إنضم
Jul 4, 2024
المشاركات
1,312
التفاعل
29
النقاط
48
الإقامة
مصر
الجنس
انثي
التوجه الجنسي
سادية
أنا عادل عمري 23 سنه عندما بدأت قصتي مع زوجة أخي أماني ، عندما تخرج
أخي
> سعيد عمرة 24 سنه من الجامعة كان عمري 19 سنه وكان أخي سعيد أكبر مني
بخمس
> سنوات وفي الجامعه تعرف أخي سعيد على أماني بنت من عائله هاي هاي
وعندهم خير
> **** يزيدهم ****م لا حسد ثم عرض الوالد على أخي الزواج وقال له أبحث
ياأبني
> عن بنت تكون بنت ناس وعلى خلق ، قال سعيد لوالدي ياأبي البنت موجودة
وأسمها
> أماني ومن عائله معروفه بس المطلوب منك ان نذهب لخطبتها ولما سأل عنها
والدي
> وعن عائلتها قال له يا أبني هؤلاء ناس وضعهم الأجتماعي أعلى منا بكثير
وصعب
> عليك بعد ماتتزوج ويكون عندك أطفال تطالبك هذه الزوجه أريد أن اسافر
لأوربا
> وأمريكا
>
>
>
> ومستلزماتها بسبب أنها متعودة على هذة الأمور وترى صديقاتها وخواتها
وأنت لا
> تستطيع توفير كل هذا فقال له سعيد يا أبي ناقشنا كل هذة المواضيع وهي لا
تريد
>
> شيء وصحيح انها من عائله ذات دخل مادي عالي ولكن أعرفها جيداً لا تهتم
لكل
> تلك
> الأمور وبعد مناقشات وعندما يأس والدي من أقناعة وافق والدي ، علماً بأن
>
> أماني كانت تمر بنفس ظروف أخي سعيد بسبب عدم موافقة أهلها على سعيد
وبعد
> الحاح
> منها تمت الموافقة وبدأت الخطبه وعقد ال**** ثم بعد فترة تم الزواج
واستمر
> سعيد
>
> يسكن هو وزوجته أماني بنفس منزلنا وبعد تقريباً سنه أنتقل سعيد لمنزله
الجديد
> وكانوا يزورننا باستمرار ثم تدريجياً خفت الزيارات ، ثم بدأوا ينقطعون
> تدريجياً ولا
>
> نشاهدهم إلا في يوم الجمعه ، ومضت على هذة الحاله تقريباً أربع سنوات
،وبصراحه
> أنا أسكن مع أهلي بنفس المنزل ولكن كانت لي شقة مع بعض الشباب مشتركين
فيها
>
> وكنا منظمينها على درجه عاليه جداً لشغل السرسره وطريقة الأضاءة وعزل
الصوت
> والبار وبست الرقص طبعاً شكله يغري البنت ترقص خصوصاً إذا تمت أطفاء
>
> الأنوار وبدأ ت أنارة البست من أرضيته الزجاجيه بحيث ترقص البنت وتكون
> كاللؤلؤة عليه أي تكون متميزه على البست ، طبعاً الشقه تأسست من اجل
الليالي
> الحمراء وكنا نسهر فيها تقريباً كل يومين يأتون الشباب الخاصين في
الشقه وأنا
> من ضمنهم وعددنا خمسة شباب ، كنا لنا علاقات مع بنات ولنا علاقات مع
قوادات ،
> المهم نحن مبسوطين
>
> ، طبعاً غناء ورقص ونياكه من كلو.. ألخ ، وبدأ أخي سعيد يتطور مادياً
وبدأ
> يدير
> شركة تم تاسيسها برأس مال منه ومن زوجته أماني ، بصراحه كانت اماني حلوة
> ونحيفة
> نوعاً ما بس جسم جميل جداً بس بصراحه لم أفكر فيها يوماً ما وأنا أعلم
أنها
> تحب
