الممرضة عزة العايزة
كانت صديقة لوفاء صاحبة القصة الأولي لي لأنها جارة لوفاء وكانت من النوع السمين طول بعرض وانتوا عارفين الباقي طيز اية وابزاز اية تمام هي كانت تمشي في الشارع وانا أتسمر في البلكون حتي تمر للنهاية وكم تمنيت ان انيكها وحلمت بها كثيرا
مش هطول لفت الأيام وجت الأيام وجت عزة سكنت...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.