• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,681
التفاعل
125
النقاط
63
كانت فاطمة فتاة قادمة من اسيوط لتتزوج ابن عمها المقيم بالقاهرة سنها 16 عام كانت تملك جسدا كجسد منة شلبى بكل تفاصيلة ولكنها كانت سمراء قليلا تزوجت من ابن عمها حمدان كان حمدان يعمل فى الفاعل ولم يكن يروى كس تلك الفتاة التى كانت محبة للجنس رغم انها عاشت فى الصعيد الا انها كانت ذكية لاقصى الحدود وفى يوم
طلب رجل اعمال شاب من سائقة فتى يعمل لدية فى فيلتة باحدى المدن الجديدة كان ذلك السائق جار حمدان فذهب الية وقال لة انتا اتفتحت ليك طائة القدر قلة لية خير قالة الباشا الى انا شغال معاة عايز واجد يشتغل عندة فى الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسة حلوة طار حمدان من السعادة وقال اخيرا خلصت من القرف والشقا دخل وزف الخبر لفاطمة الى فرحت قوى تانى يوم خدة السائق وراح لزاهر باشا قابل حمدان ووافق على تعينة عندة وطلب منة الاقامة فى الفيلا قالة انا متجوز قالة خلاص فى اوضة فى الجنينة تقدر تعيش فيها انتا ومراتك كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة احضر حمدان زوجتة الى الفيلا كانت كمن انتقلت لعالم اخر لم ترى فى حياتها مثل تلك الاماكن الفخمة لم يكن يقيم فى تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وامة فريدة هانم كانت سيدة كبيرة سنها 46 سنة لكنها كانت كفتاة فى العشرين تملك جسدا يلهب اى رجل فى العالم وكان يخدم فى تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تاتى الى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء المهم مارس حمدان عملة وفاطمة لا تغادر غرفتها ابدا حتى جاء اليوم الذى سيغير كل شىء كان حمدان قد خرج باوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل فى الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهب الى الشركة فذهب الى غرفة حمدان ليطلب منة شراء سيجار ولم يكن زئى فاطمة من قبل دق باب الغرفة فهمت فاطمة بقميص نومها من النوم لكى تفتح لمن تخيلتة حمدان فلم يدق بابها منذ اتت الى تلك الفيلا احد من قبل فتحت وعيناها مغمضتين ولفت عائدة الى سريرها وطيزها تهتز وتتمايل بطريقة تاخذ العقل وهيا تقول جبت الطلبات ياحمدان لم يقوى زاهر على الرد لقد تفاجاء بانثى تلهب مشاعر اى رجل فى العالم طلعت السرير وبانت رجلها حتى كلوتها الاحمر المقطوع والمهرى وهيا بتقول انتا مابتردش لية وعندما نظرت الية وجدت امامها زاهر باشا فدخلت بسرعة وخجل كبير تحت الحاف كان زاهر يريد ان ينقض على تلك الفتاة ويذيقها فنون ممارسة الجنس التى بالطبع لايعلم عنها حمدان شيئا دخلت فاطمة تحت الحاف ولم تنطق بكلمة فقال زاهر عندما يعود حمدان ارسلية اليا فى الشركة لم ترد لقد كانت فى حالة زهول وذهب زاهر وزبرة امامة يستعطفة ويتوسل الية ان يعود لتلك الانثى التى تشعل النيران فى اى زبر فى العالم ولا ينطفىء الا فى اعماق ذلك الكنز الذى كان مدفونا تحت الكلوت الاحمر وصل زاهر الى شركتة ولم تفارق صورة طيز فاطمة عينة دخل الية سكرتيرة الخاص وقال لقد وصلت شحنة الخشب من اوروبا اوامر سيادتك قالة ارسل حاتم مدير الشوؤن المالية لتخليص الجمرك وهنا لاحت لة فكرة تقربة من الكس الى موقف زبرة منذ الصباح قالة وعرفة ان فية عامل هايذهب معاة اتى حمدان بالطلبات ودخل الى الفيلا كانت فريدة تقوم بتمارين الصباح وكانت ترتدى شورت اسمر قصير وبادى خفيف لاترتدى تحتة سنتيانا مر حمدان بجوارها وانتصب زبرة بشدة تخلص من احتياجات المنزل فى المطبخ وعاد الى غرفتة ليتخلص داخل كس فاطمة من النار التى اشعلتها فريدة كانت كالطور الهائج لسة بتقولة انتا جيت ياحمدان لم يرد بل رفع رجلها لاعلى ةرشق زبرة داخل كس فاطمة وما هيا الا ثوانى وقد قزف منية لم تكن تعرف فاطمة عن النيك اى شىء سوى ان الزبر يدخل الكس كانت راضية وعايشة ومبسوطة قالتلة ياحمدان الباشا سئل عليك وعايزك تروحلة الشركة ضرورى لبس حمدان ونزل الى الشركة قابلة زاهر وقالة انا مبسوط منك قوى انتا هاتريحنى قوى رد وقالة انا تحت امرك قالة انا قررت انى اخليك من رجالة الشركة واكبرك ومرتبك هايزيد الضعف قالة ربنا يبارك فيك ياباشا قالة حمدان انتا هتسافر اسكندرية اسبوع معا المدير تخلصولى شغل هناك قالة انتا تامر هارجع الفيلا اجيب هدوم واجى قالة لا مافيش وقت وطلع من جيبة رزمة فلوس واعطاها لة وقالة خد اشترى كل الى نفسك فية قالة دا كتير ياباشا رد فى سرة وقالة مراتك تستاهل ملاين سافر حمدان واصبخ الطريق فاضى لكس فاطمة رجع زاهر الى المنزل وهو يخطط للتخلص من امة والخادمة حتى ينفرد بفاطمة دخل الى والدتة وقال لها انة مسافر فرنسا اسبوع ولا يريد ان تجلس وحدها فى الفيلا قالتلة خلاص اروح عند اختى حتى اطمن عليها طلب من السائق توصيل والدتة الا المعادى حيث منزل اختها واعطى الخادمة اجازة ايسبوع واصبحت الفيلا خالية الا من فاطمة التى جعلتة يحن بجسمها وفى الاعة الثانية ليلا ذهب الى غرفتها ودق الباب ردت وقالت مين قالها انا زاهر لبست جلبابها وفتحت الباب وقالتلة نعم ياباشا قالها تعالى حضريلى العشا علشان مايش حد هنا قالتلة حاضر قفلت الباب وهبت معة الا الفيلا وهيا لاتعلم ماذا ينتظرها هناك والى الجزء الثانى ارجو الردود
 
عودة
أعلى