> أخي سعيد كثير وبعد خمس سنوات تقريباً من الزواج وفي أحد الأيام أتصلوا
علي
>
> الشباب وقالوا لي لا تغيب اليوم عن الشقه ترى فيه بنات جديدات علينا ،
قلت
> أوكي
> قالوا لي بس روح أنت عند القوادة أم محمد الساعة 8 ثمانيه المساء فاتصلت
بأم
>
> محمد وقلت لها شنو البنات اللي عندك تعرفينهم قالت انا اعرف هاله فقط بس
> البنتين نوال ونوره ما أعرفهم قلت أخاف انهن غيرموثوق فيهن قالت مالك
شغل
> هاله
>
>
> ثقه بس هاله تقول ترى نوال ونوره جديدات حاولوا أنكم لا تضايقونهن ولا
> تزعلونهن
> قلت أوكي راح أحضر عندك الساعة 730 سبعه ونصف ، ولكن نظراً لظرف حصل لي
لم
>
>
>
> استطع أن أحضر فأتصلت بأحد الشباب لكي يحضرهم وفعلا أحضرهم الساعه 8
ثمانيه
> مساءً ودخلوا الشقه وأنا لا زلت لم أحضر إلا الساعة 9 التاسعه وفتحت
الباب
>
>
>
> بالمفتاح الموجود معي وكان الجو عال العال وكانت البنات يرتدين لباس
الرقص
> الشرقي ولا توجد اناره إلا الأنارة الموجودة في البست ولا تستطيع
الموجودة على
>
>
> البست ان ترى الموجودين بوضوح وهنا صعقت وإذا بالبنت التي ترقص وترتدي
هذا
> اللباس تشبه أماني لحد كبير جداً وهنا انسحبت وذهبت للمطبخ وكان الشباب
>
> ينادونني بأبو فواز علماً بأني لم أتزوج ولا اماني تعرف من هو ابو فواز
فقلت
> لهم سأحضر بس خلوني أضبط رأس الشيشه ( النرجيله ) وكنت أراقبها وانا عند
>
> المطبخ وتقريباً 90% أنها أماني فهمست لأحد الشباب وقلت له قل لأم
محمد (
> القوادة ) تأتي لكي تساعدني وفعلا حضرت وسلمت عليها وسألتها البنات
حلوات
> ويرقصن
>
> شرقي بفن قالت نعم قلت وما أسماؤهن فقالت لي سبق وان قلت لك فقلت لا
بس هل
> أسمائهن صحيحه
>
> 100% فقالت لا اعلم ولكن اسم هاله صحيح ثم قلت خلاص بس نريد تلك البنات
> باستمرار فقالت أوكي وهنا وأنا انظر إلى تلك البنت أقتنعت أنها اماني
زوجة
> أخي
>
> وأنا اعلم أن أخي سافر خارج البلاد ولن يأتي إلا بعد أسبوع ، بس كانت
ترقص بفن
> ولباس سكسي لباس رقاصات عاري فقط مستور بالستيان والكيلوت ( لباس رقاصات
> شرقيه
> ) ثم انتهى الرقص ونزلن البنات من البست وذهبن لأحدى الغرف لكي يقمن
بتبديل
> ملابسهن ويرتدين لباس آخر ، كنت اتهرب أن لا تراني وفعلا لم تراني جيداً
> وأنتظرت اشيش النرجيله بالمطبخ خوفاً من رؤيتها لي أو ان تحصل فضيحه أو
شيء
> وبعد قليل أشتغلت الموسيقى الهادئه ( سلو ) وتمت اطفاء الأنوار إلا على
البست
> كان خفيف جداً ولا تتضح الصوره بسبب الظلام إلا ملامح وجسم الأنسان وإذا
هي
> ترقص ثم دخلت وصعدت البست ورقصت معها وضعت يدي على ظهرها ووضعت هي رأسها
على
>
> صدري ولا تعرف من انا بسبب الظلام وكنت أمسح على ظهرها وابوسها حتى وصلت
إلى
