• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,681
التفاعل
125
النقاط
63
أختي دلال صديقتي منذ الصغر جميلة وفاتنة بكل المقاييس ولديها طاقة جنسية غير عادية وعندما كان عمرها 14 سنة وعمري 16 سنة كنا نلعب لعبتنا المفضلة المثيرة (لعبة العرسان) وأثناء لعبتنا في احد الليالي وبعد مضي سنتين تطورت هذه اللعبة إلى ماهو أمتع.
قمت بوضع أختي في حضني ومصمصت شفتيها الساخنتين وأدخلت دلال لسانها بفمي وصارت ترضعه نزعت دلال حمالاتها وبقى صدرها الأبيض عاريا وصرت أرضع نهديها بهياج وهي تضغط بيديها على زبي وأنا أطبطب على طيزها الكبيرة وأدخل اصبعي بخرقها ثم خلعت كلسونها وصار كسها الكبيرالمنفوخ عاريا أمامي وفشخت فخذيها وقالت: الحس كسي (الليلة ليلة دخلتنا خلاص ملينا من لعبة العرسان).
كانت لدى دلال رغبة ملحة لتكبير ثدييها كتعبيرعن شعورها العميق بالدعارة وممارسة أنواع الشرمطة معي وقد حققت رغبة دلال وذهبت بها لعيادة تجميل وأخضعها خبير التجميل قبل ليلة ألدخلة بأيام لحقن نهديها بهرمونات تضخيم الأثداء.
كانت تمرر قضيبي على نهديها الكبيرين الصلبين وتقول بهياج وقحب: الحس رقبتي نكني من أبزازي.
ضمت دلال زبي بين نهديها الأبيضين وصرت أنكحها بجنون وعندما اقتربت شهوتي قذفتها كالبركان على صدرها ووجهها وشعرها الناعم الذي غرق بلبن زبي.
كنت أنا ودلال هائجين في تلك الليلة ليلة الدخلة وكنا في عمرالزهور هي 18 سنة وأنا 20 سنة.
شعرنا أنا وأختي دلال بأننا في تلك الليلة قد تجاوزنا لعبة العرسان وأصبحنا زوجين حقيقين وكان طيز دلال الكروي الكبير قد أثارني وصرت ألحس خاتمها بلساني وألعب
في يدي بزنبورها الساخن.
استلقت معشوقتي دلال وفتحت فخذيها وصارت تمررأصابع يدها علي كسها وتقول:افتحني أنا زوجتك وأختك وأنت زوجي وأخي خلاص انتهت لعبة العرسان.
كنت في غاية الهياج وقضيبي منتصب كالحديد وقذفت قليلا من لبن زبي على فتحت كسها ليكون بديلا عن الدهان وأدخلت رأس زبي بكسها وصرخت من قسوة الإيلاج ولكني أمعنت بإدخال زبي بعنف حتى ضرب بجدار رحمها وسالت دماء بكارتها على فخذيها وتلافيا لاحتمالات وقوع الحمل قلبتها على طيزها وقذفت حمم شهوتي الحارقة بأعماق مكوتها.
صرت أنا وأختي دلال أكثر من عشيقين أرفع رجليها على كتفي وأغرس زبي بكسها الكبير الأحمر في كل ليلة وأجامعها طوال الليل من كسها وطيزها وفمها ونهديها وعينيها وأذنيها كنا نكاد نلتهم بعضنا من شدة الإثارة الهياج.
 
عودة
أعلى