• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
السلام عليكم معكم مريم من جديد.
لن أحكي لكم اليوم عن قصتي بل عن قصة حكتها لي إحدى صديقاتي و سأحاول أن أحكيها لكم بالتفصيل كما قالتها هي لي لذلك ممكن تكون أشياء ضايفاها هي أو ناقصاها، أتمنى تعجبكم القصة.
___________________________________ _____
أولا أعرفكم بها اسمها ريم(اسم مستعار) عمرها 22سنة (قصيرة،سمراء،طيز كبيرة و بارزة،بزاز متوسطة).
تقول صديقتي🤰:
{لما كان عمري 19سنة كنت عاملة مع صديقاتي نلتقي في بيت إحداهن، فطلبت من ماما أني روح فوافقت و طلبت السواق🕴 يوصلني،جهزت حالي و عطيته العنوان، هذا السواق كان اسمه كمال(اسم مستعار) و كان طويل و ضخم و كان عمره 35سنة على ما أعتقد، على أيٍّ كان بيت صديقتي في حدود المدينة و كان في مسافة طويلة حتى نوصل، تعطلت السيارة🚗 جنب الغابة و ما كان في أحد هناك غيرنا، اتصل كمال على ميكانيكي لكن اتأخر حسيت بالملل و كنت لازم أروح الحمام في نفس الوقت، أخبرت كمال و قال لي أروح اقضيها بالغابة و إذا حسيت بمكروه أو حيوان أناديه.
بعدت شوي و رحت ورا الشجر🌳 و نزلت سروالي و قضيت حاجتي لكن قبل ما قوم اتفاجأت باثنين رجال خلفي فقبل ما أصرخ واحد منهم وضع إيدو على فمي حتى يكتم صوتي و سحباني لداخل الغابة و مزقوا ملابسي و أنا أصرخ و أترجاهم ألا يفعلوا لي شيئا و أعطيهم ما بدهم من فلوس لكن كأني أسكب الماء في الرمال فكان واحد ماسكني و الآخر يمص و يعض في شفايفي و أنا أصرخ و صار نازل لبزازي و كان يعض بقوة على حلماتي و قاعد يقرص فيهم و أنا أتألم مع بعض الشعور بالنشوة و كل ما كنت أصرخ وهو يضربني على وجهي حتى بديت استسلم، قام الثاني اللي معاه و أخرج زبه و دفعه في فمي و كان يدخلو و يخرجو كما لو كان بينيك في كس فما خلا لي كيف أصرخ أما الآخر ففتح رجلاي و لما شاف كسي قال:"مو حرام تمنعينا و ما تمتعينا بهذا الكس و دفع زبه بقوة لداخل كسي حتى عضيت زب هداك اللي في فمي فصرخ و قعد يضربني و صار يعض بقوة على بزازي و أنا أتألم بقوة و الآخر عامل يدخل و يخرج زبه الضخم و ينيكني بقوة استمريت بالصراخ بأعلى صوتي و لم ينقذني سوى كمال اللي جاء و فإيدو عصا فلما شافوه و شافوا ضخامته هربوا بسرعة و كنت ملقية في الأرض، فخلع بدلته👕 و أعطاها لي حتى أستر نفسي فأراد أن يتصل بالأمن لكني طلبت منه أن يبقي ذلك سرا و ألا يخبر به أحد لكنه رفض و أراد أن يتصل بالشرطة، فما كان لي سوى أن عرضت عليه جسدي فقد كنت في قمة الشهوة و في نفس الوقت لم أكن أريد من أحد أن يعلم بما حصل لي، رفض في البداية فهددته بأن يفقد عمله إذا لم يعمل ذلك فلم يكن له حل سوى أن أخرج زبه و قام ينيكني و أنا مستمتعة و إلى أن أخرج زبه و قذف على بطني.
بعد ما انتهينا رجعنا البيت و قلت له يدعي أني وسخت ثيابي حتى تعطيه أمي ملابس جديدة.}
___________________________________ _____
هذه هي القصة كما حكتها لي صاحبتها بدون تحريف فأتمنى أن تكون أعجبتكم.
 
عودة
أعلى