> مؤخرتها وكنت اتلمس عليها وزبي يكاد يخترق ملابسها علماً بانها حست فيه
وكانت
> تبعدة بيدها ثم الصقت فمي باذنها وقلت لها نوال شلونك فقالت زينه وانت
قلت
> أنا
> زين قلت عليكي جسم حلو قالت مشكور أنت من ما هو أسمك قلت انا أبو فواز
قالت
> والنعم بس شنو أسمك قلت الحين اقولك بس أسمعيني عدل خليك طبيعيه ولا
ترتبكين
> على شان لا تفضحين نفسك وهنا حاولت ترجع إلى الخلف وسحبتها ولم تراني
وقلت
> خليك مثل ما اوصيتك قالت لي أنت منو قلت لا تخافين أنا أعرف ان أسمك مو
نوال
> أنتي أماني هنا توقفت عن الرقص فقلت لها كملي الرقص لا تفضحين نفسك
وأكملت
> الرقص ،
>
> ثم قالت لي طيب انت منو قلت لها أنا عادل أخو سعيد زوجك وساعتها أنا كنت
أمسح
> بيدي على مؤخرتها قلت بس خليكي طبيعيه بس بعد قليل حاولي أن تذهبي للبيت
أدعي
>
>
> انك مريضه ولا تستطيعين الأستمرار وانصرفي إلى منزلكم حتى لو بتاكسي بس
لا
> أحد
> يعلم فقالت زين وهي ترتعش ، فقلت لها مثل أبلغتك لا أحد يعلم غيري انا
وأنت
> فقط
>
> وانا سوف أتدبر الأمر حتى القوادة أم محمد والبنات صديقاتك لا يعلمن إنك
زوجة
> اخي وأريدك ان تخرجي وتذهبي إلى منزلكم ولا أحد يوصلك قالت أوكي وفعلا
بعد
>
>
>
> أنتهاء الرقص تمت انارة المكان وجلسنا نضحك ونسولف فحاول أن يدخل مع
أماني
> أحد
> الاصدقاء وهنا رفضت فقالت لا أنا أرقص فقط ثم قلت لها تعالي معاي داخل
قالت
> لماذا قلت وانا أبتسم لكي نتزوج ؟ فقالت لا اسمح لي ابو فواز لا استطيع
طبعاً
> هذا الكلام متفقين عليه ودخلت انا مع صديقتها وقمت بنيك صديقتها وجلسنا
نتكلم
>
>
> ونضحك مع بعض وانا أنظر لأماني وكانت متوتره جداً وبعد قليل أدعت أماني
أنها
> مريضه وتريد أن تذهب إلى البيت ، وكان أحد الأصدقاء يريد يوصلها فرفضت
هي ،
> ثم
>
>
> قالت لها القوادة انا راح اوصلك وهنا قلت أنا ليش تروحون وتخربون علينا
الجو
> أنا ساقوم بالأتصال بتاكسي لكي يوصلها واتفقنا على هذا ، وفعلا بعد قليل
وصل
>
> التاكسي واخذها ، وبعد نصف ساعة وإلا برنيين الموبايل تبعي ، لم اعرف
رقم
> المتصل وعندها لم أرد عليه ، لا حظت أن الموبايل تبعي أشتغل بالرنيين
> بأستمرار
>
>
> من نفس الرقم ولم ارد حتى بعد قليل جاءني أتصال من منزل اخي عندها توقعت
أن
> هذا الأتصال من أماني وفعلا رديت على الموبايل وإذا هي تكلمني وتبكي ،
أنا كنت
> في الشقه ولا أريد أن أحد يستشعر شيئاً ، فقلت لها هلا أبو مبارك (
طبعاً
> تمويه ) انا راح أجيك بعد قليل ، وهي فهمت قالت لي إلا زلت عندهم في
الشقه ،
> قلت لها
>
> نعم ياأبو مبارك مثل ما أتفقنا أنا راح أمر عليك واخبرك قالت لي أنا لن
انام
> **** يخليك تعال وفهمني شراح يصير قلت ماعليك ياأبو مبارك مايصير إلا كل
