المنحرف

عضو موثق
إنضم
Jul 6, 2024
المشاركات
1,066
التفاعل
34
النقاط
48
الإقامة
بورسعيد
الجنس
ذكر
التوجه الجنسي
طبيعي
حكى لى حسام هذة القصة البشعة فلم أكن أتصور أن هناك شهوانية حيوانية لهذة
الدرجة ، كنا نسكر أنا وصديقى حسام وهو رجل فى الستين من العمر قال لى أن
ضميرى يعذبنى لأنى أرتكبت جرائم يشيب لها الشعر ولكن الجريمة التى سأحكيها
لك تفوق كل الجرائم بشاعة وأنا ضميرى يعذبنى وأريد أن أعترف لأحد بجريمتى
ربما تجد لى عذرا يريح ضميرى وأستطرد يقول لقد قتلت وسرقت وعاقبنى اللة
بالسجن خمسة عشر سنة قضيت فيهم زهرة شبابى محبوسا منذ كان عمرى ثمانية عشر
عاما وخرجت من السجن وعمرى ثلاثة وثلاثين سنة وضاع مستقبلى وخرجت ناقم على
الدنيا وأسرتى وأهلى أجمعين فلقد تركونى فى السجن كل هذة السنوات الطويلة
دون سؤال أو زيارة أو مال أو طعام مثل كل المساجين من حولى الذين كان أهلهم
يرسلون لهم المال والملابس والطعام وأضطريت لممارسة كل ألأعمال القذرة فى
السجن حتى أعيش وحتى أنى كنت أسلم طيزى للشواز جنسيا ينيكونى لكى يعطونى
الطعام والسجائر والحشيش وخرجت وجدت أخوتى جميعا يعيشون عيشة رغدة وعندهم
منازل فخمة ومال كثير ويعيشون فى نعمة ولم يكن لهم عذر لأهمالى وحرمانى
فنقمت عليهم أكثر وصممت على ألأنتقام منهم جميعا ووجدت ضالتى فى أخى الصغير
سامى الذى كان متزوجا من أمرأة جميلة ولكنها شرموطة وعلمت أنها تستغل غياب
سامى الذى كان يعمل فى أحد الشركات فى مدينة بعيدة ويغيب عشرون يوما فى
الشهر وهى تتناك من زوج أمة وزوج أختة والجيران وكل رجل تقابلة تتناك منة
فقلت لماذا لاأنيكها أنا كمان وخصوصا أنى لن أستطيع الزواج لأنى بدون عمل
ولا مال ولن أكون نفسى ولا بعد عشرين سنة فأقنعت أخى سامى أن من ألأفضل أن
أقيم معة فى منزلة لأحرس زوجتة وأطفالة ألأربعة وكان عندة ثلاث بنات وولد
وفعلا وافق وذهبت لأقيم معة وفى أول ليلة بعد سفرة وبعد العشاء جلست فى
حجرة الصالون أنتظر أن تعد زوجتة سمية مكان النوم لى دخلت سمية وهى ترتدى
قميص نوم عارى وقصير ولا ترتدى ملابس داخلية تحتة فكان كسها وطيزها وبزازها
بارزان وحلمات صدرها منتصبة كأن خيالها يصور لها انى سأنيكها هذة الليلة
وضحكت ضحكة مائعة وقالت لى تحب تنام فين أنا ماعنديش غير حجرة نوم الولاد
والصالون وحجرة نومى هل تريد النوم مع ألأولاد أم الصالون فقلت لها ماينفعش
أنام معاكى فى حجرة نومك ردت بغنج وهى تضحك بشرمطة بس أنا ماضمنش نفسى وانا
نايمة ممكن أعمل أية فقلت لها ماتخافيش أذا عملتى حاجة حاصحيكى من النوم
قالت بس أنا بانام عريانة فقلت لها وان كمان أحب انام عريان فاقتربت منى
ومسكت زبرى وقالت وزبرك دة حنعمل فية أية قلت لها سأدخلة فى كسك ياشرموطة
مانا عارف أنك بتتناكى من طوب ألأرض أشمعنى حاتعملى شريفة على ، قالت لكن
أنت أخو زوجى وحرام أتناك منك قلت لها ومش حرام تتناكى من جوز أم جوزك ومن
جوز أخت جوزك يالبوة فقالت لى وانت عرفت منين قلت لها لقد رأيت جوز أخت
جوزك وهو بينيكك فى المطبخ أول يوم وصلت من السفر وضربت عشرة على منظر كسك
وهو بيتناك وبزازك اللى عاوزة تتمص فاندفعت الى فمى ووضعت حلمات بزها فية
وقالت لى مص بزازى وفكت سوستة بنطلونى وأخرجت زبرى المنتصب ورفعت القميص
الى بطنها وجلست على زبرى وكسها عارى وقبلتنى من فمى وأخذت لسانى تمصة
وبادلتها القبلات ومص اللسان وأنمتها على كنبة الصالون ولحست كسها وأعطيتها
زبرى ترضعة وتستحلبة ثم أدخلت زبرى فى كسها ونكتها نيكة شديدة وقذفت اللبن
