إنضم
Jul 4, 2024
المشاركات
1,312
التفاعل
29
النقاط
48
الإقامة
مصر
الجنس
انثي
التوجه الجنسي
سادية
تبدأ إحداث هذه القصة فى الصيف الماضى . وحدثت بينى وبين أختى شهيرة . عمرها 23 سنه وعمرى 21سنه وهى متزوجة من تقريبا سنه وكنت أشعر بجفاء العلاقة بينها وبين زوجها تقريبا بعد شهر من زواجها . المهم حتى لا أطيل عليكم . فى هذا اليوم جاءت عندنا البيت وكنت منهمك فى تركيب ستائر شرفتى وأنا اعلى السلم المعدنى ومن حرارة الجو كما هى عادتى فى المنزل كنت مرتديا شورت فقط . وسمعت صوتها وهى تسلم على أمى المنهمكة بالمطبخ . ثم حضرت الى للسلام وكانت مرتديه جيبه جينز ضيقه جدا وفوقها تى شيرت مفتوح الصدر لدرجه أننى كنت أرى بزازها كاملة من مكانى بل ربما رأيت حروف حلماتها . وعندما رفعت يدها للسلام اهتز بزها الرجراج بشكل مثير جدا حتى أننى لم انزل عينى من عليه وشعرت لأول مره بشهوة تجاهها . فضحكت بميوعة وقالت : عينك ياشقى . وعندما شعرت بأننى ابتلع ريقى بصعوبة فهمت ما أعانيه .فقالت تحب أساعدك . قلت بصوت خافت من شبقى ياريت . فما كان منها أن صعدت على السلم من الجانب الأخر لتمسك معى الستارة وهى تتمايل على وتضغط بزازها بكوعى وكتفى حتى أصبحت فى حاله لا توصف من الهياج والعذاب . وبكل تهور مددت يدى ممسكا بزها وأنا أقول لها حرام عليكى مش قادر . فخرجت من شفتاها اه ساخنة وهى تقول أخيرا حسيت بي . فدفعت باب الغرفة بقدمى لإغلاقه.وأخرجت بزها اليمين وأنا أتأوه من منظر حلماته ووضعتها فى فمى أمصها بشهوة وشفاه قاربت من الغليان.شعرت بها تنتفض من الشهوة وهى تقول بصوت ضعيف أه أه كان نفسى فى كده من زمان . تعالى عاوزه أقول لك حاجه فى البدروم . نزلنا سويا بعد أن أخبرنا أمنا أننا سنحضر لوازم من البدروم. اسكت يدى تسحبنى بقوه حتى وصلنا إلى مكان ما تريد بدأت فى الاقتراب منى بصدرها وتقترب بشفاهها من شفتاى وأنفاسها الساخنة المملوءة بالشهوة وتقول ممكن تقلع الشورت عوزه أشوفك عريان . وبدأت بمساعدتى فى أنزال الشورت ويدها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو . ثم نزلت على ركبها وأمسكت زبى الذى كان فى أشد حالات انتصابه وقالت حرام عليك أيه الجمال ده . وما شعرت إلا به داخل فمها تمصه وهى تتفوه بكلمات لا استطيع تبينها وصوت تأوهاتها والصوت الناتج من مصها جعلانى لا أشعر بأى شئ . ومددت يدى ممسكا بزاها بيداى اعتصرهم مما زادها هياج . فما كان منها الا أنها قامت لتخلع ملابسها وهى تقول قلعنى عايزه أحضنك بسرعة وإحنا عريانين . وارتمت فى حضنى ونحن نعتصر بعضنا من الشهوة. ومدت يدها وأمسكت زبى تفركه بيدها وهى تتأوه وتقول عايزاك تنكنى زى ما كنت بتنيك منى . عايزه اتناك فى كسى وطيزى زيها . عايزاك تلحس لى كسى زيها . وكنت أنا فى حاله من النشوة لا تسمح لى بسؤالها عن هذه الجرأة وهى تتفوه بهذه الألفاظ الصريحة . ولكن الظاهر انه من شده هياجها لا تدرى بشئ .