إبن خالتى ينتقم لأمه الجميلة

[ام امير ملكة السكس العربي]

قصتى هذه حقيقية
تم تعيين فتى جميل رياضى فى مقر عملى فى دولة أخرى و صار صديقى المقرب و يحدثني دائما واحدثه عن متعة الجنس الخلفى بين المثليين العشاق والعشيقات ، و جاء يوما يسألني عن اسم عائلتي و أصلى و موطني، ثم سالنى عن بعض الأسماء و الناس ، و فوجئت به يقول فلانة عشيقتك دى اللى دايما تحكى لى عن حياتك الجنسية و العشق معاها تبقى أمى و انا شككت فى انك ابن خالتى و سألتها فى الاجازة عنك فأخبرتنى انها تعرفك و انك ابن اختها الكبرى و اخذنى بالحضن و التصق بى بقوة و أحسست بقضيبه منتصب ممتد غليظ ، و أخبرته أن اباه كان محروما غير قادر على الإنجاب و يفكر فى الطلاق من أمه خالتى. و كنا انا وهى نعشق بعضنا و نمارس الجنس الخلفى و الامامى منذ بلغنا مرحلة المراهقة ، فاتفقنا أن اجعلها حامل و تلد اطفالا لان زوجها غير قادر. فنكتها فى كسها سنوات متتالية فانجبت منى ثلاثة ذكور و بنت انثى، والان اعرف انك ياصديقي واحد من ابنائى الذين انجبتهم من خالتى الجميلة عشيقتى منذ بداية المراهقة. و مرت الايام و هذا الشاب يزداد اقتراب منى و يطلب منى أن احكى له بالتفصيل عن علاقاتى الجنسية مع أمه وكيف كانت هى تعشقني و كيف كانت تمتعنى وتفعل و تقول و ان احكى له عن شهوتها و غنجها وكيف هى لبوة تعشق النيك ، فحكيت له كل شىء و وصف دقيق جنسى فعلته أمه معى .. و فى يوم اخبرته كيف كانت امه تبكى بالدموع عشقا و شهوة و تقذف وتغنج وانا انيكها وهى فى المراهقة و كنا انا و هو نسبح فى البحر على الشاطيء بعيد عن الناس حضنى من الخلف بقوة و اخذ يقبل رقبتى و خدودى و يعتصر بزازى و انزل عنى المايوه حتى ركبتى و رشق قضيبه منتصب بقوة مزنوق بين اردافى يحك يريد دخوله فى فتحتى الشرجية فاستسلمت له تماما و استندت على الصخرة نختفي عن اى انسان على الشاطيء و ناكنى بقوة و فشخ فتحتى الشرجية و أصيبت بجراح و دماء و تالمت جدا و لكن سرعان ما انتشرت المتعة فى جسمى و اعصابى ، وقذف داخلى عدة مرات متتالية ، و منذ حدث ذلك صار ينام معى فى بيتى و ينيكنى. حتى عمل لى مفاجأة بأنه احضر أمه خالتى من بلدنا إلى بيته هنا فى الدولة التى نعمل بها و انه يريدني أن أذهب إلى بيته ليرى ويسجل اللقاء بينى و بين أمه بالفيديو فذهبت و فرحت بها جدا ، و أكدت له أمه بخجل شديد و بعد محاولات كل الذكريات والعشق بيننا و اننى انا ابوه وابو إخوته الحقيقى و انها تعشقني و تحبني، فقام الشاب بتزويجى منها عرفنا بورقة كراسة عادية و احضر شهود و عمل حفلة لأننا غرباء فى بلد بعيد و لا احد يعرف انها خالتى. و نكت أمه خالتى وزوجتى حاليا أمامه وهو يصورنا افلام فيديو ، و لكنه ظل يأتى معى بعيدا فى الليل لينيكنى على الشاطيء بين الصخور و يزداد العشق بجنون بينى و بينه حتى الآن.