لم أكن أتخيل قبل عام من الآن عندما إنتقلت من شقتي السابقه بإحدى عمارات شارع ا—-العام بالفاهره إلى شقتي الحالية بالحي الهادئ بالقاهره أنني سوف أعيش حياة جنسيه رائعة مثل تلك التي أعيشها الآن.
كنت قد إشترطت على صاحب مكتب العقار أن يجد لي شقه هادئة في سكن عوائل حيث أنني لست من عشاق السهر كثيراً أو...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.