فى يوم وكنت لازلت بحضن معشوقى فى الاستراحة بين جولات النياكة وكانت اثار العدوان مازالت واضحة اد اكنا عاريان تماما ورائحة العرق وعبق النياكة وبعثرة الملابس على الارض والفراش واضحة تلهج بما قد كان وكنا مستلقين على ظهورنا محتضنين ومتشبكى الارجل فى عناق وصرنا ننجادب الدكريات عن النياكة وكنت اخكى له...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.