• بادئ الموضوع بادئ الموضوع حلمات
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

حلمات

إداري
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Jun 28, 2024
المشاركات
8,670
التفاعل
125
النقاط
63
في مدينة حلب السورية كانت الابنة في السابعة عشرة من عمرها عندما داعبها والدها اول مرة ولامس أعضاءها الانثوية من الخارج ففرت هاربة الى غرفة اخرى وانكبت بالبكاء .

كانت تعرف أن الاب هو أكبر سند يلجأ له الابن حين وقوعه في مشكلة ولم تعرف لمن ستشكو امرها فازداد من يدعى والدها _تجاوزا_ اصرارا على التحرش بابنته وكان له ما أراد بعد أشهر قليلة من محاولاته المتكررة .

ذات يوم وبحسب ماجاء باعترافاته كان يتابع إحدى القنوات الاباحية وابنته في الغرفة المجاورة وكان الجميع خارج المنزل ذهب إليها إلى غرفتها وطلب منها أن تخلع ملابسها فصدمت وحاولت الفرار لكنه أمسك بها وبدأ يخلع ثيابها وماتبقى من انسانيته ليتحول إلى وحش ولم تمنعه صرخات ابنته "بابا ..بابا " من اغتصابها وبشكل مناف للطبيعة .

عاشت الفتاة كابوس الاغتصاب المتكرر من والدها فكان يستغل أي فرصة للخلو بها ويمارس الجنس معها وكانت الفتاة ترزح تحت كابوس الاغتصاب دون أن تستطيع البوح لأحد .

ذات يوم اقتادها والدها معه إلى معمل النسيج الذي يعمل به حارسا بحجة أنه يحتاجها لمساعدته في يوم عطلة العمال وهناك .. قيدها ومارس معها طقوسا من السادية والتعذيب .. وأخيرا اغتصبها .

كانت الفتاة تتألم كثيرا نفسيا وجسديا أثناء اغتصابها بحسب ماجاء في أقوالها وتخفيفا منه عنها بدأ والدها يستخدم "كريم مطري" يستعمل لدهن اليدين والرجلين حيث كان يدهنه على أعضائها قبل أن أن يبدأ بممارسة الجنس معها بشكل مناف للطبيعة البشرية .

آخر مافعله والدها معها كان ان سرق واحرق جميع ثيابها التي اشتراها لها خطيبها قبل أيام من زواجها وذلك في محاولة منه لمنع زواجها الذي لم يوافق عليه وقد ادت هذه الحادثة إلى تقدم ام الفتاة وابنها بشكوى ضده ليتبين من خلال التحقيقات معه كل هذه الامور .

وبعد الشكوى المقدمة ضده بسرقة الثياب وإحراقها قامت عناصر شرطة قسم هنانو باعتقاله موجودا في منزله وبالتحقيقات معه اعترف بكل شيء اعترف بانه كان يغتصبها بشكل مناف للطبيعة بحجة انه "نشيط جنسيا" كما اعترف بممارسة طقوس من السادية معها .

وجاء في اعترافاته أيضا انه كان يمارس الجنس مع زوجته بشكل مناف للطبيعة تحت التهديد بتطليقها إذا لم ترضخ له .

المفارقة في الموضوع ان الفتاة قالت بانها لم تر شيئا من جسمه في كل مرات الاغتصاب التي تعرضت لها وهو الامر الذي أكده والدها حيث قال للمحققين "كانت خجولة جدا وكنت امارس الجنس معها من الخلف تحت التهديد والضرب وهي لم تر شيئا من جسمى رغم محاولاتي الكثيرة".

عندما سأله المحققون ماهو أكبر الكبائر عندك أجاب : "الكذب .. نعم الكذب والسرقة !!" فقيل له : والسِّفاح .. اجاب :نعم والسفاح أيضا
 
عودة
أعلى