• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
انا انيك بنتي من كسها بعدما رايتها تدخل حبة خيار

حين تسمعون كيف انا انيك بنتي قد تتعجبون و لكن لما تقرؤون القصة ستفهمون و انا رجل متزوج و عمري الان ثمانية و اربعون سنة و زوجتي توفيت و تركت لي بنت فقط اسمها رهف عمرها الان اربعة و عشرون سنة . و من شدة حبي لزوجتي لم اتزوج بعدها و اعتنيت ببنتي و لا اخفي انه كانت لي بعض العلاقات العابرة مع النساء و مارست الجنس مع العديد و لكن لم اتزوج و بقيت اعيش في محنة و اعمل حتى رايت بنتي رهف تصبح امراة و جميلة مثلما كانت امها و في احد الايام توجهت الى غرفتها حتى اخبرها اني ساخذها معي في رحلة سياحية لاتفاجئ بما رايت . و لم اصدق و ظننت اني احلم او اتخيل فقط حيث لما فتحت باب الغرفة وجدت رهب رجليها مرفوعتان في السماء و في يدها حبة خيار كبيرة واكبر من زبي بكثير و هي تدفع بها في كسها و قد تعرق جسمها من الشهوة و هي تلهث و مرتعشة و انا اختلط علي الامر بين الشهوة و التعجب و لما راتني اكملت الاستمناء بالخيار و كانها تقول هيا بابا نيكني ارجوك . و اقتربت منها فرايت كس رهف محلوق بلا شعر و فخذيها جميلان و انا لحظتها كنت بلا نيك و جنس لمدة حوالي شهرين او اكثر و لذلك لم يكن امامي خيار سوى ان انيك بنتي رهف

و اقتربت و انا افتح سحاب بنطلوني لاخرج زبي الواقف المنتصب امام رهف و كان زبي اصغر من حبة الخيار لكنه الذ و ساخن و امسكته رهف و رضعته بكل جراة و انا مندهش حين كنت انا انيك بنتي الجميلة وهي ترضع لي زبي .ثم عادت الى الاستلقاء و فتحت رجليها امام زبي و دفعته و كان كسها ساخن جدا جدا و شهي حيث ادخلت كل الزب في كسها للخصيتين و اكملت التعري و خلعت قميصي و البنطلون و صعدت فوقها على السرير و انا عاري تماما و هائج اقبلها من الفم و الرقبة و امص لها حلمات بزازها و ادخل و اخرج زبي بكل قوة . و قد اشتعلت شهوتي اكثر و انا انيك بنتي حيث كنت كثيرا ما اعاني من الحرمان الجنسي و لم اكن اعلم ان في بيتي يوجد ما يغنيني عن التفكير في اي امراة و بقيت استمتع بدفئ كس رهف و انا انيك بنتي رهف و هي تتاوه اه اه اح اح اح بابا ما احلى زبك اه اه اه اه و انا اهيج اكثر و الصق صدري على صدرها و ادخل زبي للخصيتين في كسها و رهف تتحسس على ظهري و كانها زوجتي و خبرتها في النيك كبيرة جدا
 
عودة
أعلى