كاني ادلفته في فرن و ليس في كسها، دخل الراس كاملا توقفت قليلا حتى لا تستفيق فانا كنت لا اريدها أن تصحو حتى يصير كل زبي داخلها، بدأت ادفع بزبي للامام و كان كسها ضيق و سخونته رهيبه و ضللت ادفع في زبي الى الامام و كان قد دخل لحد النصف، زبي كان طوله ١٨ سنتي لكنه كان عريض هنا بدات ليلى تتحرك تحتي فعلمت بانها ستستيقظ و كان اوان التراجع قد فات ضللت فوقها حتى استيقضت و رفعت راسها نحوي و لم تكن قد استوعبت بعد ما كان يحدث فنمت بكل ثقلي فوقها و امسكتها و احتضنتها بكلتا يداي من خصرها، حاولت ان تحرك نفسها و الافلات لكني كنت مستحكما عليها و قبل أن تبدأ في الكلام او تكثر من الحركه سبقتها و جذبت خصرها نحوي و في نفس الوقت دفعت بزبي كاملا في جوف كسها فسمعت منها احلى ااااااهههههههههههههه و بديت اتحرك داخل خارج ارهز كسها وهي تنتفض تحتي و بدات تقول ااههههه سامي ااههههه ماذا تفعل ااههههه توقف يا مجنون قوم عني ماذا تفعل اجبتها و قد قويت في وتيرة الرهز و كنت ادفع بزبي للخصيتين ماا افعل انا اتيك في احلى كس في الدنيا واصلت نيكها و كانت قد مدت يداها الى الخلف تحاول دفعي عنها فادخلت كل زبي فيها حتى سمعتها تشخر و ظللت هكذا لم اخرج زبي بل صرت ارص رصا و اخرك زبي يمين و يسار و في شكل دوائر حتى احسيت أن مقاومتها قلت و توقفت عن الكلام و لم يعد تخرج منها الا آآآآآآآآآه هههههه تتتتتتتوقفففف يوجع يوجع ااههههه سامي ارجوك توقف لم اعد قادره خرجو كبير بيوجع .

كنت اريد ان استمتع معها لا أن انيكها بوحشيه فقللت من سرعة الرهز و صرت انيكها ادخله كله و رغم هذا فليلى مازالت تكرر اهههه وجعتني بيه وجعتني سامي خرجو خررجووو. بديت احس بقرب الرعشة فتوقفت فادخلته الى الخصيتين و توقفت عن الحركه ثم مددت يدي اليمني لامسك صدرها و صرت اقبل في رقبتها بجنون، بديت اشعر بارتخائها تحتي قلت لها اهه ما احلاكي و اروعتك ليلى لو كنت اعرف انك هكذا لكنت تزوجتك و ما تركتك لغيري اهه ليلى ما اضيق كسك وما اشهاه، لحضات مرت شعرت بعدها ان رعشتي قد مرت فرجعت اتحرك فوقها و بدات ارهز من جديد لكن هذه المره ببطأ و علت من جديد اهاتها لكن هذه المره كنت انيكها من دون اي مقاومه منها كانها استسلمت للنيك كنت كلما دفعت فيها زبي اكثر شعرت اني ابلغ اماكن ما بلغها احد قبلي و ليلى تحتي تتلوى من المتعه ههههههه سامي يكفي ارجوك هذا الوضع تعبني كثير، سمعت جملتها و نزلت في اذني كالموسيقى فهمت منها ان الامر لم يعد اغتصاب بل تحول ١٨٠ درجه فاجبتها تريدين ان نبدل لم تجبني ربما خجلا لكنها ضغطت على رجلي بيدهاقمت من فوقها و انحنيت على الاباجوره ضغطت على الزر فانطلق نورها ليكشف لي جسد الحورية التي كانت تحتي، كان وجهها قد احمر من هول دك زبي لحصون كسها، كنت اتوقع ان ارى على وجهها علامات الغضب او اللوم على الاقل لكن ما رايته لم تكن الا سمات الرغبة تعلو محياها فانفجرت ضاحكا اما هي فكانت عيناها لا تفارقان زبي تنظر اليه بتركيز فقلت لها ممازحا ما بك ليلى ليلى تلتهمينه بعينيك هذا للنيك و ليس للاكل.

