• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
قصتى التى بدأت عندما كان عمرى 17 عاما . ملخصها أننى أعيش مع صديقى فى الفيلا خاصتهم وكنت أنيكه كما حكيت ولكن حصل تطور غريب بعد حوالى ستة شهور من نيكه عندما فاجأتنا مامته ودخلت علينا الغرفة وإحنا عريانين تماما وزبى شغال نيك فى طيز إبنها وكانت تطورات سأحكيها لكم الآن
ولكن قبل أن أحكيها أحب أن أشير إلى أننى بعد أن بدأت أنيك صديقى بناء على طلبه تغيرت نظرتى لأمه واكتشفت أنها حلوة تمتلك جسدا ساخنا خاصة إنها تزوجت صغيرة وكان عندها 17 سنة وأنجبت إبنها الوحيد صديقى فى سن الـ 18 يعنى هى بلغت عند حدوث قصتى حوالى 35 سنة وفرس لا مثيل له ولاحظت إنها فى الفترة الأخيرة تأتى لتقدم لنا العشاء أو المشروبات وهى ترتدى قميص خفيف لونه أبيض فى الغالب وأحيانا لبنى ولا ترتدى تحته إلا الكيلوت عبارة عن شريط يبرز فلقتى طيزها ويكاد يدارى كسها الذى أحيانا أرى شفته بارزة أما بزارها فهة أمامى دائما والحلمتان منتصبتان فى الأغلب .. المهم عندما فاجأتنا وأنا أنيك إبنها دخلت تصرخ : لإيه اللى بيحصل ده يالهوى يالهوى يالهوى ( قالتها ثلاث مرات ) وكان الموقف صعباً إبنها استمر نائما على بطنه بعد أن غطى نفسه بملاءة كانت على السرير وأخذ يصرخ : سامحينى ياماما مش ح اعمل كده تانى .. فكان ردها له : إنت تخرس خالص ثم وجهت كلامها لى ( نسيت أن أقول أننى تسمرت واقفا من هول المفاجأة ونسيت أننى عاريا تماما ) لتقول لى بحدة : هو أنا أئتمنك على بيتى تعمل كده فى إبنى الوحيد ؟ ثم فجأة مدت يدها لتمسك زبى إيه مش مكسوف من نفسك ياأخى حرام وبدأ زبى الذى كان قد نام ينتصب بين يدها فقالت : كل ده دخل فى إبنى كل ده يا مفترى أنا ح أعرف إزاى أخلى باباه يربيك ويعلمك تحترم بيوت الناس أما مامتك فأنا ليا معاها كلام تانى وهنا استعطفتها أن لا تخبر زوجها ولا أمى ورجوتها أن تعتبر الموضوع منتهيا ولن نفعل ذلك مرة أخرى . فقالت لى : بعد ما خليته يتعود عليك حسابكم معايا عسير واستمر استعطافى لها حتى هدأت وقالت : أنا ممكن أسكت بس توعدنى تبعد عن إبنى وتنفذ اللى أقول عليه فقلت لها أمرك فإذا بها تطلب منى أن أرتدى ملابسى وأتبعها تحت ( لأن غرفة إبنها فى الدور الثانى من الفيلا كما قلت )
وعندما نزلت لها فوجئت بها تنفذ اللى أطلبه وإلا حأوديك فى ستين داهية فقلت لها حاضر فسألتنى : من إمتى بنتيك إبنى ؟ ( طبعا ارتحت لما سمعت منها كلمة بتنيك ) فأخبرتها من 6 شهور ففوجئت بها تقول لى : بس أنا أول مرة اكتشف الحكاية دى من أسبوع وذهلنى كلا مها فإذا بها تعاتبنى بود وتقول : ليه نكته وأنا نفسى يطلع راجل ؟ فقلت لها : هو اللى طلب منى وقال لى بتاعك كبير أوى . فقالت لى : هو فعلا كبير ومكانه الطبيعى هنا جوايا وبدأت تفك بجرأة سوستة بنطلونى وتقول : من أسبوع وأنا مش عارفة أنام أنا حأسكت ع اللى حصل بس تعوضنى عن جوزى اللى مسافر دايما وبتاعه كمان صغير ولا أدرى تفاصيل ماحدث بعد ذلك ولكن كل ما أدريه أننى تمتعت بكسها فكان كس أم صديقى أول كس أنيكه مثلما كانت طيزه أول طيز أنيكها ... بعد أن اقتربت من إنزال لبنى سألتها أين أفرغه فقالت فى جوفى وما تخفش من الحبل لأنى لسه مستحمية من هناية العادة وبعدها لا يحدث حمل .. ولكنها كانت طماعة وطلبت أنيها تانى وتالت وقالت لى أول مرة أحس إنى بأتناك بجد لأن أبو نديم زبره صغير وعمرى ما اتكيفت منه وكمان السكر اللى جاله خلاه ما لوش لازمة .. وللحقيقة أعترف أنها بعد ذلك لم تتركنى أصعد لأنام عند إبنها ولكنى فوجئت بها تطلب منى أن أنام على بطنى ولما سألتها لماذا قالت لى نسيت إن شرطى هو أن تنفذ ما أطلبه حتى لاأبلغ مامتك وجوزى باللى عملته فى نديم .. فاستجبت لها فإذا بها تدعك فتحة طيزى بدهان وتحاول إدخال أصبعها فقلت لها لماذا هذا فقالت أريد أن أتأكد إن خرمك سليم وما دخلش فى زبر . وطلبت منها أن تكون رحيمة وبعد قليل كان أصبعها قد دخل جزء منه فى خرمى وأنا أتألم ومضى وقت يزيد على نصف ساعة حتى أدخلت أصبعها كله وبدأت تحركه دخولا وطلوعا ولما تأكدت ان طيزى بكر قالت لى أنا لا زم أنيكك علشان أكسر عينك وما تفضحبش .. ولما تساءلت : كيف ؟ .. قالت أدخل فيك الزبر الصناعى اللى بأنيك نفسى بيه .. فتركتها تفعل ما تشاء طمعا فى استمرار تمتعى بكسها اللذيذ وبطيز إبنها .. ولكن أعترف لكم أننى أحسست بلذة تمنيت معها لو أن الزبر الصناعى تحول لزبر حقيقى إلا أننى تماسكت حتى أظل رجلا فى نظرها .. واستمرت علاقتى أتمتع بكسها وطيز نديم ولكنى كنت أرتاح أن تنيكنى بالزبر الصناعى قبل أن أنيكها وذات مرة وضعت لها شرطا هو لا تدخلى الزبر الصناعى إلا إذا سمحتى لى بالدخوا فى طيزك فوافقت واكتشفت أن طيزها اتناكت قبل ذلك فقالت لى فى بداية جوازى جوزى ناكنى ولكن زبره ضعيف ومن ساعتها طيزى بتاكلنى أكتر من كسى ومفيش غير الزبر الصناعى لكسى وطيزى وكانت طيزها ألذ من كسها وبالطبع ألذ من طيز إبنها الذى عرف الاتفاق بينى وبين مامته ورضى بالأمر الواقع رغم تضرره من أن لبنى بدأ يتوزع بين طيزه وكس أمه وطيزها .. واستمر الوضع هكذا سنوات طويلة أنيكها وأنيكه وأشعر باللذة عندما
 
عودة
أعلى