> خيروبعد قليل أستأذنت من المجموعه الموجودة في الشقه وقالوا لي ****
يلعنه
>
>
>
> صاحبك هذا أبو مبارك مادق عليك إلا الحين .. مع السلامه وذهبت بسيارتي
إلى
> منزل
> أخي سعيد وقبل وصولي المنزل بخمس دقائق أتصلت على أماني وقلت أنا قريب
من هنا
>
> في احد بالبيت قالت لا تعال بس لا تطرق الباب ولا ترن الجرس وفعلاً كانت
> تنتظرني عند الباب وفتحت الباب وإذا بها تلبس روب وتقول لي تعال تفضل
ادخل
> وكان
>
>
> واضح عليها الخوف والبكاء ودخلنا صالة الأستقبال وتستاذن مني لكي تحضر
عصير
> وقلت لها إلى أين أماني قالت سوف أحضر لك عصير ، قلت لها بس مكان جلوسنا
هنا
>
> غير مناسب ممكن يستيقظ أبنك أو الخادمه لكي يذهبوا إلى الحمام ، فقالت
إذن
> تعال
> إلى الغرفة المجاوره ، فقلت لها لا اريد أن أجلس في غرفتك ، فقالت نعم
قلت
> اريد
>
>
> أن أجلس في غرفتك وكانت تنظر لي بنظره غريبه وهي متخوفه فقالت تعال
وأخذتني
> إلى
> غرفة نومها وجلست على الكرسي الموجود بها ، وبعد قليل أحضرت
العصيروشربنا
>
> العصير وقلت لها أماني أريدك أن تصاريحنني فقالت و**** راح أقول لك كل
شيء بس
> لازم تعرف أن السبب هو أخيك فقلت كيف ، قالت أخوك لا يعاشرني ولا يحب
التفكير
>
>
> بالمعاشرة علماً بأنني أحبه وأموت فيه وهذة أول مره أذهب وذلك بسبب
تحريض
> صديقتي نوره وهي التي شجعتني ، قلت وهل تفكرين أن تذهبي مره أخرى لتلك
الأمور
> ،
>
> فقالت لا لن أذهب ثم قالت لي وأنت لم افكر يوماً أنك تفعل أو تذهب لشقق
، فقلت
> لها راح أكلمك بصراحه أنا أحب البنات وأحب معاشرتهن ، وأنتي لماذا لابسه
تلك
> الملابس أنا لا أرغب برؤيتك بهذة الملابس أشلحي الروب وخليني أشوف
> الجواهرالمدفونه داخل الروب ثم ضحكت وشلحت الروب وإذا بجسمها الفتان
المغري
> قلت
>
>
> الحين معقوله الواحد يتكلم معاك وهو مرتاح وضحكت وقالت كيف معاشرة نوره
جنسياً
> فقلت لها رائعه فقالت هل تصدق أن نوره تمر بنفس الظروف مع زوجها ، ثم
قلت لها
> بس أماني انتي كنتي ملكه في الشقه وخصوصاً لما كنتي ترقصين شرقي ، ضحكت
هنا
> وبدأت ترتاح ، وقلت لها أماني ممكن ترقصين شرقي قالت الآن ، قلت نعم ثم
قالت
> ملابسي في الدولاب فيالغرفة الثانية وشريط الكاست هنا في نفس الغرفه
التي
> أنت
> جالس فيها ، قلت ماهي المشكله قالت سوف آخذ الملابس من الدولاب وراح
أبدل في
> غرفة ثانيه واحضر إليك بس انت خذ هذا الشريط وجهزه وفعلا خرجت وبدلت
ملابسها
> في غرفه مجاوره ودخلت بلباس الرقص الشرقي وانا مشغل الكاست واشتغل هز
الوسط
> فكانت
>
> ملكه وجذابه كلها على بعضها وجهها ومكوتها وفخوذها المكشوفه وكنت أأشر
لها
>
>
>
