ابنة خالتي

[حلمات]

انا كمال 56 سنة احكي قصة حقيقية قبل ست سنوات دخلت في مشروع مع ابن خالتي ، لم يكتمل المشروع لان ابن الخالة لم يفي بالتزامته وتوقف المشروع بعد محاولات عديدة عديدة حبية باءت بالفشل وكانت تحت يدي مستندات من الممكن ان اقاضيه بها واحجز عن منزله ، تدخل بعض افراد العائلة في محاولة للصلح ومنها اخته ابنة خالتي التي تقاربني سنا ، دعتني يوما لننقاش الموضوع كنت اقدرها لانها كانت قريبة منا ، عاشت معنا جزء ا من طفولتها ومراهقتها كانت دائما تصاحبنا للمنزل الشاطئي في الصيف تزوجت و ترملت في سن مبكر وتفرغت لتربية ابنها الذي سافر الى اوروبا ، زرتها بمنزلها بدعوة منها ، وكلي امل ان تجد حلا للمشكل كنت اثق في حكمتها وطالما ساعدتها لانجاز امورها الادارية والمالية ،لم يكن اي حاجز بيننا ، الجميع يعرف علاقتنا كابناء الخالة ،اذ من الممكن ان ازورها في بيتها في اي وقت دون اثارة شبهة الجيران ، كانت الساعة الثامنة مساء حين زرتها بمنزلها ، اعدت لي قهوة وجلسنا نناقش المشكل ونحاول ايجاد حلول ، وكنت مستعدا لبعض التنازلات ، كان الفصل صيفا فتحت ازرار قميصي لانني احسست ببعض الاختناق ، لاحظت انها تطيل النظر لشعر صدري ، طالبتني ان اقسط ديونه الى اقساط وهي الضامنة لذلك وبدات تستعطفني باس القرابة والمحبة التي بيننا احسست انها تقترب مني لتعانقني وهي تترجاني وهي حركة طبيعية يا ما عانقنا بعضنا اذنا كنا في مرتبة الاخوة لكن عناقها الاخير كان بطعم اخر ، اطال العناق وشعرت بصدرها الممتلئ النافر على صدري ،شممت عطرها الممزوج برائحة عرق نسوي وضممتها ضمة اقوى ، شعرت بارتعادها ، ابنة خالتي كانت بجسد يميل الى البدانة منذ صغرها ويام سبحنا معا في البحر لكن الجسد الذي اعنقه الان اكثر نضجا وامتلاء في عناقها كانت تقبلني وتقول اننا يجب ان ننهي الموضوع ونجد حلا له وان الامر بيدي ، عانقتها اكثر قبلت وجهي وقبلتها وقبل شفاهها واستسلمت تنتظر المزيد مني ، صمتت واستسلمت لقبلة على الشقاه طويلة اخرجت لسانها يداعب لساني ضممتها اكثر طوقت خصرها الواسع وضعت يدها على صدري المشعر قبلت عنقها نزلت الى صدرها اقبل ازلت تيشورت الذي كانت تلبسه نهدين متدفقتدن خرجتا من ققالهما مصصت واحدة ، قبلت الاخرى ازالت ما بقي من ثوبها الا من تبان واسع ضم مؤخرتها وفرجها السمين ،كنا واقفين يدي في فرجها والاخرى تداعب ظهرها وافخاضها نزلت اقبل بطنها وفوق فرجها كانت تاخذ برأسي ازلت تبانها بدا فرجها سمينا حليقا يرتعد اقتربت منه وقبلته قبلات متلاحقة ، باعدت ما بين فخضيها ادخلت لساني سمعت اهاتها اطلت اللحس برز بظرها تذوقته لحسته و بدات امتصه تعالت اهاتها قبلت فخضها لحستهما لحست جسمها من اخمص قديميها الى راسها قبتها قبلات على كامل جسدها قبلت مؤخرتها سمينة ترتجف وضعتها على السجاد وفتحت بين رجليها قبلت فرجها مرة اخرى ازلت تيابي كان قضيبي منتصبا رجتني ان ادخله بقوة لم تعد تطيق صبرا حككته بين شفرات فرجها دفعته برفق انساب داخلا فرجها لزج يقر دفعته مرات وهي تتاوه نكتها بقوه بقوة اكثر كانت تكاد تصيح ، زبي كا منتصبا اخره وادخله تستعطفني ان ازيدها ان ارحمها شعرت بها تتاوه افرغت ما في زبي منيا حارا متفقا في فرجها شعرت به ينقبض انقباضات متتالية الى ان هدا كل شيء ، زبي كان في فرجها لحظات اخرجته ،رايت ابتسامة الرضى على وجهها ، جلست استريح دهبت لتستحم طلبت منيي الا ادهب وانتظر ، بعد ذلك اخدت حمامي فيما اختلت في غرفتها انهيت حمامي وجدتها في كامل زينتها ثوب نوم خفيف يظهر فرجها ونهديها ومؤخرتها وكياج خفيف على الوجه بدانا الشوط الثاني وكان اروع من الاول نكتها من مؤخرتها