لم تكن عبير على طبيعتها في ذلك اليوم الدراسي فقد كانت شديدة السرحان غير قادرة على التركيز في الحصص لا حظت صديقتها المقربة ياسمين انشغالها وانتظرت حتى حان وقت الفسحة لمحادثتها ياسمين وش فيك يا عبير ما انت على طبيعتك اليوم عبير من اللي شفته أمس يا ياسمين لا تذكريني ماني ناقصة ياسمين قولي بلا دلع...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.