في ليلة باردة رائعة من ليالي الشتاء طلب مني أحد أصدقائي أن أقوم بتوصيل زوجته لحضور حفل زفاف صديقتها نظرا لظروف عمله فذهبت بسيارتي إلى منزله وطرقت جرس الباب فقالت زوجته من بالباب فقلت أنا أحمد فعرفتني وفتحت الباب فأخبرتها بأن زوجها مشغول بعمل طارىء وقد كلفني بتوصيلك إلى قاعة الأفراح فقالت أرجو أن...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.