• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
تقول نجوى انا البنت الوحيدة لأبي، والدتي متوفية منذ كان عمري
سبعة اعوام ورباني والدي وكان يدللني كثيرا ويلبي لي كل طلباتي، والدي
عمره الآن 38 سنة وانا عمري 15 سنة وكان يرفض الزواج حتى أتزوج
انا ، وشرطت عليه شرطا ان الذي يتزوجني جميل جدا واوافق عليه، فوافق
وتقدم لي ثمانية عرسان ورفضتهم جميعا إما لعدم جمالهم وإما لتزمتهم
وتخلفهم، فقال لي والدي ان زميله في الشركة جميل جدا ويقول من باب
المداعبة بأنه أجمل مني وكنت أستحي وأخجل وتورد مقلتاي، فقال لي مارأيك
أن أخطبه لك فقلت له موافقة بشرط إذا وافقت عليه نسكن معك في الفيلا،
فوافق وقال هذا ماأتمناه حتى لاتضيق علي ويقتلني الفراغ، فكلم والدي ذلك
الشاب وكان يرفض هذا العرض،فقلت لوالدي إعزمه على العشاء عندنا واترك
الباقي علي، فعزمه ليلة خميس، وقمت على الفيلا ونظفتها وبخرتها وعطرتها
من أجود أنواع العطور،فلما حضر هاله مارأى من جمال فيلتنا واندهش من
رائحة البخور والعطور، فأغتنم والدي هذه الدهشة وقال له لو وافقت على
العرض السابق كانت كلهالك وتحت تصرفك، فقال الشاب ليس لدي مانع بشرط أن
أرى إبنتك واتحدث معها، وأعددت له وجبة العشاء بنفسي وأهتممت به كثيرا،
ولبست أجمل مالدي من ملابس واحضرت ام ماجد جارتنا الكوافيره، ووضعت لي
المكياج كأني عروسة ليلة دخلتها، كيف لا أهتم وهذه الليلة هي التي تقرر
مصيري، وعندما دخلت عليه في الصالون قام واقفا ويقول ماشاء هههه لاقوة إلا
بهههه فمدد يده يريد مصافحتي وكنت أرغب في ذلك لولا والدي، فأشار لي والدي
بذلك فمددت يدي على إستحياء ونظري إلى الأرض فلم أشعر إلا بالقبلة على
يدي، فأحسست بخفقان شديد وبدأ كسي في إفرازاته وتعثرت وكدت أن اقع من
طولي فقد كان جميلاً جداً لدرجة أنك لاتفرق بينه وبين البنت إلا بالغترة
التي يلبسها فأخذ بيدي وأجلسني بجواره وأخذ يتفحصني من رأسي إلى أخمص
قدمي ويهز رأسه ويبتسم فعرفت أنه وقع في حبائلي التي نسجتها له،
فاستأذنت وحضرت الطعام في صالة الطعام ثم دعوته هو ووالدي وعندما أراد
القيام تردد قليلا فعرفت أنه في ورطه فقد كان زبه قائما ومحرج أن يشاهده
والدي فقلت لوالدي إذهب وأغسل يدك واسبقنا إلى صالة الطعام فغمز لي
والدي وقال لي ترفقي به أرجو أن تمر هذه الليلة على خير وأنصرف، فأخذت
بيده وقلت له قم يارجل ولابأس عليك، فقام معي وذهبت به إلى المغسلة فقلت
له إغسل يدك ووقفت خلفه بالمنشفة ، فقال إنه يريد الحمام وعلي أن أذهب
وسوف يأتي بعد قضاء حاجته ، فقلت له كلا سوف أنتظرك حتى تفرغ وأذهب بك
إلى صالة الطعام، فقال ليس له داعي بإمكاني أن أن أذهب وسوف يناديني
إذا فرغ، فقلت له حاضر وأوهمته أنني ذهبت حتى دخل الحمام وأغلق الباب
فرجعت فورا ووقفت استمع خلف الباب وإذا به يخاطب زبه ويقول له لقد كدت
أن تفضحني مع البنت ووالدها فسكت قليلا فسمعت صوتا خفيفا ثم بدأ
بالإرتفاع والأنين فعرفت أنه يستمني وبدأ صوته في الإرتفاع فشهق شهقة قوية
آآآآآآه فعرفت أنه أنزل مافي ظهره بالحمام فتشطف وخرج فكانت المفاجئة
أنني مازلت واقفة أنتظره فتغير لونه إلى الحمرة فأزداد جمالا وكدت أنقض
عليه وأبوسه، ناولته المنشفة وقلت له لابأس عليك أرجو أنك أرتحت الآن
فقال نعم، وذهبنا إلى صالة الطعام سويا فقال والدي لقد تأخرتما كدت أن
اخلص عليكم الأكل وهو يضحك فقلت له بالعافية عليك، وبدأنا الأكل وكلما
أكل من نوع قال هههه ما ألذه واطيبه وأنا اقول له بالعافية عليك محل
مايسري يمري، فقال والدي بأنني طباخة ماهرة، وعندما فرغ من الطعام ذهب
إلى المغسلة فذهبت خلفه فقال إلا هذه المرة دعيني أذهب لوحدي فقد عرفت
الطريق، فقلت له حاضر سوف أذهب واعد الشاي، وعندما أحضرته ودخلت عليه
الصالون قام في إستقبالي وتناول الصحن من يدي ووضعه على الطاولة وقال
بأنه هو الذي سوف يصب الشاي، فقلت له مايصح فأنت ضيفنا الآن وعلينا
إكرامك فجلس ووقفت أمامه مباشرة وأنحنيت لأصب الشاي فبالغت في الإنحناء أكمل القصه
(/>
 
عودة
أعلى