ابن اخي يجامعني و ينيكني في غياب زوجي المسافر و زبه لذيذ وحار -الجزء 3

[حلمات]

و عدت للتحرك و كان كسي غارق و ابن اخي يجامعني جماع ساخن جدا و اختلطت حرارة كسي بحرارة الزب و كلانا يقبل الاخر و العناق كان جميل و مثير جدا و لكن انا لم اتوقف عن التغنج لان تلك النيكة كانت حلاوتها مميزة و ذكرتني بالمرة الاولى التي ذقت فيها الزب من زوجي خلال ليلة الدخلة . و فجاة تحول قصي الى وحش و دفعني بعنف كبير و عاد ليركب على كسي و يدخل زبه الجميل في رحمي و ينيك بلا توقف و انا اتغنج اه اح اح اه اه اكمل حبيبي اه اه اه واحسست ان حرارة الزب زادت اكثر و اصبحت لذيذة جدا و كان يجذبني من قدماي و يقربهما نحو جسمه و يحرك زبه بقوة كبيرة و هو يلهث اه اح اح اه اه اه و ينيك نيك حامي


و ظل الزب يحفر في كسي و ابن اخي جامعني و ناكني نيكة قوية جدا لكنه قام من السرير و راح يقف على طرفه و سحبني اليه بقوة و ادخل زبه بوضعية اذوب فيها و احبها و كان قصي يمارسها معي حارة و ساخنة جدا عكس زوجي الذي يمارسها ببطئ و نعومة . و اعجبني العنف في النيك و حلاوته الكبيرة و اهاتي ارتفعت اكثر و اشتعلت و انا اتناك بتلك الطريقة الجميلة حتى صرخ ابن اخي قصي اه اح اح اح و توقف عن الحركة و اغمض عينيه و اخر من اعماق نفسه اهات قوية جدا اه اه اه اه اح اح ثم سحب زبه و وضعه فوق بطني و احسست ان زبه لحظتها طوله لا متناهي و قصي ابن اخي جامعني اسخن جماع كانني زوجته


و كان الزب يشق بطوله كسي و عانتي و سرتي و يصل تقريبا الى صدري و ابن اخي جامعني به باحلى اوضاع ثم انفجر الحليب من الزب حامي و ساخن جدا و كان يتدفق من الزب على صدري و احيانا تصل القطرات الى وجهي و هو يصرخ اه اح اح اه اه اه و يخرج اهات جميلة و حارة جدا و الزب يرتجف و يذوب . و من شدة الشهوة اصبح الزب احمر و امتلات عروقه بشهوة القذف و قصي كان تمحن محنة جميلة اثناء القذف و ابن اخي جامعني و عرف كيف يوصلني الى احلى رعشة جنسية و الزب ظل يتدفق منه الحليب لمدة ثم توقف عن القذف و بدا يمسح بالراس على جسمي و بين عانتي و فخذي و كان جد منتشي و مستمتع


و مثلما تمتعت انا فقد تمتع قصي ابن اخي الذي اصبح خلال تلك المدة زوجي الثاني و يعاشرني و يعرف كل الامور التي احبها و لم اقصر انا في امتاع زبه و رضعه بكل الطرق و حتى النيك الخلفي مارسناه و اشبعني زب في طيزي و كان معدل النيك معه يصل حتى الى اربع مرات في اليوم . و بمجرد ان رجع زوجي من سفره حتى غادر قصي الى بيتنا اي الى بيت ابوه الذي هو في الحقيقة بيت ابي و كان يدرك ان بقاءه معنا قد يفضحنا من خلال النظرات و التعابير و فعلا بقيت تلك اللحظات راسخة و ساخنة في ذهني و كيف ابن اخي جامعني و ظهر لي كانه رجل كبير و معتاد على الجماع رغم انه كان ينيك لاول مرة