في الباص

[حلمات]

يقول صاحب القصة
0000000
لن اطيل عليكم وانا ذاهب الى بيتي حيث يقع بالاردن_عمان وذهبت الى الباص وجلست بجانب فتاه ومعها ابنها واخذت الاعب ابناها وكان الولد جميلا جدا وكذالك الام حيث انها كانت ترتدي عباه وكان مشورنا قصير وتعرفت الى الام واذا هي تدعوني لبيتها وقلت لها اني مستعجل وطلبت نمره هاتفها وقالت لي انها لوحدها بالبيت لان زوجها يعمل على السفريات وبعد العصر رنيت عليها تلفون واستقبلته بحراره وبتحكي و**** انا زعلان منك وين لهلا وقلت لها في مجال اجي لعندك ورحبت واخذت عنوان بيتها وذهبت اليها وعندما فتحت الباب كانت باجمل زينتها ودخلت وجلسنا وانا لا استطيع ان ازيل نظري عن افخاذها وبزازها المكشوفه فابتسمت وقالت هل اعجبك جسمي حكتلها كتير حكتلها بتعرفي ترقصي فقالت نعم وادرت المسجل فبدات ترقص حتى ارتمت على صدري واخذت اقبلها من اكتافها وبتحكيلي اجا دوري بتعرف تنيك فابتسمت وقلت لها نعم وقالت وريني مراجلك وبدات امسك شفتاها الحمراوين واخدودا وهي تتنهد وتتغنج وامسك بنهدا والحسه ولمست كسها وياله من كس قد امتلا حليب ولم افعل شياا ونزعت قميص النوم الشفاف وبدا الحس كل جسدها ونزعت كلسونها وما اجمل هذا الكس وبدات الحس فيه واستطعم منه وتاره الحس فخذيها واخذت تمص بزبي الكبير وانا اضربها على طيزها وكانت طيزها مثل المطاط تهتز وادخلته الى كسها وكاني ادخلته ب***** واخذت تصيح وتتالم من قوت دفعه وكانها عذراء وانا لا استطيع ان اخرجه من ذالك الكس وتقول لي ادفع من شان **** لا تشيله وما هي الا لحظات حتى رشقت حليبي بكسها وكسها ايضا رشق حليبي واخرجته واخذت تلحس فيه وارتحت قليلا وهي تلعب بزبي فاخذت تمص فيه فقلبتها بشده على ظهرها لتجدنا طيزها من دون ان ابلله حتى فكانت تعتقد اني اريد ان الحس كسها واخذت انيك من طيزها حتى رميت حليبي في طيزها واستمريت حتىالصباح تاره من كسها ومره في طيزه ولكن في وقت الصباح انزعجت من ابنها فقد كان يبكي واستحميت عندها ونكتها داخل حمامها صحيح انها كانت متزوجه لاكن كانت تشتهي الجنس بشراسه ومضت الايام و ومازلت اذهب لها الي الان ولا تحرمني من شئ