> بالأقتراب مني وفعلاً كانت تهز بالقرب مني وتدير مؤخرتها لي حتى أنني لم
> أتمالك نفسي وعندها مسكتها من الخلف من اردافها وقمت بتقبيل مؤخرتها
ووضعت
> وجهي
> على
>
> طيزها وهنا تنظر إلي وتضحك ثم مسكتها وسحبتها إلى السرير وكنت أبوس فيها
> وملتصق
> فيها وفي مؤخرتها مثل البتكس وهنا قلت أنا ضيف عندك ياأماني ، قالت أحطك
> بعيوني
>
>
> قلت أنا سوف ابدل ملابسي قالت أوكي وفعلاً قمت بفصخ ملابسي جميعها عدا
> السروال
> فقط وهنا ضحكت أماني وهي تنظر إلي وتقول ما خليت شيء بعد ليش ماتفصخ مره
،
> وانا
>
> أضحك واقول راح افصخ السروال داخل الفراش ، أنتي ليش ما تبدلين قالت أنا
راح
> اطفىء الأناره وابدل على النور الخفيف وفعلاً أطفأت النور وطلبت مني
تشغيل
>
>
>
> النور الخافت ، وانا اراقبها وهي تقوم بتبديل ملابسها وتتعرى وتلبس
ملابس
> شفافه جداً سكسيه واول ماا أنتهت من اللباس ، قلت لها انا لا أحب النور
الخافت
> ولكن
>
> بما أنك أنتهيت من التبديل فسوف أقوم بتشغيل النور العالي لكي أراك
جيداً
> وهنا
> ضحكت وقالت لك ماتشاء وأتت إلي بالفراش ، بصراحة كانت جذابه جداً ثم
شلحتها
>
> ملابسها ثم كيلوتها.. اخذت كيلوتها وبدأت افركه على وجهي..وبدأت أمص
نهودها
> نهود رائعة والعب بهن ثم نزلت على بطنها وكنت الحس بطنها حتى وصلت الى
كسها
>
> وبدأت أشم رائحه عرق كس أماني بصراحه يعادل عندي عطور الدنيا كلها ..
استلقت
> على ظهرها و باعدت ما بين افخاذها و، انتهضت انا ومسكت كيلوتها وقمت
أفرك
>
> كيلوتها على وجهي ويدي تتحسس كسها وأسرق النظر بعيني إلى ذلك المنظر
الرائع
> منظر كسها اللذيذ جدا ذو اللون الوردي وفتحته الزهريه صرت افرك أصبعي
وألعب
>
> بشفرتيها وبزنبوركسها ثم فتحت رجليها اكثر وأكثر قلت ياأماني إنتي فظيعه
،وينك
> أنتي من خمس سنوات كان عشنا أحلى أيامنا ، ثم قالت لي وينك أنت مابينت
لي أي
> تقارب فقلت لها لم أكن أتوقع أنك سوف توافقين على التقارب بيننا واستمرت
> الحاله على ماهي عليه لمدة خمسة ايام وكنت أنيكها كل يوم لا يقل عن ثلاث
مرات
> وأكتشفت أن أماني من النوع اللي تحب النيك بجنون وبكافة الطرق ولكن لا
يتضح
> عليها نهائياً ، وكل من يراها لا يتوقع أنها مهووسه بالجنس إلى هذا الحد
> وبصراحة حتى لما أتى أخي سعيد كنا نمارس الجنس معاً طلبت مني ان استأجر
شقه
> وتفرشها وتأثثها على حسابها حتى أنها قامت بشراء ملابس داخليه لها
وأمتلأ
> الدولاب بملابسها لكي نلتقي ونمارس الجنس معاً وكنت اخذها للشقه
وأنيكها في
> الشقه تقريباً يومياً او يوم بعد يوم بعض الأحيان وخصوصاً صباحاً وأنا
لا زلت
> أنيك أماني حتى اليوم
 
اسم الموضوع : عادل وزوجة اخيه | المصدر : قصص سكس محارم
عودة
أعلى