بعدما ان حكيت لكم قصتي في في المخبزة وماذا جرى لي رجعت الى المنزل لم احدد احساسي عند دخولي للدوش اكنت خائفا من رؤية الدم الذي ما زالت اتاره في طيزي ام حبي لذلك السائل والزب الكبير وبدون وعي وجدت نفسي ادخل اصابعي في طيزي لابرد الجمرة التي كانت تعتريني وفي الصباح الباكر ذهبت للصيدلية واشتريت كريم...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.