اقتربت مني و كانت جالسه على ركبتيها و مدت يدها و امسكت بزبي ونظرت الي ثم قالت كل هذا كنت فايت فيا لا و مدخلو كلو و بترص ايضا يا مفتري انت هريتني ثم اضافت بغنج صحيح الكلام الي قلتو؟ اقتربت منها و وضعت ظهر يدي اداعب لها خدها و بيدي الاخرى امسكت ثديها الايسر اعتصره بيدي و حشرت حلمتها بين اصابعي مما جعلها تغمض عيناها و تعض شفتها السفلى فقلت لها تقصدين لما قلت لكي ما احلاكي و اروعك ليلى لو كنت اعرف انك هكذا لكنت تزوجتك و ما تركتكي لغيري؟ فاومات برأسها ثم اضافت اجبني بصراحه فقلت لها انا مارست مع بنات كثيرات لكنك تتفوقين عليهم كلهن بهذا و مددت يدي و امسكت لها كسها اداعبه ثم اضفت لماذا تسالين هل كنت ستقبلين بي؟

فاجابت نعم بدون طول تفكير فانت مرح و اوسم من زوجي ومتفتح و ابن خالتي اقرب الناس الي و بعدين عندك هذا ثم امسكت بزبي و قربته من كسها و اخذت تفرش برأسه على بضرها فانتصب زبي من جديد فلما احست ليلى بانتصابه و صار واقف على الآخر مثل العمود نضرت ناحيته و قالت صحيح زب فيصل متوسط لكن الى جانب هذا يبان اخوه الصغير. ضحكنا على تعليقها فملت الى جانب اذنها و قبلتها من رقبتها ثم اخبرتها عن قصة اللاب توب فانفجرت ضاحكه و قرصتني من ذراعي و قالت يا خبيييث ملكتني الرعب حينها امسكتها من طيزها بكفاي و قلت لها هو احنا حنعديها الليله كلام و ضربتها على طيزها و قلت لها ... شوفي شغلك لولو فجعلتني جالسا على السرير ساندا ضهري على المخده و اقتربت بشفاهها من زبي ثم قبلته و ادخلت رأسه في فمها و بدت تمص فيه و تدخله و تخرجه في فمها و كانت خبيره في المص وخلت زبي متحجر من كثرة الاثاره .

حينها توقفت عن المص و قالت لي نام على ضهرك فعلمت انها تريد ركوبه، نمت على ضهري و هي ايضا اعطتني بضهرها ثم فارقت بين رجليها و عدلت نفسها و كانت تمسك بزبي بيدها ثم وجهته الى فتحة كسها و بدات بالنزول عليه حتى غاص الراس في جوفها و واصلت النزول حتى اختفى نصفه في دهليزها توقفت للحظه حتى تتعود عليه ثم بدات طالعه نازله عليه وكان منضر طيزها يجنن و هي تتنطط فوقي و صوت اهاتها و محنتها يملأ الغرفه جننتني بدلعها و محنتها فامسكتها من خصرها و صرت ادفعها الى اسفل اكثر و ارفع وسطي الى فوق مع نزولها حتى صار كل زبي يفوت اكثر فيها و هي كانت في عالم ثاني و اهاتها عليت اكثر اااااههههه ااااااممممم ما ااحححلااااههههه دخلوووو حبي دخلوووو جننتيي بيه ااااااههههه دخلوووو نييكنيي سامي، حسيت كلامها زاد هيجني و كثرت حركتها حتى تشنجت و تقوس ضهرها و توقفت عن الحركه لكني انا لم اتوقف صرت ارفعها و انزلها من خصرها حتى حسيت برعشتي وصلت فرفعت نفسي لفوق و نزلتها بقوه على زبي حتى فات للبيوض مره واحده خلاها تصدر صوت مثل اليي تجيه غصه ااغغغققه و رمى زبي بكل حممه في كسها. تركتها بعدها فسقطت على صدري بضهرها و كان زبي لساتو مزروع في كسها لم يخرج، ظلينا هكذا لدقيقه ثم التفتت نحوي و على شفتيها ابتسامة رضا فقبلتها من شفاهها و قلت لها لن اتركك بعد اليوم ليلى فيصل زوجك على الورق اما انا و انت فنعلم من يكيفك على الفراش و فعلا ضللنا مع بعض عشاق حتى تم نقل زوجها الى مدينة اخرى لكن الامر الجيد في الجيش انه الضباط بعد اعوام يرجعون لمدنهم الاصليه و هذا اصح قريب و لن يطول الامر حتى تعود حبيبتي الى احضاني
 
عودة
أعلى