أنا أحد سكان مدينة الخفجي واسمي سامر وقد وصلت إلى هنا في هذه المدينة
الرائعة عن طريق ابتعاثي فأنا مدرس للغة العربية وتتطلب مني مهنتي أن
أكون في أي مكان لإتمام رسالتي العلمية واسكن ألان في إحدى المباني المطلة
على جنبات المدينة وارى من نوافذ غرفتي أطلال المدينة ومشارف البادية .وفي أحد أيام العطلة...
امتدت كف العجوز الذى اشتعل رأسه شيبا و فى الثامنة والخمسين من عمره
إلى فخذى وأنا الى جواره وهو يقود سيارته الكبيرة الثمينة ، ارتعشت
وضممت أفخاذى وامتدت يدى لتمنع أصابعه من تدليك فخذى والوصول إلى كسى
الكبير المزنوق بينهما فى البنطلون الخفيف الناعم المثير الذى ارتديته
لأزيد إثارته وأطماعه...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.