على وجهها ووضعت زبرى وهو ينتفض فى فمها ترضع اللبن النازل منة ، ثم قلبتها
على بطنها ووضعت أصبعى فى طيزها فوجدت طيزها واسعة قلت لها انتى بتتناكى فى
طيزك قالت لى أنا أعشق نيك الطيز يلا أعطينى زبر فى طيزى وفعلا أدخلت زبرى
فى طيزها ولم يكن محتاج أى كريم للدخول مجرد أن وضعت بعض اللعاب فى طيزها
زبرى دخل على طول ، وهكذا أقمت معها أنيكها طول مأخى مسافر وحتى وهو موجود
كنت أخرج معها بحجة شراء مستلزمات المنزل وأخذها بالسيارة ال البحر
والحدائق وانيكها فى السيارة ونعود للمنزل وكأن لم نفعل شيئا وأخى غافل
لايشعر بشرمطة زوجتة وتماديت فى الجرأة لدرجة أنى كنت أنيكها فى المنزل
أثناء وجود أخى مرة فى الحمام ومرة فى المطبخ ومرة على سطح المنزل وظليت
أنيك فيها ألى أن حدثت مصيبة مرة حين كان أخى مسافر وكنا نسهر بع نوم
بناتها فى غرفة الجلوس نشاهد ألأفلام الجنسية وأنيكها على أحدى المقاعد أو
الكنبة وأثناء أندماجنا فى النيك فوجئت بأبنتها هايدى التى تبلغ السادسة من
العمر واقفة تنظر الينا وأنا واضع زبرى فى فمها ترضعة فأخرجت زبرى بسرعة
ووضعت علينا غطاء فدخلت هايدى وقالت عمو أنت كنت حاطط البلبل بتاعك فى فم
ماما لية قلت لها لأ ياحبيبتى أنتى بيتهيأ لكى هذا أنا لم أكن أعمل كدة
قالت لأ أنا شايفاك من مدة طويلة أنت حاطط البلبل فى بقها وهى بتمصة ، أمها
قالت لها عيب ماتقوليش كدة هايدى صممت وقالت لها لما ييجى بابا حأقول لة
فقامت أمها وحضنتها وقالت لها لأ أوعى تقولى لبابا لحسن يموتنى أنتى ترض
يموتنى وتفضلى من غير أم أنا حاجيب لك حاجة حلوة بكرة وحاشترى لك كل اللعب
اللى انتى عاوزاها بس أوعى تقولى لبابا حاجة ورفعتها وأدخلتها السرير ورجعت
قالت لى ماذا سنفعل قلت لها ماتخافيش أنا حاعالج الموضوع معاها ، لقد كانت
بنات أخى يحبوننى وكنت أقوم بعمل كل شىء لهم فأنا الذى أوصلهم المدرسة
وأعيدهم وأطعمهم وأذاكر لهم وأحميهم ، وبدأت فى خطة جهنمية لنيك بنات أخى
فعندما أخذت هايدى لأحميها كالعادة كانت معتادة أن أدعك لها جسمها بيدى فلم
تكن لمسات يدى لجسمها غريبة عليها هى وأخوتها فبدأت أدعك لها جسمها وأداعب
بظرها الصغير بأصبعى وأدخل أصبعى فى فتحة طيزها بحجة تنظيف طيزها ثم خلعن
ملابسى ووقفت عاريا أمامها وزبرى منتصب وأجلستها على فخذى وزبرى يلامس
جسمها وقبلتها من فمها وقلت لها أنتى تحبى أحط البلبل فى بقك زى ماما قالت
لية قلت لها حاتمصية زى المصاصة وحاتحسى بحاجة حلوة وفعلا وضعت زبرى فى
بقها وبدأت أعلمها كيف تمص زبرى حتى أتقنت حركة المص ثم قلت لها هاتى
الحنون ( الكس كما أدللة لها ) ألحسة ورفعتها الى فمى وبدأت ألحس كسها ثم
قلت لها حالحس الطيوزة كمان ولحست طيزها وأدخلت لسانى داخل طيزها ثم فتحت
طيزها بأصبعى بمساعدة الكريم وأخذت أوسع فتحة الشرج بأصبعى ثم قلبتها على
بطنها وأدخلت رأس زبرى فى طيزها قالت لى ماذا تفعل ياعمو قلت لها مش أنتى
بتحبى عمو قالت قوى ياعمو قلت لها أنتى كدة بتخلى عمو مبسوط وانتى كمان
حاتحسى دلوقتى بحاجة حلوة وأخذت أنيكها فى طيزها حتى أعتادت على زبرى ولم
يعد يؤلمها ووسعت فتحة الشرج لدرجة أنها أستوعبت زبرى بالكامل داخل طيزها
وخرجنا من الحمام بعد أن قذفت فى طيزها عدة مرات وعلمتها كيف تبلع اللبن من
زبرى وأصبحت مدمنة نيك فى طيزها وقلت لها أهو أنا باعمل كدة لمامل علشان
تتبسط زيك وأصبح عادى أن ترانا هايدى وانا أنيك أمها بل تصعد الى السرير
وتطلب منى نيكها مع أمها وأصبحت أنيك بنت أخى مع زوجة أخى فى نفس الوقت .
 
عودة
أعلى