واستدارت لتجلس على الكنبة القديمة الموجودة بالركن فاتحه فخذاها وتشير لى بأصبعها أقترب . وما أن وقعت عينى على كسها الوردى حتى نزلت بيداى مباعدا فخذاها أكثر ومددت فمى وبدأت فى مص زنبورها الأحمر الذى يخيل إلىّ انه يهتز من الشهوة وبدأت بالضغط على راسى لتعتصر وجهى بين فخذاها وهى تتأوه أه أه أح أح بحبك ياريتك جوزى مش الحلوف اللى متجوزاه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وهى تتأوه وتقول مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسها وهى ممسكه بشعرى تشده بعنف لا أدرى هل كانت تبعدنى أم تقربنى . وكانت بزازها كقطعه الجيلى يهتز مع انتفاضها بشكل مثير. وبدأت تتأوه وتقول نيكنى نيكنى حرام عليك عاوزه أحبل منك عاوزه أحبل من زبك . وعندما شعرت بها على هذه الحالة وقفت استعدادا لإدخال زبى فى كسها . ولكنها مدت يدها فأمسكت بزبى وبدأت بوضع رأسه على باب كسها وهى تتأوه ثم بدأت فى تحريكه لأعلى وأسفل على شفراتها الساخنة جدا وهى تقول أه أه زبك كبير وجامد وسخن . ودفعته بقوه داخل كسها فكاد يغمى عليها ولفت زراعيها حولى وأنا أشعر بها ترتعش كالمحمومة ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده ايوه خليك كده .
ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده أيوه خليك كده وهى تبحث عن شفتاى لتبثهم شبقها وأخيرا أمسكت بشفاهى تعتصرهم بل تأكلهم بشفتاها وأسنانها ولسانى يندفع داخل فمها يحاول تخليص شفتاى فيلقى مصيرهم من المص وأكثر وأنا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط آهاتها ووحوحتها ثم سمعتها تقول حبيبى يالا قطعنى بزبك عايزه أحس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى إدخاله وإخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها حتى فوجئت بها تقول طلعه بسرعه عايزه اشخ أه أح أستحملنى ياحبيبى ممكن أشخ على فخاذك وزبك . فأخرجت زبى من كسها وأنا أقول أعملى اللى عايزاه . فبدأت فى ألارتعاش بقوه أكثر وهى تبول وتنتفض وتصرخ بصوت مكتوم وهى مازالت تلف ذراعاها حول رقبتى وشعرت بماء غزير يتدفق على افخاذى وقدمى ثم مدت يدها فأمسكت زبى ودفعته بشده داخل كسها وبدأت هى فى إدخاله وإخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى إلا ثوان حتى شعرت بالرعشة تهزنى ودفقات من زبى تندفع فى كسها وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت وأغرقت زبى وأفخاذى الذين لم يجفا من بولها حتى ألان . وارتمينا على الكنبة من اللذة الشديدة والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الأخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب أخر قطره من لذتى التى لا توصف . لا أدرى كم مر علينا من الوقت حتى استطعنا أن نرتدى ملابسنا على عجل ونصلح من هيئتنا ونصعد للدور الاعلى حتى لا تشعر أمنا بغيابنا وبدأت فى استكمال ما كنت اعمله وهى تنظر إلى بنظرات شهوانيه وتعض على شفتاها وهى تهمس لى أنت طلعت حكاية كبيره أدخل خذ حمام بسرعة أحسن ريحتك فايحه على ما أنزل البدروم أمسح المصيبة اللى تحت . مش عارفه أبطل حكاية الشخ دى لما شهوتى تقرب . أوعى تكون مضايق منى فقلت لها أبدا ده كان شكلك سكسى ساعتها تجننى فأحتضنتنى وقالت أموت فيك أنت بس اللى فاهمنى ومريحنى . مش حا أسيبك اللى لما تشوفنى وأنا بأعمل كده تانى وزبك جوه طيزى المشتاقة لزبك الشقى
 
عودة
أعلى